الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لاأنباء:ترامب يقول للعرب القدس عروس عروبتكم وطز فيكم»

إستعدوا لسماع طبول [[العرب]] وطبول الاسلاميين وطبول [[الإسلام|العالم الاسلامي]] ستصابون بالصداع من كثرة التهديدات والتسويفات والتحذير من خطر خطوة ترامب على عملية [[السلام]] ف[[الاخوان المسلمون]] سيستغلون الأزمة لنصرة [[قطر]] ضد عمالة [[السعودية]] و[[فكر وهابي|الوهابيون]] سيستغلون الازمة لاثارة [[السنة]] على [[الشيعة]] الذين جاؤوا ب[[ايران]] لاضعاف القصية الفلسطينية وضياع القدس وسيقول لكم المعارضون [[العرب]] أن [[دكتاتورية|الاستبداد]] هو سبب ضياع القدس ولو سقط النظام السوري كما سقط طاغية [[بغداد]] لما تجرأ ترامب على ابتلاع القدس ولكن لاعملية السلام ستتوقف ولاالمعارضون العرب سيقطعون علاقتهم ب[[اسرائيل]] ولا[[جبهة النصرة]] ستنصر القدس وتطلب من مقاتليها أن يوجهوا بنادقهم في الجنوب [[سوريا|السوري]] الى الاسرائيليين في الجولان بدلا من الجيش السوري ولن يندم السعوديون على قصف [[اليمن|اليمنيين]] ويوجهون طائراتهم نحو تل أبيب ولن يستدعى سفير الا من اجل الاستعراض ليعود بعد فترة اجازة وعطلة ترفيهية الى عمله في السفارة . اذا كان لأحدكم [[شوارب]] مثل شوارب [[عزمي بشارة]] فنصيحتي الا يخشى على شواربه اذا قال بأنه سيحلق شواربه اذا فعل أي من أبناء [[شرموطة|القحبة]] شيئا مما يقول واذا أراد أحدكم ان يحلف بأنه سيقطع ذراعه أو اي شيء يقطع فيه اذا نفذ [[اردوغان]] تهديده مثلا فليطمئن على ذراعه وعلى كل [[قضيب|عضو]] في جسده أنه لن يضطر الى قطعه أو بتره اذا نفذ أردوغان كلامه المتوعد لترامب .

 

[[تصنيف:لا أنباء]]

[[تصنيف:فلسطين]]