الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كفاحي»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>MantiBot
ط (روبوت إزالة: ja:わが逃走 تعديل: pl:Mein Kampf)
(تبديل الصفحة بـ'لا اله الا الله محمد رسول الله')
سطر 1: سطر 1:
لا اله الا الله محمد رسول الله
{| align="left" class="infobox bordered" style="width: 20em; border: 1px solid #aaa; font-size: 95%;" cellpadding="4"
! colspan="2" style="font-size: larger; text-align: center; background-color: #ccccff;" | ''كفاحي''
|-
| colspan="2" style="text-align: center;" | [[صورة:hitler_book.jpg|200px|]]
|-
! style="background-color: #ccccff;" |المؤلف
| '''[[أدولف هتلر]]'''
|-
! style="background-color: #ccccff;" | اللغة
| '''الألمانية'''
|-
! style="background-color: #ccccff;" | نوع الكتاب
| '''سيرة ذاتية , [[سياسة|نظرية سياسية]]'''
|-
! style="background-color: #ccccff;" | دار النشر
| '''سيكر و واربيرغ'''
|-
! style="background-color: #ccccff;" | تأريخ النشر
| '''18 يوليو 1925'''
|-
! style="background-color: #ccccff; white-space: nowrap;" | عدد الصفحات
| '''720'''
|-
! style="background-color: #ccccff;" | الدولة
| '''[[المانيا]]'''
|}<noinclude>
'''كفاحي''' ([[لغة المانية|بالألمانية]]: {{{1|Mein Kampf}}}) : كتاب للزعيم [[النازية|النازي]] الشيخ [[محمد بن عبدالوهاب]] يستعرض فيها المؤلف بعض الحوادث التاريخية في [[تأريخ]] [[السعودية]] و أحلام الشيخ عن إيجاد دولة [[الوهابية]] العظمى التي تحكم [[العالم]] وتكون لذوي الجنس [[سلفية|السلفي]] حيث كان الشيخ محمد بن عبدالوهاب يؤمن بتفوق العنصر الوهابي على [[الإنسان|بقية الأجناس]] وعليه فقد نادى الشيخ بضرورة تعقيم و إنقراض والتطهير العرقي ضد [[الشيعة]] و الاشعرية و [[الصوفية]] وهدم [[مسجد|مساجدهم]] وقتل [[رجال دين|مشايخهم]] وإجبارهم للتحول إلى [[الوهابية]] ، للحفاظ على نقاء [[اسلام|الإسلام]] من التلوث عن طريق [[الموت|قتلهم]] و إستباحة أموالهم و [[المرأة|نسائهم]] والبقاء أسيرا لطروحات الماضي البعيد بواسطة [[معارضة]] موجة التغير والخوف من التغيير و التجديد وقتال [[معارضة|المخالفين]] و[[كافر|تبديع]] الخارجين و الاستنجاد بجملة مفاهيم أصولية تبريرا لشرعية الوقوف مع القائم ودفعا لأطروحات المخالف بدون اعتبار لمحدودية تلك المفاهيم وال[[فتوى]] والاجتهاد التي ينبغي مراعاة ظروف [[الزمان]] والمكان و[[الإنسان]] في فهمها والمطالبة بإقالة وزير العمل الدكتور [[غازي القصيبي]] لأنه يعمل على توسيع مجالات عمل [[المرأة]] و رفض فكرة [[الديمقراطية]] والمشاركة [[سياسة|السياسية]] .

قبل الدخول في تفاصيل الكتاب نريد ان نوضح ان [[اللاموسوعة]] لاتقدح في ذوات [[العالم|العلماء]] وفي لا أهليتهم [[علوم|العلمية]] بل اننا نترحم على الجميع المخطي منهم والمصيب والذي يهمنا هنا هو إعادة قراءة الأفكار من جديد ومحاولة فهمها من خلال سياقاته [[مجتمع|الاجتماعية]] وصراعاته السياسية. من العوامل التي دفعت و سحبت الشيخ [[أدولف هتلر]] الى كتابة كفاحي كانت غلبة الجهل بدين [[الله]] حسب تعبيره وظهور الانحراف العقائدي مثل التقليد الأعمى و[[أماكن عبادة|عبادة]] القبور والقباب والأشجار والإستغاثة ب[[مركوب جني|الجن]] و [[سوبرمان]] و [[باتمان]] . إن المنصف لدعوة الشيخ هتلر يدرك ما تتميز به هذه الدعوة من سلامة مصادر تلقيها وصفاء عقيدتها و[[صحة]] منهجها . قال محمد بن عبدالوهاب بن سليمان بن علي التميمي الحنبلي النجدي في كتابه كفاحي :

{{قال|من استغاث بالنبي صلى [[الله]] عليه وسلم أو بغيره من الأنبياء والأولياء والصالحين أو ناداه أو سأله الشفاعة فإنه مثل المشركين وزيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم وغيره من الأنبياء والأولياء والصالحين مثل ذلك .}}

