الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كفاحي»

أُضيف 4 بايت ،  قبل 6 سنوات
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ar interwiki
لا ملخص تعديل
imported>Amazegho
طلا ملخص تعديل
سطر 29:
قبل الدخول في تفاصيل الكتاب نريد ان نوضح ان [[اللاموسوعة]] لاتقدح في ذوات [[العالم|العلماء]] وفي لا أهليتهم [[علوم|العلمية]] بل اننا نترحم على الجميع المخطي منهم والمصيب والذي يهمنا هنا هو إعادة قراءة الأفكار من جديد ومحاولة فهمها من خلال سياقاته [[مجتمع|الاجتماعية]] وصراعاته السياسية. من العوامل التي دفعت و سحبت الشيخ أدولف هتلر الى كتابة كفاحي كانت غلبة الجهل بدين [[الله]] حسب تعبيره وظهور الانحراف العقائدي مثل التقليد الأعمى و[[أماكن عبادة|عبادة]] القبور والقباب والأشجار والإستغاثة ب[[مركوب جني|الجن]] و سوبرمان و باتمان . إن المنصف لدعوة الشيخ هتلر يدرك ما تتميز به هذه الدعوة من سلامة مصادر تلقيها وصفاء عقيدتها و[[صحة]] منهجها . قال محمد بن عبدالوهاب بن سليمان بن علي التميمي الحنبلي النجدي في كتابه كفاحي :
 
{{قال|من استغاث بالنبي صلى [[الله]] عليه وسلم أو بغيره من الأنبياء والأولياء والصالحين أو ناداه أو سأله الشفاعة فإنه مثل المشركين وزيارة [[قبر]] النبي صلى الله عليه وسلم وغيره من الأنبياء والأولياء والصالحين مثل ذلك .}}
 
بعد هذا المقطع من كتاب كفاحي ذاع صيت هتلر في العيينة والدرعية ومنفوحة وكان [[الإنسان|الناس]] عند ذلك حزبين وانقسموا فيه فريقين فريق [[الحب|أحبه]] فعاهده وبايعه وحذا حذوه وفريق [[خازوق|أنكر عليه]] حتى أن أمير الأحساء ارسل إلى أمير العيينة رسالة يأمره فيها بقتل الشيخ هتلر، فخرج ابن عبدالوهاب من العيينة وتوجه الى الدرعية مقر إمارة [[آل باتشينو|آل سعود]] الأمير محمد بن سعود فرحب به وعاهده على حمايته.
مستخدم مجهول