مستخدم مجهول
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Classic 971 طلا ملخص تعديل |
imported>Classic 971 لا ملخص تعديل |
||
سطر 25:
| '''[[المانيا]]'''
|}<noinclude>
'''كفاحي''' ([[لغة المانية|بالألمانية]]: {{{1|Mein Kampf}}}) : كتاب للزعيم [[النازية|النازي]] الشيخ [[
تمكن بعض [[اللاموسوعة|النقاد الشوارعيون]] من عامة الشعب عن طريق [[شتيمة|الكلمة غير المتحفظة]] و السطر غير الموزّع توزيعاً دقيقاً و طاقم الكتابة [[ضرطة|شبه المرتجلة]] من اكتشاف ان اجهزة كمبيوتر تابعة لل[[الفاتيكان|فاتيكان]] و وكالة الاستخبارات المركزية [[امريكا|الاميركية]] و [[الأزهر الشريف]] و هيئة [[سلفية|الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر]] و نادي [[الأئمة المعصومين]] ل[[كرة القدم]] و الموساد عمدت الى تصحيح مايسمى بالمقالات لمنتدى ويكيبيديا على الانترنت . تم اجراء 300 تعديل من قبل اجهزة كمبيوتر تابعة لوكالة الاستخبارات المركزية الاميركية على مواضيع مختلفة تشمل الرئيس الايراني [[محمود احمدي نجاد]] والبحرية الارجنتينية او [[ضرطة|الترسانة النووية]] الصينية . قام جهاز مجهول من الفاتيكان بالغاء مصادر تثبت وجود رابط بين زعيم [[الشين فين]] في [[ايرلندا]] الشمالية [[كاثوليكية|الكاثوليكي]] جيري ادامز وجريمتين ارتكبتا قبل سنوات .
==توظيف الدين في السياسة==
قام احد اعضاء اللجنة المكلفة لحملة [[الحزب الديمقراطي الاميركي]] بتعديل وصف مقدم برنامج اذاعي محافظ وحذف كلمة '''[[سخرية|كوميدي]]''' واستبدالها بكلمة '''[[طيز|متعصب]]''' , واستخدم جهاز كمبيوتر تابع للحزب الجمهوري بعد [[حرب الخليج الثالثة|الغزو الاميركي للعراق]] للاشارة الى ان [[سلاح|القوات]] الاميركية قوات تحرير بدلا من القول بانها قوات احتلال . قام مجهول معلوم من [[بريطانيا]] بتغيير سطر ورد على لسان هيئة الاذاعة البريطانية [[بيبسي|بي بي سي]] والتي تقول ان الاضطرابات في القلب التي شعر بها رئيس الوزراء البريطاني السابق [[توني بلير]] تعود لافراطه في تناول [[فودكا البركة|الفودكا]] وليس لتناول القهوة او بسبب التمارين [[رياضة|الرياضية]].
في مقطع آخر من الكتاب نقرأ التالي :
{{قال|قد يقع بين أهل [[الدين]] والأمير بعض الحرشة (مشاكل) , فإن كان الأمير ممن يجعل بطانته أهل الدين فإن على اهل الدين جمع [[الإنسان|الناس]] وحثهم على التغاضي عن زلة أميرهم '''الدرر السنية''' .}}▼
{{ويكيبيديا|كفاحي}}
▲{{قال|قد يقع بين أهل [[الدين]] والأمير بعض الحرشة (مشاكل) , فإن كان الأمير ممن يجعل بطانته أهل الدين فإن على اهل الدين جمع [[الإنسان|الناس]] وحثهم على التغاضي عن زلة أميرهم '''الدرر السنية''' .}}
هناك بعدين للمقولة المهمة أعلاه , البعد الإيجابي هو كون [[زعماء عرب|الزعيم]] و [[الإنسان|الشعب]] متساويين في وجوب الطاعة لكلمة [[رجال دين|رجل الدين]] أما البعد الكارثي لهذه المقولة هو حينما يصير رجل الفقه نظيرا للزعيم [[سياسة|السياسي]] يأمر ويستحق الطاعة . من الملاحظ في كتاب كفاحي ان ابن عبدالوهاب حصر الخروج عن طاعة رجل [[السلطة]] في أحوال معروفة بالضرورة داخل الثقافة [[اسلام|الإسلامية]] وهو من باب تحصيل الحاصل مثل عصيان الحاكم إن نهى عن [[مسجد|الصلاة]] والصيام والحج أو اباح ما حرم [[الله]] وهذه الحالات من المستحيل حصولها بين [[العرب]] بل يمكن القول إن جل الزعماء العرب قد اتخذوا من تعظيم تلك الشعائر ذريعة لتعزيز سلطتهم ومظهرا لكسب تأييد الجمهور لهم , إن المشكلة و المصيبة المتنيلة بستين نيلة كامن فيما عدا ذلك من الأوامر والنواهي ذات الطبيعة التنظيمية والسياسية المخالفة للعقل و المنطق و الإجماع . اننا نستنتج من كتاب كفاحي لابن عبد الوهاب بانه اذا كان الزعيم لا يدعو الى [[معارضة|معصية]] الله فإن طاعته في كل ما عدا ذلك من أوجب الواجبات التي يختص بها وحده لاشريك له ويحق له أن ينزل بالخارج عنها [[خازوق|أشد العقوبات]] .
==خاتمة الكتاب==
الوقوف الى جانب [[الإنسان|الثقافة الشعبية العفوية]] ضد الثقافة [[العقلية العربية|الأرستقراطية المزيفة]] قد لاتحضى بتأييد أيدلوجيا [[ذئب|المهيمن]] والانتصار في هذا الصراع مهما كان ضئيلاً ومحدوداً فإنه ينتج [[النكتة|متعة شعبية]] ، وهي بالأساس [[مجتمع|اجتماعية]] و [[سياسة|سياسية]] يمكن عرضها في إنسيابية عالية تتخطي حواجز الأماكن والقصور واجتماعات [[زعماء عرب|رجال الحكم]] ويمكن تطويعها بأبعاد سياسية و [[سخرية|ترفيهية]] معاً , ليروى عن لسانها و بشكل يومي العديد من المشاهد والتعليقات على [[الأحداث الجارية|أحداث وتطورات جارية]] في ساحة [[الوطن العربي]] و [[الشرق الأوسط|الشرخ الأوسخ]] . يكفينا فخرا اننا ودون سائر [[الحيوانات]] نهتم بالجودة و النوعية و ليس [[خرا|السطحية و الكمية]] كما ان أحد الكتاب هنا (دايخ ابو الهسيس) قد تم التحدث عن كتاباته العالية الجودة في هيئة الأذاعة البريطانية [http://www.blip.tv/file/91252] .
==مصدر==
* الدرر السنية في الأجوبة النجدية ، مجموعة رسائل ومسائل علماء نجد من عصر الشيخ محمد بن عبدالوهاب جمعه عبدالرحمن النجدي .
|