الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كرسي»

|-

|}

إستنادا الى بحث قام به عالم أجناس [[جيبوتي]] فأن طريقة الجلوس على الكرسي يكشف الكثير عن دهاليز شخصية [[الطيز]] فطريقة ولوج قنينة [[البيبسي]] الى فتحة الشرج في [[دائرة المخابرات|دوائر مخابرات]] ومباحث الدول الغربية كفيلة بالوصول الى اسرار القولون الصاعد اما الكرسي [[كهرباء|الكهربائي]] الذي كان من المقرر ان يعدموا به حارس [[العراق|البوابة الشرقية]] للعرب [[صدام حسين]] فإن إستعماله غير مناسب للطيز [[العرب|العربي]] بسب الإنقطاع المستمر [[الكهرباء|للطاقة الكهربائية]] , وهناك الكرسي الهزاز الملائم لأطياز [[برلمان عربي|البرلمانات العربية]] الكارتونية التي تعاني من آلام مزمنة في الفقرات . يمكن تحليل شخصية [[الإنسان]] من طريقة جلوسه فالجلوس على حافة الكرسي يشير الى [[صحة|مشاكل صحية]] على في الفتحة الشرجية كمرض البواسير المزمن , و الجلسة المسترخية عندما تغوص في المقعد و تسند برجليك على المنضدة هي جلسة شائعة عند تصفح [[صور اباحية|المواقع الإباحية]] و مواقع [[زعماء عرب|الزعماء العرب]] على الإنترنت وهناك الجلسة المائلة التي يتم فيها رفع نصف الطيز للسماح ب[[ضرطة|الغازات الضرطية]] بالإنتشار الى طبقة الأوزون وهناك جلسة الساقين المفتوحتين التي يستعملها ذوي الخصى العملاقة او المصابين ب[[فتق الخصية]] او المحترفين برياضة [[اللعب بالخصيان]] . ينظر البعض نظرة دونية نحو الذين لا يجلسون على كراسي لأنه وحتى منتصف [[تأريخ|القرن العشرين]] كانت الكراسي مقصورة على طبقة [[سرقة|الاغنياء]] والمهنيين والموظفين الحكوميين علما ان هناك ابحاث تؤكد انه لا يوجد شيء اسمه كرسي مريح فالكرسي يبطئ سيل الدم ، ويضعف عضلات الظهر ، ويضغط الرئتين نحو المعدة وهذا ما أدركته المطاعم اليابانية و [[مسجد|المساجد]] الإسلامية .

==رأي الإتحاد العام لنقابات الكراسي==