الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كرة القدم»

[[صورة:soccer_fatwaFootball_pictogram.jpgsvg|rightleft|200px|]]

'''كرة القدم''' حسب رأي حجة [[الإسلام]] و المسلمين [[السيد]] [[مقتدى الصدر]] هو من الأدوات التي وضعها [[كافر|الغرب]] لنا ل[[كأس العالم لكرة القدم|نلتهي بها عن عبادتنا وتكاملنا]] , حبيبي أركض وراء هدف سامي بدل هدف المرمى , شنو [[الرجل|رجال]] شطوله شعرضه يركضلي وره طوبة , انت شايف المنتخب [[اسرائيل|الاسرائيلي]] عليه [[اللعنة]] فد يوم ركض وراء الكرة . لايقتصر تحريم الفطبول على مقتدى الصدر بل ان شيوخ [[الوهابية]] و [[السلفية]] ولأول مرة يتفقون مع [[الشيعة]] في أمر معين من أمور [[الإنسان|العباد]] حيث تسببت [[فتوى|الفتاوي]] [[السعودية]] في اختفاء مهاجم نادي الرشيد رائد الحارثي الذي اكتشف مؤخرا انه في [[العراق]] مستعد لأن يفخخ [[طيز|طيزه]] في [[سيارة مفخخة|عملية إستشهادية]] ل[[الموت|إغتيال]] [[تمثال]] كهرمانة في [[بغداد]] و أصبح الشاب الرياضي فريسة سهلة لمثل تلك [[بول|الفتاوى]] الخطرة التي يلقونها جزافا .

توافقت هذه الصحوة [[لحية|الدينية]] الفطبولية في [[السعودية]] عموماً ، والوسط الرياضي بشكلٍ خاص مع الإحتلال [[روسيا|الروسي]] لأفغانستان التي كانت المهد الأول لكل الرعيل [[القاعدة|المجاهد القاعد]] الذي هب للدفاع عن مقدسات[[مقدس]]ات [[اسلام|المسلمين]] هناك ، وليسجل لاعب نادي النصر مرحوم المرحوم اسمه[[اسم]]ه كأحد أبرز أعضاء ال[[رياضة]] الذين أثاروا الميدان الأفغاني . ونذكر أيضا في هذا السياق اللاعبين عادل عبد الرحيم والجناح المهاجم منصور بشير و منصور الرحمة وخالد الدايل ومشاري العويران وفهد المصيبيح الذين تحولوا من الفطبول إلى [[لحية|الدعوة]] وفي مجال السباحة نقدم لكم محيسن الجمعان صاحب ظاهرة سروال [[كرة الماء|السباحة]] لما تحت الركبة ، والذي أصبح في ما بعد يُسمى ب[[الإسم|اسمه]] لأنه أول من ابتكره . وتحول حارس مرمى نادي الرياض إبراهيم الحلوة إلى مغسل [[الموت|أموات]] في [[المسجد|جامع]] الراجحي في [[الرياض]]

* من أدخل الكرة منكم بين الأخشاب أو [[سلاح|الحديد]] ثم أخذ يجري لكي يتبعه أصحابه ويُعانقوه كما يُفعل باللاعب في [[أمريكا]] و [[فرنسا]]، فهذا يُبصق في وجهه ويُؤدب ويزجر، إذ ما علاقة الفرح و[[لواط|المعانقة]] والتقبيلو[[قبلة|التقبيل]] بالرياضة البدنية التي تدعونها .

===كرة القدم في ايران===

في الوقت الذي قاطعت فيه جميع الدول [[العربية]] [[إسرائيل]] عقب [[كتابة بريل|نكسة 1967]] ورفضت إيران الانضمام إلي الكتلة الإسلامية و[[العربية]] ، وفتح مجالات للتعاون مع [[إسرائيل]] هذا التعاون الذي كان سببا في أخد ثار [[العرب]] برجل كرة القدم ، وذلك من خلال المباراة لن ينسها [[تأريخ|تاريخ]] كرة القدم في [[العالم]] جمعت بين [[إيران]] وإسرائيل . التقي الفريقين خلال بطولة كاس الدول الأسيوية ، وقد الحق الفريق الإيراني هزيمة نكراء بالفريق الإسرائيلي ، وذلك بعدما قدم مشجعوا الفريق الإيراني العديد من العروض الجهادية ضد إسرائيل ، من رمي الفريق الإسرائيلي بالبالونات المغطاة بالصليبب[[الصليب]] المعقوف . كما هتفوا "الهدف الثاني في الشبكة، ب[[طيز]] [[موشى ديان]] وبتلك المباراة انتقم الإيرانيون لهزيمة [[العرب]] .

