ط
←مصدر: إضافة تصنيف
imported>VegaDark ط (حذف تخريبات المجهول 95.170.211.146 (نقاش) وإسترجاع تعديلات المجهول Ar interwiki) |
ط (←مصدر: إضافة تصنيف) |
||
(16 مراجعة متوسطة بواسطة 12 مستخدماً غير معروضة) | |||
سطر 11:
|-
! style="background-color: #ccccff;" | نوع الكتاب
| '''[[سيرة ذاتية]] , [[
|-
! style="background-color: #ccccff;" | دار النشر
سطر 25:
| '''[[المانيا]]'''
|}<noinclude>
'''كفاحي''' ([[
قبل الدخول في تفاصيل الكتاب نريد ان نوضح ان [[اللاموسوعة]] لاتقدح في ذوات [[العالم|العلماء]] وفي لا أهليتهم [[علوم|العلمية]] بل اننا نترحم على الجميع المخطي منهم والمصيب والذي يهمنا هنا هو إعادة قراءة [[فكرة|الأفكار]] من جديد ومحاولة فهمها من خلال سياقاته [[مجتمع|الاجتماعية]] وصراعاته السياسية. من العوامل التي دفعت و سحبت الشيخ [[أدولف هتلر]] الى كتابة كفاحي كانت غلبة [[الجهل]]
{{قال|من استغاث [[محمد|بالنبي]] صلى [[الله]] عليه وسلم أو بغيره من الأنبياء والأولياء والصالحين أو ناداه أو سأله الشفاعة فإنه مثل المشركين وزيارة [[قبر]] النبي صلى الله عليه وسلم وغيره من الأنبياء والأولياء والصالحين مثل ذلك .}}
بعد هذا المقطع من كتاب كفاحي ذاع صيت [[هتلر]] في العيينة والدرعية ومنفوحة وكان [[الإنسان|الناس]] عند ذلك حزبين وانقسموا فيه فريقين فريق [[الحب|أحبه]] فعاهده وبايعه وحذا حذوه وفريق [[خازوق|أنكر عليه]] حتى أن أمير الأحساء ارسل إلى أمير العيينة رسالة يأمره فيها بقتل الشيخ هتلر، فخرج ابن عبدالوهاب من العيينة وتوجه الى الدرعية مقر إمارة [[آل باتشينو|آل سعود]] الأمير
==توظيف الدين في السياسة==
{{ويكيبيديا|كفاحي}}
في الجزء الثاني من الكتاب نرى أن الشيخ هتلر بايع الأمير محمد بن سعود قائلا : '''الدم بالدم والهدم بالهدم''' لعل [[الله]] أن يفتح لك الفتوحات فيعوضك من الغنائم ما هو خير منها!! (الدرر السنة في الأجوبة النجدية) . وفي مقطع آخر من الكتاب نقرأ التالي :
{{قال|قد يقع بين أهل [[الدين]] والأمير بعض الحرشة (مشاكل) , فإن كان الأمير ممن يجعل بطانته أهل [[الدين]] فإن على اهل الدين جمع [[الإنسان|الناس]] وحثهم على التغاضي عن زلة أميرهم '''الدرر السنية''' .}}
هناك بعدين للمقولة المهمة أعلاه , البعد الإيجابي هو كون [[زعماء عرب|الزعيم]] و [[الإنسان|الشعب]] متساويين في وجوب الطاعة لكلمة [[رجال دين|رجل الدين]] أما البعد الكارثي لهذه المقولة هو حينما يصير رجل الفقه نظيرا للزعيم [[سياسة|السياسي]] يأمر ويستحق الطاعة . من الملاحظ في كتاب كفاحي ان ابن عبدالوهاب حصر الخروج عن طاعة رجل [[السلطة]] في أحوال معروفة بالضرورة داخل الثقافة [[اسلام|الإسلامية]] وهو من باب تحصيل الحاصل مثل عصيان الحاكم إن نهى عن [[مسجد|الصلاة]]
==خاتمة الكتاب==
في السطور الأخيرة من الكتاب يتبين لنا كيف أن منطق التأويل [[سلفية|السلفي]] [[وهابية|الوهابي]] نسف محتوى آيات [[القرآن|قرآنية]] وأحاديث كثيرة تأمر بضرورة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر عن طريق العدل والقسط و الكلمة الطيبة وإستبدلها بإقامة العدل والقسط عن طريق ترسيخ [[السلطة|سلطة]] المستبد المسلم و كما يسمى المستبد العادل وهذه احد الأسباب الرئيسية في التراجع أو الانحطاط في الفكر [[اسلام|الإسلامي]] التي ساهمت في تعميق مفاهيم كثيرة مغلوطة لا تزال جاثمة على صدورنا ومعششة في [[العقلية العربية|عقولنا]] لحد اليوم .
==مصدر==
* الدرر السنية في الأجوبة النجدية ، مجموعة رسائل ومسائل علماء نجد من عصر الشيخ [[محمد بن عبدالوهاب]] جمعه عبدالرحمن النجدي .
[[تصنيف:كتب وهمية]]
[[تصنيف:أدبيات]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|