الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كوردستان»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 62:
تجار الحرب من الحزبين الرئيسيين الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة [[مسعود بارزاني]] الذي ورث الزعامة من والده مصطفى بارزاني و الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة البيشمركة المتقاعد [[جلال طالباني]] كأي شركة [[دائرة المخابرات|أمنية]] دولية قامو بتغيير مواقعم [[سياسة|السياسية]] بالتناوب ضد بعظهم ومع أعداء الآخر بدءا من 1966 حيث اصبح [[جلال طالباني]] جحشا من جحوش الرئيس العراقي آنذاك عبد الرحمن عارف و إمتدادا الى التحالف ضد [[صدام حسين]] ومع [[ايران]] اثناء [[حرب الخليج الأولى]] وإنتهاءا الى الإستنجاد بصدام حسين من قبل [[مسعود بارزاني]] في عام 1996 ضد جلال طالباني , مرة يراهم ال[[تأريخ]] مع أيران مجتمعين ويراهم في اطوار أخرى ضد [[أيران]] علنا ً أو خلسة من خلال التعاون مع تجار حرب أيرانيين أو أتراك ، في عروض سيرك عجز عن أدائها كل [[اللعب على الحبلين|بهلوانات السياسة]] المحلية في المنطقة صبت موارد بطاقاتها في أرصدتهم المالية الشخصية وقضمت من جرف [[الإنسان|إنسانية]] المواطن الكردي البسيط الذي نأى بنفسه عن تجارة الحرب .
ينتشر [[
يدعي قادة الحزبين [[القائد العربي المحنك|الدكتاتوريين]] من خلال عروضها البهلوانية المتقنة ، أنها ساهمت بتحرير [[العراق]] من الدكتاتور [[صدام حسين]] الذين قبلوا وجنتيه مرات ورقصوا مع أعضاء قياداته التي تبين انهم فاشيين و [[العرب|عرب]] عنصريين ، وبدأوا نهجا ًعجيبا غريبا ً على مفهوم المواطنة العراقية ، فأعلنوا [[سلاح|الحرب]] ضد كل ما هو عربي في ردة على ال[[تأريخ]] المشترك للعرب والأكراد لم يشهد لها تأريخ العراق مثيلا ً ، حتى باتت مفردة [[العروبة]] تهمة يحاولون ترويجها وترويع [[العرب]] بها ، والغاية الأساسية من هذه الجينة هي الفصل القومي المبني على [[سلفية|عنصرية]] لم يستطع أفضل بهلواناتهم التكتم عليها تمهيدا ً لوضع القشرة العنصرية الفاصلة بين قوميتين تآلفتا منذ مئات السنين .
|