الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كنيسة»

أُضيف 2 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 4:
ومع الوقت ، يتم مساواة [[حب]] الكنيسة ، مع حب [[يسوع]] شخصيًا، لتكون الكنيسة بقداساتها وطقوسها وألحانها وأسرارها السبعة، هم وحدهم، تقريبًا، الطريق إلى الأبدية والراحة في حضن [[الأب]]؛
{{قصيدة|زي العصفور ما راح بيته|زي اليمامة الفرحانة}}{{قصيدة|بيتك يا رب أنا حبيته|بيتك حبيته بأمانة}}{{قصيدة|بيتك محبة ونور وسلام| بيتك حبيته طول الأيام}}
ثم رويدًا وريدًا، يتم إعطائك جرعة أكبر للتعلق بالكنسية ، من خلال الأسرار الكنسية التي تحصل عليها في الكنيسة حصريًا ، وهي وسائط النعمة والخلاص ، وبها تنال البركة ؛ لتكون الكنيسة لك مرشدًا ونبراسًا طوال [[حياة|حياتك]] , فتردد :*الكنيسة أمي* وأنا إبنها *دي غالية عليا وفي*في دمي حبها . ثم في مرحلة [[مراهقون|المراهقة]]، وإجتماعات ثانوي وشباب ، ننتقل للترنيمة الأكثر إقصائية ودوجماطيقية و[[عنصرية]] في الفكر المسيحي؛
{{قصيدة|كنيستي القبطية كنيسة الإله|قديمة قوية أرجو لها الحياة}}{{قصيدة|في أول العصور لمولد المسيح|مَرقُس أتى بنور إيمانه الصحيح}}{{قصيدة|و جال فى البلاد ينادى بالخلاص|باسم المسيح الفادى من يرفع القصاص}}{{قصيدة|فآمن الاقباط بربنا يسوع|وحل الاغتباط فى كافة الربوع}}
خد تحت كلمة [[أقباط|قبطية]]، وكلمة الصحيح خطوط كثير لحد ما تزهق , وإبعتها لصديقك [[سلفية|السلفي]] [[الإسلام|المسلم]] وقل له محدش أحسن من حد. ثم يغسل الوعي المسيحي غسلًا ، لتجد أن الإيمان والشوق يتم توجيههما للمكان الحجري المبني بالأيدي ، بدلا من عشق الساكن فيه؛ فتقول:
مستخدم مجهول