الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كتاب الوجه»

أُضيف 4 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
imported>Prince1
لا ملخص تعديل
سطر 174:
ثم من بعد ذلك نكتب عن [[شتيمة|الشتائم]] .. وكأن كتاب الوجه هذا قد انشىء لتصفية الحسابات فان كنت [[سياسة|سياسيا]] ولا تتفق مع الاخر فانت لص وحرامي و[[كذاب]] ومنافق ثم يتطور الامر الى السباب والشتائم باوسخ الكلمات ولقد قرأت مرة لمعارضين سياسيين قد اخذوا طريقهم نحو المحارم لوصفهن بالعهر والنقيصه فهذه [[يهودية]] الاصل وتلك القت بطفلها في مزبلة القرية او المدينة وقد حملته سفاحا وتلك تستغفل زوجها ومثال ذلك ما يفعله [[الاخوان]] ومؤيدي [[السيسي]] كما يفعل من يكرهون بعضهم بعضا لكي ينشروا الفضائح على ما يسمونه الفيس بوك وكان افضل لهم لو سموه الفيس البشع لانه لا يستخدم الا في الشتائم والسباب والفضائح الا من رحم ربي .
==الفيسبوك في فلسطين==
في نهاية عام 2016 ، أقيم اجتماع بين ممثلي إدارة فيسبوك ، ووزيرةو[[وزير]]ة العدل الإسرائيلية المؤيدة للاستيطان أيليت شاكيد ، بعد الضغوط التي مارستها الحكومة الإسرائيلية على الشركة ، والتهديد بتوقيع غرامات عليها أو ربما حجب الموقع بشكل كامل في [[إسرائيل]] بسبب ما إعتبروه تحريضا على العنف من قبل فلسطينيين على صفحات الفيسبوك . كان أبرز مظاهر هذا التعاون ؛ إغلاق صفحات أربعة من محرري وكالة أخبار شهاب نيوز، التي كان يتابع صفحتها على فيسبوك أكثر من 6.3 [[مليون]] شخص ، إضافة إلى ثلاثة مديرين في شبكة أخبار القدس ، والتي كان يتابع صفحتها الرسمية على فيسبوك 5.1 [[مليون]] شخص . تم أيضا غلق صفحات مراكز حقوقية، ووكالات أخبار مثل شبكة الحوار الفلسطيني، و[[غزة]] الآن، ، وشبكة أخبار رام الله ، إضافة إلى عدد كبير من صفحات النشطاء والصحافيين الذين انضموا إلى القائمة الآخذة في الاتساع. الصفحة الأبرز والتي تم إغلاقها كانت صفحة حركة فتح الرسمية ، التي يتابعها الملايين ، وتم إغلاقها بسبب صورة قديمة نشرتها الصفحة ل [[ياسر عرفات]] حاملًا بندقية.
 
قد يتوقع البعض أن تكون [[سياسة]] فيسبوك لمقاومة خطاب الكراهية تعمل في كلا الاتجاهين المنخرطين في الصراع، وأنه يغلق الصفحات الداعية إلى العنف من الجانب [[إسرائيل|الإسرائيلي]] كما يفعل مع الجانب [[فلسطين|الفلسطيني]]، لكن الحقيقة قد خالفت هذا التوقع بشكل كبير؛ فقد رصدت دراسة انخراط 122 ألف مواطن إسرائيلي في استخدام منصة فيسبوك من أجل التحريض على العنف ضد الشعب الفلسطيني، وكانت الكلمات المفتاحية لهذه المنشورات شديدة العنف مثل: اقتلوا واحرقوا [[العرب]] ، لكن كل هذه المنشورات العنيفة لم تحرك ساكنًا في حرب فيسبوك ضد خطابات الكراهية. [[إسرائيل]] .
مستخدم مجهول