الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كوردستان»

أُضيف 92 بايت ،  قبل 6 سنوات
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Bigbig1
لا ملخص تعديل
imported>Mafia mafia
طلا ملخص تعديل
سطر 59:
| '''[[اللعب على الحبلين|القفز البهلواني]] فوق حبال تناقضات المنطقة وتعارضاتها'''
|}
'''كوردستان العظمى''' وعاصمتها حقول آبار نفط كركوك الواقعة في أقصى الجنوب الشرقي لحلم الواق واق المرسوم على خارطة [[العالم]] الجديد الذي إفترضته [[ذئب|ذئاب]] الفوضى على خارطة [[الشرق الأوسط|الشرق الأوسخ]] العنصري الطائفي المهيمن على أحلام يقظة تجار [[سلاح|الحرب]] المحليين والدوليين في [[العراق]] . العاصمة كركوك تعرف من قبل نجوم تجار الحرب بانها قدس ألأقداس تكنيا ً بالقدس المستعمر من قبل [[إسرائيل]] على مفارقة التسميات ومعانيها وإئتلاف الغايات التي سيقاتل البيشمركة لإستعادتها من [[العرب]] الذين إحتلوها , وليس في كركوك مسجد أقصى، وليس في القدس بترول مقدس . لحل الحصار [[تركيا|التركي]] الفارسي العربي ، ندعو اللاجئين إلى التبرع لكردستان ، ثلاثة [[مليون]] كردي لاجئ في [[أوروبا]] ، وكلهم على قلب رجل واحد ، هو قلب [[الرجل]] الكردي الذي جمع 700 لايك على [[فكرة|فكرته]] الرشيدة ، ونصفهم وربما أكثر يعيشون على المعونات ، سيتبرع كل واحد بعشرة يورو ، والحصيلة ثلاثون [[مليون]] يورو، والحسابة بتحسب ، يرسلونها إلى [[مسعود البارزاني]] بالويسترن يونيون ، والوسترن يونيون تشكُ في كل حوالة أكثر من ثلاثمائة يورو ، ومكتبها مغلق في كردستان .
 
تجار الحرب من الحزبين الرئيسيين الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة [[مسعود بارزاني]] الذي ورث الزعامة من والده مصطفى بارزاني و الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة البيشمركة المتقاعد [[جلال طالباني]] كأي شركة [[دائرة المخابرات|أمنية]] دولية قامو بتغيير مواقعم [[سياسة|السياسية]] بالتناوب ضد بعظهم ومع أعداء الآخر بدءا من 1966 حيث اصبح [[جلال طالباني]] جحشا من جحوش الرئيس العراقي آنذاك عبد الرحمن عارف و إمتدادا الى التحالف ضد [[صدام حسين]] ومع [[ايران]] اثناء [[حرب الخليج الأولى]] وإنتهاءا الى الإستنجاد بصدام حسين من قبل مسعود بارزاني في عام 1996 ضد جلال طالباني , مرة يراهم ال[[تأريخ]] مع أيران مجتمعين ويراهم في اطوار أخرى ضد [[أيران]] علنا ً أو خلسة من خلال التعاون مع تجار حرب أيرانيين أو أتراك ، في عروض سيرك عجز عن أدائها كل [[اللعب على الحبلين|بهلوانات السياسة]] المحلية في المنطقة صبت موارد بطاقاتها في أرصدتهم المالية الشخصية وقضمت من جرف [[الإنسان|إنسانية]] المواطن الكردي البسيط الذي نأى بنفسه عن تجارة الحرب .
مستخدم مجهول