إذا شبّهنا صراع [[الربيع العربي|الثورات العربية،العربية]] ، والانقلابات المضادة،المضادة ، بمباراة كرة قدم بين فريق [[الشعب]] وفريق الرئيس،[[زعيم|الرئيس]] ، فإنّفإن الأمر هكذا: الجمهور [[السكوت|ساكت]] أو صامت خوفاً،[[خوف]]اً ، وقد سيق زمراً،زمراً ، لتشجيع فريق الرئيس والهتاف له،له ، بل إنّإن [[وسائل الإعلام]] يعرض المسألة على أنّأن [[حب]] الظالم طبع شرقي،شرقي ، فالهرُّ[[ميكو|فالهر]] يحبُّيحب خنَّاقه، ويحضّ ويحض الإعلام الهررةَالهررة على الوشاية بأي [[معارضة|متعاطف]] مع لاعبي فريق [[الشعب]] . وفريق السلطات الحاكمة يرتدي [[حذاء|أحذية]] حربية [[سلاح|مسلحة]] بالمسامير،بالمسامير ، ويضع خوذاً، كأنه سيلعب لعبة كرة [[أمريكا|أمريكية]] . ومع فريق الخصم عصي غولف،غولف ، لضرب الركب والخصى . واللاعبون الذين يمثلون الشعب،[[الشعب]] جرحى،، ومقيدون،جرحى ، ومقيدون ، وفي أقدامهم كرات حديد،حديد ، وأهلهم رهائن،رهائن ، ويتعرضون للحجز والرفس،والرفس ، وجلّهم وجلّهم،، إن لم يكن كلهم،كلهم ، [[سجن|سجناء]] سابقون،سابقون ، فالخصوم يلعبون كل أنواع الرياضة،ال[[رياضة]] ، بما فيها الترويح عن النفس،النفس ، بقتل النفس،النفس ، التي حرم [[الله]] قتلها.

وإن أكثر لاعبينا يسعدون بأهداف الفريق الخصم،الخصم ، ويعانقونهم كلما سجلوا هدفاً! والحكم ساكت،[[السكوت|ساكت]] ، وصفارته مثقوبة من طرفين . وحكام التماس يضحكون،ي[[ضحك]]ون ، صم بكم [[عمى الألوان|عمي]] .. فالعرض مضحكم[[ضحك]] مثل عروض السيرك،السيرك ، وقد يرفع أحدهما الراية لتسللٍ من ألف،ألف فعين، ف[[عين]] الرضا عن كل عيب كليلةٌ،كليلة ، لكن الصفارة تصفر لأخطاء لاعبي فريقنا،فريقنا ، وترفع لهم البطاقة الحمراء لطردهم إلى إدلب،، فالإعلام العالمي[[العالم]]ي ينظر إليها بالمجهر،بالمجهر ، وبالتصوير البطيء،البطيء ، وعين السخط تبدي المساويا . يقال إنّ سبب حبِّ[[حب]] الناس لكرة القدم، أنها واضحة وسهلة الفهم، ولا حقّحق فيتو لأحد،لأحد والأرض، و[[الأرض]] معشبة، والحدود ظاهرة، وأعداد الفريقين متساوية، بل إن الفريقين يتبادلان المرمى،المرمى ، حتى يتعادلا تماماً في الريح والشمس،والشمس ، وكرة البداية تجري بالقرعة.

[[السيد]] الرئيس لا يعرف قوانين اللعبة،اللعبة ، بل إنه لا يظهر إلا بالبدلة،بالبدلة ، ويمسك الكرة بيده في لعبة كرة القدم متى يشاء،يشاء ، فهو الخصم والحكم، ويمشي على السجاد الأحمر بسيارته،[[سيارة|بسيارته]] ، ويقتحم المرمى بها،بها ، والعالم [[السعادة|سعيد]] باللعبة وبالتهريج،وبالتهريج ، فالعالمف[[العالم]] المتقدم لا يكون متقدماً إلا بعالم متأخر،متأخر ويحبُّ، ويحب أنواعاً من "الشو" والفرجة المختلفة . ومرمى فريق [[الشعب]] واسع،واسع ، ممتد من أقصى عارضة ركن [[مجلس التعاون الخليجي|الخليج]] الأيمن الأيمن،، إلى عارضة ركن المحيط الأيسر،الأيسر ، ومرمى السيد الرئيس أضيق من مرمى كرة السلة،السلة ، وهو محروس [[الكلب|بالكلاب]] والجنود،والجنود ، ومنطقة الجزاء حقل ألغام . أحياناً تسمع بعض الاحتجاج من الحكام،الحكام ، لكن شكل اللعبة صحيح في مجمله،مجمله ، فهناك مرميان وعشب،وعشب وغنم، و[[خروف|غنم]] اسمه الجمهور،الجمهور ، وأما تبرير تجاوز قوانين اللعبة، فله أعذار، والعذر دائماً هو أننا نجهل قوانين اللعبة، نعرف قوانينها الإجرائية، لكننا لا نعرف قيمها، الرئيس وحده يعرفها من أمه،[[أم]]ه، التي ربتّه عليها مع اللبن.