بعد هذا المقطع من كتاب كفاحي ذاع صيت هتلر في العيينة والدرعية ومنفوحة وكان [[الإنسان|الناس]] عند ذلك حزبين وانقسموا فيه فريقين فريق [[الحب|أحبه]] فعاهده وبايعه وحذا حذوه وفريق [[خازوق|أنكر عليه]] حتى أن أمير الأحساء ارسل إلى أمير العيينة رسالة يأمره فيها بقتل الشيخ هتلر، فخرج ابن عبدالوهاب من العيينة وتوجه الى الدرعية مقر إمارة [[آل باتشينو|آل سعود]] الأمير [[محمد بن سعود]] فرحب به وعاهده على حمايته.
==توظيف الدين في السياسة==
{{ويكيبيديا|كفاحي}}
في الجزء الثاني من الكتاب نرى أن الشيخ هتلر بايع الأمير محمد بن سعود قائلا : '''الدم بالدم والهدم بالهدم''' لعل [[الله]] أن يفتح لك الفتوحات فيعوضك من الغنائم ما هو خير منها!! (الدرر السنة في الأجوبة النجدية) . وفي مقطع آخر من الكتاب نقرأ التالي :

{{قال|قد يقع بين أهل [[الدين]] والأمير بعض الحرشة (مشاكل) , فإن كان الأمير ممن يجعل بطانته أهل الدين فإن على اهل الدين جمع [[الإنسان|الناس]] وحثهم على التغاضي عن زلة أميرهم '''الدرر السنية''' .}}

هناك بعدين للمقولة المهمة أعلاه , البعد الإيجابي هو كون [[زعماء عرب|الزعيم]] و [[الإنسان|الشعب]] متساويين في وجوب الطاعة لكلمة [[رجال دين|رجل الدين]] أما البعد الكارثي لهذه المقولة هو حينما يصير رجل الفقه نظيرا للزعيم [[سياسة|السياسي]] يأمر ويستحق الطاعة . من الملاحظ في كتاب كفاحي ان ابن عبدالوهاب حصر الخروج عن طاعة رجل [[السلطة]] في أحوال معروفة بالضرورة داخل الثقافة [[اسلام|الإسلامية]] وهو من باب تحصيل الحاصل مثل عصيان الحاكم إن نهى عن [[مسجد|الصلاة]] والصيام والحج أو اباح ما حرم [[الله]] وهذه الحالات من المستحيل حصولها بين [[العرب]] بل يمكن القول إن جل الزعماء العرب قد اتخذوا من تعظيم تلك الشعائر ذريعة لتعزيز سلطتهم ومظهرا لكسب تأييد الجمهور لهم , إن المشكلة و المصيبة المتنيلة بستين نيلة كامن فيما عدا ذلك من الأوامر والنواهي ذات الطبيعة التنظيمية والسياسية المخالفة للعقل و المنطق و الإجماع . اننا نستنتج من كتاب كفاحي لابن عبد الوهاب بانه اذا كان الزعيم لا يدعو الى [[معارضة|معصية]] الله فإن طاعته في كل ما عدا ذلك من أوجب الواجبات التي يختص بها وحده لاشريك له ويحق له أن ينزل بالخارج عنها [[خازوق|أشد العقوبات]] .
==خاتمة الكتاب==
في السطور الأخيرة من الكتاب يتبين لنا كيف أن منطق التأويل [[سلفية|السلفي]] [[وهابية|الوهابي]] نسف محتوى آيات [[القرآن|قرآنية]] وأحاديث كثيرة تأمر بضرورة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر عن طريق العدل والقسط و الكلمة الطيبة وإستبدلها بإقامة العدل والقسط عن طريق ترسيخ [[السلطة|سلطة]] المستبد المسلم و كما يسمى المستبد العادل وهذه احد الأسباب الرئيسية في التراجع أو الانحطاط في الفكر [[اسلام|الإسلامي]] التي ساهمت في تعميق مفاهيم كثيرة مغلوطة لا تزال جاثمة على صدورنا ومعششة في [[العقلية العربية|عقولنا]] لحد اليوم .
==مصدر==
* الدرر السنية في الأجوبة النجدية ، مجموعة رسائل ومسائل علماء نجد من عصر الشيخ محمد بن عبدالوهاب جمعه عبدالرحمن النجدي .
[[تصنيف:كتب وهمية]]

نسى الأخ المحرر أن يكتب شيئا نقلا عن كتاب غزوات الإمام وتاريخ نجد للشيخ الإمام حسين بن غنام الذي يبر فيه استباحة دماء المشركين

[[de:Kein Mampf]]
[[el:Ο Αγών μου]]
[[en:Mein Kampf]]
[[fi:Mein Kampf]]
[[pl:Mein Kampf]]
[[zh-tw:我的奮鬥]]

مراجعة 23:28، 17 أكتوبر 2008

لا اله الا الله محمد رسول الله