الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كرخانة»

أُضيف 46 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:WhiteHouseSouthFacade.JPG|left|220px|]]
'''الكرخانه''' يعنى [[بيت]] الدعاره والعياذ ب[[الله]] , وهى كلمة [[تركيا|تركية]] قديمة معناها المحل [[كهرباء|الأسود]] كانت تستخدم ايام [[الدولة العثمانية|العصمانليين]] ومازال البعض يرددها حتى وقتنا هذا وهي تختلف عن '''المخانه''' التي هى عباره عن مكان يتم شرب [[المخدرات]] فيه عن طريق الجوزه وكذلك تختلف عن الأقزخانه التي يمكنك الحصول على حبوب [[الفياغرا]] و مخدرات [[نانسي عجرم (مخدرات)|مخدرات نانسي عجرم]] منها . ويسمى الكرخانه عند البعض بالمبغى أو الماخور . الكرخانة توجد فقط في خارج [[اسلام|الأمة الإسلامية]] و [[العربية]] أما [[كافر|الغرب]] الذي يتميز بتدمير [[الأخلاق]] والقيم والمبادئ فأنهم يشجعون على الدعارة عن طريق قناتي (ART) لمالكها شيخ [[الشيطان|إبليس]] وأسير المنكر صالح كامل والثانية (MBC) لمالكها نصير الإبتذال والتفسخ وليد البراهيم.
 
في [[الوطن العربي|الدول العربية]] مازالت مهنة الدعارة تمارس سريا خلف الكواليس المواخير الرطبة التي لاترى [[القمر|الشمس]] ، و أجتماعات [[العرب]] ومنتدياتهم [[الجنس]]ية مازالت مغلقة في العلن بوجه ال[[فقراء]] والعامة ، ومفتوحة في السر [[سياسة|للسياسيين]] ورجال الاعمال والخاصة . في [[اسرائيل]] بلغ حجم الاتجار بالنساء قرابة المليار شيكل (235 [[مليون]] [[دولار]]) في العام الواحد حسب تقرير أعدته لجنة التحقيق [[برلمان عربي|البرلمانية]] برئاسة عضو الكنيست الاسرائيلي ، بينما تدير الامر في البلاد [[العربية]] مافيات سرية ، لاتخضع لقانون ولاتعبأ باحصائية ، ويتلخص الامر كله في عمليات تهريب [[المرأة|النساء]] واقامة [[بيت|بيوت]] دعارة. وهكذا تجد ان مفصلا من مفاصل الربح الاقتصادي يتحرك في [[كهرباء|الظلام]] تحت [[الارض]] من دون ان يسهم في رفد [[دولار|الاقتصاد]].
 
المافيات [[العربية]] الجنسية لها اربعة أعمدة، المهرب و[[القواد]] و[[قحبة|الداعرة]] ، وهذا المثلث هو الذي يسيطر على سوق الدعارة في [[الوطن العربي]] ، بينما ينحصر دور الدولة في رجل [[الشرطة]] الذي يطارد هؤلاء الثلاثة دون جدوى ، بدلا من أيجاد حل لهذه الظاهرة ، ووضع القوانين التي تسمح بممارستها في [[ضرطة|الهواء]] الطلق لا في المواخير النتنة التي تكثر فيها [[سيارة مفخخة|الجريمة]] ويظلل ارجاءها [[الخوف]] من قوانين الحرام التي تسود اغلب [[دول عربية|البلدان العربية]] والاسلامية ، وهي قوانين قائمة على [[السجن|فكرة الردع القاسي]] لظاهرة تتكاثر كالاميبيا كلما بترنا طرفا لها.
145

تعديل