الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لاأنباء:أردوغان يتحرش بالدب الروسي»

ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>سعودي كاوبوي
طلا ملخص تعديل
imported>سعودي كاوبوي
طلا ملخص تعديل
سطر 29:
وفيما اذا تقرر في موسكو اخراج [[تركيا]] من دائرة الدول الصديقة ، فان هذا يعني احتمال اشتباكات مقبلة بين الدب الروسي و الذئب الرمادي التركي، وربما تلجأ بعض الدبب الروسية مثل ميشا الذي شارك في أولمبيات موسكو 1980 الى استفزاز متعمد للذئب الرمادي التركي ، للثأر من الدب سوخوي -24 ، والاقتراب من حرب لايمكن التنبا بمديات توسعها. فالدب الروسي قد يكون خطيرا عندما يستيقظ من نومه ف[[بوتين]] قام بالسابق بتصفية جميع امراء الحرب الشيشانيين ، ودمر غروزني ، عاصمة الشيشان ، من خلال قصف مكثف، ولاحق الرئيس الشيشاني سليم خان بندراوف الى العاصمة [[قطر|القطرية]] ، الدوحة، و[[الموت|اغتاله]] بعد [[المسجد|صلاة الجمعة]] في وسطها، على يد عناصر مخابرات انطلقت من القنصلية الروسية في العاصمة القطرية في فبراير عام 2004 واعتقلت السلطات القطرية المنفذين الثلاثة ، ثم افرجت عنهم لاحقا خوفا من التهديدات الانتقامية الروسية.
 
العلاقة بين المها القطرية والدب [[روسيا|الروسي]] لم تكن جيدة على الاطلاق، بل متوترة لاسباب [[سياسة|سياسية]] ، واخرى اقتصادية ، فقطر، لم تخف على الاطلاق دعمها للخرفان الاسلاميين وحركة [[الاخوان المسلمين]] خاصة، الامر الذي يصيب وترا حساسا في موسكو، حيث تواجه نشاطا مكثفا لمخلوقات الاسلام السياسي في جمهوريات القوقاز الاسلامية ، وبما يشكل قلقا امنيا انفصاليا بالنسبة للحكومة الروسية. وتروج السلطات الروسية نظرية تقول ان الدعم القطري اللامحدود [[المعارضة السورية|للحيوانات السورية]] ، واصرارها على اسقاط االزرافة او البطة الحاكمة في حديقة حيوانات القرداحة ، وضخ المليارات من الدولارات في هذا الصدد جاء بسبب رفض الرئيس [[بشار الاسد]] لمد انبوب غاز قطري عبر اراضيه الى [[تركيا]] لمنافسة الغاز الروسي.
 
ملاسنات عديدة حدثت بين دب الخارجية الروسي لافروف ، ونظيره االبغل القطري السابق الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني، لدرجة ان الاول في احداها [[سخرية|سخر]] من حجم دولة [[قطر]]، وهدد بمحوها من الخريطة ، ولوحظ ان بغل قطر الشيخ تميم بن [[الشيخة موزة|موزة]]الغى زيارة كانت مقررة الى موسكو ، ولم يصدر اي تعليق من القيادة الروسية حول هذا الالغاء الذي جرى تسريبه في صحف قطرية ، وقوبل بالتجاهل التام. [[الضب]] [[المملكة العربية السعودية|]لسعودي]] حاول استمالة موسكو الى جانبها من خلال اغراء قيادتها بعقود [[سلاح|اسلحة]] ، ومفاعلات نووية ، واستثمارات اقتصادية بعشرات المليارات من [[دولار|الدولارات]] ، وكان الطلب الوحيد هو التخلي عن الزرافة [[بشار الاسد]]، وزار [[الحمار]] محمد بن سلمان، ولي ولي العهد السعودي موسكو مرتين على الاقل ولكن من الواضح ان كل هذه الاغراءات المالية لم تغير موقف الب الروسي الداعم للزرافة السورية.
مستخدم مجهول