الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لاأنباء:ترامب يقول للعرب القدس عروس عروبتكم وطز فيكم»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>خازوق لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
{{لاأنباء}}
[[صورة:President Trump at the Israel Museum. Jerusalem May 23, 2017 President Trump at the Israel Museum. Jerusalem May 23, 2017 (34460983290).jpg|
قام الرئيس [[أمريكا|الأمريكي]] [[دونالد ترامب]] بسرقة قصيدة الشاعر [[العراق|العراقي]] [[مظفر النواب]] مع إضافة تحويرات عليه للضرورة [[الشعر|الشعرية]] حيث ألقى معلقته العصماء في 6 ديسمبر 2017 في [[البيت الأبيض]] و يعتقد بأن القصيدة ستعلق في القريب العاجل على أستار [[الكعبة]] بجانب [[اصدق ما قالته العرب|معلقة الليث بن فأر الغضنفري]] , جاء في المعلقة :
سطر 9:
{{قصيدة|أين [[الإخوان المسلمون|الأخوان]] أين [[رجب طيب أردوغان|الأردوغان]] اين [[عبد الفتاح السيسي|السيسي]]| اتفوو عليكم يا ايها المُتخوزقون}}
==ردود الفعل==
*[[صورة:
*[[صورة:Flag of Saudi Arabia.
*[[صورة:
*[[صورة:
*[[صورة:
*[[صورة:
*[[صورة:Flag_of_Palestine.png|25px|]] [[فلسطين]]: أصحاب [[زعماء عرب|الجلالة والفخامة والسمو]] .... إتفو .. !
==تحمل اسم القدس ولا تدافع عنها==
سطر 25:
لم يكد يختفي حتى ظهر [[الأسد|سبع]] البرومبة [[أردوغان]] والقى خطابا ناريا من ذلك العيار الذي نعرفه والذي يندرج في مجموعة الخطابات [[ضرطة|الهوائية الفارغة]] مثل خطاب دافوس وخطاب مرمرة وطبعا رفع اصبعه كثيرا ليتذوق العسل قبل أن يملأ كفيه في كل مرة ويغرف من العسل المندلق على الطريق ويزج بالسائل الحلو في فمه وهو يهدد ترامب و[[اسرائيل|الاسرائيليين]] وقد يكون خطابه لابتزاز الأمريكان من أجل تسليم غولن له ليس الا .وطبعا كان [[تركيا|الاتراك]] و[[الإسلام|المسلمون]] يصفقون بلا توقف ويرددون خطابه الذي لم يكن الا [[ضرطة]] لكثرة مافيه من خرافات عثمانية وعنتريات صرنا نعرفها بل انني وبعد أن سمعت خطاب اردوغان تشاءمت وقلت في نفسي كان [[الله]] في عون هذه المنطقة فلاندري اين سيرسل أردوغان ارهابييه بعد هذا الخطاب .
لم يكن ينقص هذه الحفلة حول جرة العسل المقدسية الا الملك [[عبدالله الثاني]] صاحب فتنة الهلال [[الشيعة|الشيعي]] الذي انضم الى جوقة متذوقي العسل المقدسي فغمس أصابعه ولعقها ورمى عبارته الشهيرة التي يتوضأ بها كلما وقع في أزمة وهي:
{{قال|القدس خط أحمر .. وهذا سيعرض مساعي السلام للخطر !!!}}
|