الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كفاحي»

أُضيف 4 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
imported>Wiki 12345
لا ملخص تعديل
سطر 27:
'''كفاحي''' ([[ألمانيا|بالألمانية]]: {{{1|Mein Kampf}}}) : كتاب للزعيم [[النازية|النازي]] الشيخ [[محمد بن عبدالوهاب]] يستعرض فيها المؤلف بعض الحوادث التاريخية في [[تأريخ]] [[السعودية]] و أحلام الشيخ عن إيجاد دولة [[الوهابية]] العظمى التي تحكم [[العالم]] وتكون لذوي الجنس [[سلفية|السلفي]] حيث كان الشيخ [[محمد بن عبدالوهاب]] يؤمن بتفوق العنصر الوهابي على [[الإنسان|بقية الأجناس]] وعليه فقد نادى الشيخ بضرورة تعقيم و إنقراض والتطهير العرقي ضد [[الشيعة]] و الاشعرية و الصوفية وهدم [[مسجد|مساجدهم]] وقتل [[رجال دين|مشايخهم]] وإجبارهم للتحول إلى [[الوهابية]] ، للحفاظ على نقاء [[اسلام|الإسلام]] من التلوث عن طريق [[الموت|قتلهم]] و إستباحة أموالهم و [[المرأة|نسائهم]] والبقاء أسيرا لطروحات الماضي البعيد بواسطة [[معارضة]] موجة التغير و[[الخوف]] من التغيير و التجديد وقتال [[معارضة|المخالفين]] و[[كافر|تبديع]] الخارجين و الاستنجاد بجملة مفاهيم أصولية تبريرا لشرعية الوقوف مع القائم ودفعا لأطروحات المخالف بدون اعتبار لمحدودية تلك المفاهيم وال[[فتوى]] والاجتهاد التي ينبغي مراعاة ظروف الزمان والمكان و[[الإنسان]] في فهمها والمطالبة بإقالة وزير العمل الدكتور غازي القصيبي لأنه يعمل على توسيع مجالات عمل [[المرأة]] و رفض فكرة [[الديمقراطية]] والمشاركة [[سياسة|السياسية]] .
 
قبل الدخول في تفاصيل الكتاب نريد ان نوضح ان [[اللاموسوعة]] لاتقدح في ذوات [[العالم|العلماء]] وفي لا أهليتهم [[علوم|العلمية]] بل اننا نترحم على الجميع المخطي منهم والمصيب والذي يهمنا هنا هو إعادة قراءة الأفكار من جديد ومحاولة فهمها من خلال سياقاته [[مجتمع|الاجتماعية]] وصراعاته السياسية. من العوامل التي دفعت و سحبت الشيخ [[أدولف هتلر]] الى كتابة كفاحي كانت غلبة [[الجهل]] ب[[دين]] [[الله]] حسب تعبيره وظهور الانحراف العقائدي مثل التقليد الأعمى و[[أماكن عبادة|عبادة]] [[قبر|القبور]] والقباب والأشجار والإستغاثة ب[[مركوب جني|الجن]] و سوبرمان و باتمان . إن المنصف لدعوة الشيخ [[هتلر]] يدرك ما تتميز به هذه الدعوة من سلامة مصادر تلقيها وصفاء عقيدتها و[[صحة]] منهجها . قال محمد بن عبدالوهاب بن سليمان بن علي التميمي الحنبلي النجدي في كتابه كفاحي :
 
{{قال|من استغاث بالنبي صلى [[الله]] عليه وسلم أو بغيره من الأنبياء والأولياء والصالحين أو ناداه أو سأله الشفاعة فإنه مثل المشركين وزيارة [[قبر]] النبي صلى الله عليه وسلم وغيره من الأنبياء والأولياء والصالحين مثل ذلك .}}
مستخدم مجهول