ط
←top: إضافة تصنيف
لا ملخص تعديل |
ط (←top: إضافة تصنيف) |
||
(31 مراجعة متوسطة بواسطة 4 مستخدمين غير معروضة) | |||
سطر 1:
{{مسيحية}}
'''الكنيسة''' مكان عبادة في [[فكرة|الفكر]] [[مسيحية|المسيحي]] ، حيث يأتي أصحاب [[عمامة|العمم]]
{{قال|كنيستي كنيستي كنيستي هي بيتي ... هي [[أم]]ي ... هي سر فرح حياتي}}
ومع الوقت ، يتم مساواة [[حب]] الكنيسة ، مع حب [[يسوع]] شخصيًا، لتكون الكنيسة بقداساتها وطقوسها وألحانها وأسرارها السبعة، هم وحدهم، تقريبًا، الطريق إلى الأبدية والراحة في حضن [[الأب]]؛
{{قصيدة|زي العصفور ما وجد بيته زي اليمامة الفرحانة|بيتك يا رب أنا حبيته بيتك حبيته بأمانة}}
{{قصيدة|بيتك صلاة وتهليل وشموع
ثم رويدًا وريدًا، يتم إعطائك جرعة أكبر للتعلق بالكنسية ، من خلال الأسرار الكنسية التي تحصل عليها في الكنيسة حصريًا ، وهي وسائط النعمة والخلاص ، وبها تنال البركة ؛ لتكون الكنيسة لك مرشدًا ونبراسًا طوال [[حياة|حياتك]] , فتردد :الكنيسة أمي وأنا إبنها دي غالية عليا وفي دمي حبها . ثم في مرحلة [[مراهقون|المراهقة]]، وإجتماعات ثانوي وشباب ، ننتقل للترنيمة الأكثر إقصائية ودوجماطيقية و[[عنصرية]] في الفكر المسيحي؛
{{قصيدة|كنيستي القبطية كنيسة الإله|قديمة قوية أرجو لها الحياة
{{قصيدة|في أول العصور لمولد المسيح|مَرقُس أتى بنور إيمانه الصحيح}}
خد تحت كلمة [[أقباط|قبطية]]، وكلمة الصحيح خطوط كثير لحد ما تزهق , وإبعتها لصديقك [[سلفية|السلفي]] [[الإسلام|المسلم]] وقل له محدش أحسن من حد. ثم يغسل الوعي المسيحي غسلًا ، لتجد أن الإيمان والشوق يتم توجيههما للمكان الحجري المبني بالأيدي ، بدلا من عشق الساكن فيه؛ فتقول:
* دوبى دوبى فينا يا كنيسة يا أمينة
السطر 13 ⟵ 14:
بجوار تقديس الكنيسة، يتم تقديس محتوياتها من صورٍ وإيقونات و[[تمثال|تماثيل]] ولوحات وأواني الهيكل ومفارش المذبح والشموع، أغلبهم يرشموا بزيت الميرون، وجميعهم لهم ترانيمهم التي ثبتهم في وعيك منذ الطفولة . شفت في الكنيسة شوية أيقونات صور قديسين و صور قديسات , كل ما ألمس صورة أخذ بركات وأحلى ما في الكنيسة حضور القداسات.
الكنيسة في الأصل هي جماعة المؤمنين المجتمعين حول نفس الفكر و[[حب]] نفس الشيء ، سواء في منزل أو أي مكان مفتوح ، الأصدقاء كنيسة، الأسرة كنيسة، [[مدرسة|الفصل الدراسي]] كنيسة، ولكن اللفظ تم
[[تصنيف:مسيحية]]
[[تصنيف:أماكن عبادة]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|