الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كيمياء»

[[صورة:chemistryPrirodneNauke.pngsvg|rightleft|250px|]]

'''الكيمياء''' نوع من أنواع [[السحر]] يزعم أصحابها أنهم يجعلون الحديد [[السكوت|ذهباً]] والنحاس فضة، ويغشون بذلك الناس ويأكلون أموالهم بالباطل. إستنادا الى شيخ الإسلام [[ابن تيمية]] فإن الكيمياء [[ممنوع|محرم]] في الشرع وهو باطل و كل ما أنتجته الكيمياء من منتجات هي مضاهاة لخلق [[الله]] ، وبالتالي هي محرمة [http://web.archive.org/20040123083757/www.geocities.com/ummanas2002/taimiyah.htm]. يعتبر الكيمياء علم من العلوم التي تتحدث عن الذرة وإلكتروناتها اللي ما شافوهم للحين وهو علم مفيد جدا في ظل الضروف والهجمة الشرسة على [[الوطن العربي]] و [[الشرق الأوسط]] . لتعلم علم الكيمياء فإنك تحتاج الى كومبيوتر و واير لربط الحاسبة ب[[الكهرباء]] و مسمار بالحائطبال[[حائط]] حتى تربط الواير بالحاسبة و ميز تحط الحاسبة عليه وكرسي دوار بيه حز حتى ترتاح [[طيز|مؤخرتك]] عليه وتستقر و بطل [[عرق]] على الميز , اما المزة المفضلة فهي [[خيار]] ولبن.

ترعرع و إزدهر علم الكيمياء بعد إكتشاف المبدأ الأول والمبدأ الثاني , قاعدة هوند و عدد الكم المغزلي وعدد الكم الثانوي وعدد الكم المغناطيسي وقد ساهمت هذه القواعد المذكورة في تطور صناعة [[سيارة مفخخة|السيارات المفخخة]] و بيع الأسلحة في [[العراق]] حيث يوجد محلات ليبيع اسلحة وتستطيع ان تخلص ثارك بالف دينار سعر قنبلة يدوية رمانة. وبما ان هسه العركات والمناسبات كلها بالطلقات يعني البارحة صارت طلقات بالجو لأن [[الأم|ام]] علاوي رجعت لبيتل[[بيت]] عيالها بعد ماجانتماكانت زعلانة عند اهلها ومن رجعت عيالها كلها طلعت [[راس الدربونة|بالشارع]] تضرب طلقات ابتهاجا بالمناسبة وعندك بيت طلع بالدوشكة بالسطح يضرب طلقات بالله شنو [[المرأة|مرته]] رجعت من السونار وطلعت حامل ولد ومن الفرحة طلع رجلها يضرب طلقات وحركوحرگ الجو وعندك [[المرأة|ابنيه]] [[الخطوبة|انخطبت]] و من الفرحهالفرحة طلعت براس الشارع ضربت خمسين قذيفة ار بي جي بالجو فرحانة راح [[تزاوج|تزوج]] وعندك رجال زوجته [[الموت|ماتت]] ومن الفرحة طلع جاب حاملتين طائرات عملاقهعملاقة وخلاها بالصالون وكام يطير طيارات تضرب بالهوه راح ضرب اليابان هيروشيما [[جائزة نوبل للسلام|قنبلتين نووية]] ابتهاجا يعني العراقين[[العراق]]يين عدهم ضرب الطلقات صار عادة . الكيمياء اهي اللي عقدتني وطلعتني من العلمي وبهذا نستنتج ان علم الكيمياء علم صحيح وحقيقي،و[[حقيقة|حقيقي]] ، وليس علما باطلا كما ذكر ابن سينا.

كان [[الإنسان]] القديم لا أعلم ماذا أقصد هل هو الإنسان الذي توارث عبر [[التفاحة|آدم]] حسب نظرية [[الدين|الآديان]] الأبراهيمية أم حسب نظريات الملحدين جماعة ريتشارد دوكينز و[[داروين]] ، المهم، كان الإنسان القديم كيميائي بحت دون ان يشعر بذلك حيث كان يستطيع تحضير الطعام ومزج الأعشاب لإنتاح الأدوية وإشعال النار و[[تزاوج|مضاجعة]] النساء التي تعتبر تفاعلات وعمليات كيميائية غصبن عنك وعن [[الشوارب|شاربك]] ، بعد ذلك جاء جابر بن الحيان الذي يعتبر "أبو الكيمياء" لا احد يعرف من هي [[أم]] الكيمياء . جابر بن حيان الذي جلس ذات ليلةٍ وبعد نوبة [[ضرطة|ضراط]] هادئة التي إجتاحته عبقاته على حين غره وبشكل مباغت، فقبض يديه نصف قبضة ووضعه بالقرب من مؤخرته ثم بدأ يشم رائحة الضراط وهنا إكتشف [[قنينة غاز|غاز]] الأوكسجين والنيتروجين وبدأ بتحضيرهما إبتداءآ من ثاني ضرطة،[[ضرطة]]، ثم قام أقنع الهمجيين جماعة الفكر [[الدين]] وقال لهم:

حجم الغاز يتناسب طرداً مع عدد الجزيئات ، في حال ثبات الضغط ودرجة الحرارة . كان [[الشعب]] السوري يعيش تحت حكم [[الأسد]] المقنع سياسياً ب[[البعث]] العربي في شرطيين نظاميين،نظاميين ، هما الدرجة صفر من الحرية،[[الحرية]]، وضغط عشرة باسكال مشعلاني من الإكراه [[سياسة|السياسي]] والقمعي . وباسكال واحدة الضغط ، ومشعلاني واحدة الحرارة. وبما أنّ [[دماغ|العقل]] صار في [[حذاء|النعل]] بعد الكف ، ونحن نرى عجز الأمم المتحدة عن حماية الشعب السوري ، وقلة حيلتها في إدخال الحليب ، ولقاحات [[الأطفال]] ، ونجاحها الكوميدي في تسريب ناموسيات وواقيات ذكرية ونعجب من الرئيس الهائج [[دونالد ترامب]] ، وهو يرجو [[بوتين]] الضغط ، بقوة ألف ناتاشا ، على الرئيس السوري [[الديمقراطية|الديمقراطي]] المنتخب ، حتى يحافظ على مناطق خفض التصعيد ، ويمتنعو[[ممنوع|يمتنع]] عن استخدام [[سلاح كيمياوي|الأسلحة الكيماوية]] ، كرمى لرغدا وناتاشا، ويكتفي [[سلاح|بالأسلحة]] الحلال من [[البراميل المتفجرة|براميل]] وعنقودية ونابالم حارق.

ذكرنا الشرطين النظاميين في الكيمياء، أما في ال[[حياة]] وال[[سياسة]] ، فهما عند الشعب السوري ، [[الله]] وحرية وبس . وهما شرطان متكاملان ، فلا يُعرف الله إلا بالحريةب[[الحرية]] . وعند النظام هما: [[الأسد]] وسورية ، وهما متتامان ومتلازمان. وكان النظام السوري يطور [[السلاح الكيماوي]] من أجل معادلة التوازن الاستراتيجي [[مركوب جني|المختل عقلياً]]، ثم فدى به نفسه، وأبقى بعضاً منه من أجل التوازن الاستراتيجي ، بينه وبين الشعب . ولإعادة الشعب السوري إلى قمقم الشرطين النظاميين قبل الثورة : وهما قانون الطوارئ والأحكام العرفية ، فولاذيين هذه المرة.