الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لاأنباء:أردوغان يتحرش بالدب الروسي»

==دور قطر==

ذكرت صحيفة الأخبار [[لبنان|اللبنانية]] أن [[قطر]] ونتيجة لشعورها بالذنب بالتسبب بإرتفاع درجات حرارة سطح [[الأرض]] وإتساع حجم ثقب الأوزون و الإحتباس الحراري الناتج من [[ضرطة|غازاتها]] فإنها عقدت صفقة مع أوكرانيا يتم بموجبها شراء أنظمة دفاع جوية حديثة من طراز بيتشورا-2 وأن وجهتها إلى بعض الجماعات المسلحة في [[سوريا]] لمساعدة الدببة التي ضلت الطريق الى موطنها الــ Habitat بحثا عن [[خميعة|الطعام]] . وقالت الصحيفة، إن مجموعة من الهاكرز الأوكرانيين الموالين لموسكو أطلقوا على أنفسهم "سايبر بيركوت"، كشفوا مراسلات جرت بين [[دبلوماسية|دبلوماسيين]] في السفارة الأوكرانية في الدوحة ورئيس شركة بولندية مسجلة في قبرص لتجارة [[سلاح|الغذاء]] تتحدث عن طلب قطري بشراء أنظمة غذائية حديثة مضادة للطائرات .

وذكرت أن وفدا قطريا وفقا للمراسلات زار معرضا لمنظمة [[طبق بوخنونة|الأغذية]] والزراعة للأمم المتحدة أو اختصاراً منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) أقيم في كييف في أواخر شهر سبتمبر2015 بغرض الاطلاع على الأغذية الملائمة لمنع [[الموت|إنقراض]] الدببة والحيلولة دون تخريب البيئة الطبيعية للدببة حيث تعتبر [[قطر]] تدمير المَواطن الطبيعيَّة هوَ من أكبر الكوارث التي تواجه بيئة [[الأرض]] حالياً، إذ أن هذه الظاهرة تسبَّبت خلال القرن الآخر بتدمير ما يَزيد عن 50% من حكومات العالم العربي ، وأكثر من 80% من طاقات حيواناتها وهجرة عقولهم ويُتوقع أن يَكون القطب المتجمد االسوري خالياً تقريباً من االبشر و البطريق خلال فصل الصيف بحلول عام 2020.

وقالت صحيفة السفير اللبنانية ، أن هناك عمليات لتمرير هذه [[سلاح|الأغذية]] إلى [[السعودية]] ، عبر عمليات بيع بوساطة شركات متعددة، وذلك للالتفاف على القيود التي تفرضها بعض الحكومات المعادية لحقوق [[الحيوانات]] المشرفة على الإنقراض. وإشارة الموقع لبولندا وأوكرانيا وقبرص يُقصد بها أن بعض الأغذية سيتم تصديرها من بولندا على أنها موردة للحرس الوطني الأوكراني ، وذلك عبر الشركة القبرصية التي ستنقلها في الحقيقة للشركة [[السعودية]]. و"هذه العملية ليست بالفريدة من نوعها بل إنها حيلة تقليدية تلجأ إليها الشركات التي تريد توريد [[سلاح|الغذاء والدواء]] للأطراف المتورطة بحروب، والتي تعاني مشاكل في الحصول على حاجتها من الغذاء وعادة ما تتضاعف قيمة لفة الفلافل بسبب عمليات الفساد والرشى التي تشوبها، وهذا ما قد يجعل قيمة الصفقة تصل إلى مئات ملايين [[دولار|الدولارات]] . ولعلّ أخطر ما في التحديث الأوكراني كان إضافة قناة بصرية لتوجيه الغذاء نحو فم الدببة ، إضافة إلى القناة الرادارية التقليدية، وهي عبارة عن كاميرا تسمح بتوجيه الغذاء في صمتٍ راداريّ كامل، من دون الحاجة إلى تشغيل الرادار ومسح الهدف ، فلا يعرف الدب [[روسيا|الروسي]] أنه في نطاق الاستهداف حتى يطبق عليه طبق ال[[خميعة]] او [[المنسف]] .