الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كافر»

أُزيل 14 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Wiki 12345
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 2:
'''الكافر''' هو [[مصطلحات|مصطلح]] فريد أنتجته [[العقلية العربية|الثقافة العربية]] الإسلامية منذ العصر الطباشيري ، ف[[الإسلام]] كما نعلم جميعا لم يأت به [[محمد]] [[حفظه الله ورعاه|صلى الله عليه وسلم]] بل هو [[دين]] جميع أنبياء [[الله]] ، ابتداءً من آدم عليه السلام ، وما محمدا (صلعم) إلا خاتما لتلك السلسلة الطويلة من المبعوثين والمرسلين. إذا فقد ظهر [[الإسلام]] مع ظهور [[الإنسان]] الأول وكذا [[العربية]] لغة هذا [[الدين]] الحنيف ، ومعهما ظهرت هذه الكلمة الفريدة العجيبة التي لا ترى لها مثيلا في بقية لغات [[العالم]] : ('''كافر'''). أما عن غاية ظهور هذه الكلمة ، فيقول الإمام دحة الله العظمى أكدعي بأنه وجب منذ فجر الخليقة أن يحدد كل [[الإنسان|إنسان]] موقفه، فأما أن يؤمن ب[[الله]] ورسوله وآله فيضمن [[الجنة]] وحور العين وإما أن يكون كافراً ويكون مصيره [[جهنم]] وبأس المصير. الكافر في [[الثقافة العربية]] هو المنكر و الجاحد ، أما عمليا فالكافر عند العقل العربي باختصار هو [[حرية التعبير|كل من لا يفكر مثلنا]] ، هذا في حال أننا فكرنا . أما المراد منه في الشريعة الإسلامية فهو المقابل للمسلم وواحد تلاجته فضلت 6 سنين مفيهاش غير مية يا ياسر .
 
الكل يعلم و حتى اؤلئك الذين يؤمنون لحد هذه اللحظة بمبداء العنف و القوة و الفرض و الجبروت و بالحملات [[الدين|الدينية]] و المذهبية التوسعية و الجهادية و بعمليات التنكيل و القتل و الذبح و [[داعش|قطع الاعناق]] و بالغزوات و [[سيارة مفخخة|التفجيرات]] و بالاية و اعدو لهم ما استطعتم من قوة و بالاية و قاتلوهم حتى لا تكون فتنة و يكون الدين كله لله و الى اخره من هذه الايات باءن جميع حاجياتنا [[حياة|الحياتية]] الاساسية اليومية اما هي مصنوعة من ايادي [[الأجنبي|اجنبية]] خارجية غير مسلمة و كافرة او هي مستوردة اساسا من بلاد الكفر و الالحاد و بلاد [[أحفاد القردة والخنازير|ابناء القردة و الخنازير]] . سواء اكانت تلك الحاجيات من ماءكل و مشرب و ملبس او من [[الفياغرا|ادوية و عقاقير]] و مواد [[صحة|طبية]] او من مواد منزلية و معمارية و انشائية او من كماليات و عطور و ادوات حلاقة و وسائل تجميل و تزيين و منتهيا حتى بورق [[مرحاض|التواليت]] او من مكائن و دراجات و [[سيارة|سيارات]] و طائرات او من قطع غيار و دبابات و مصفحات و صواريخ و [[هليكوبتر|مروحيات]] او من [[التلفون الموبايل|هواتف منقولة]] و غير منقولة و [[الفضائيات العربية|قنوات فضائية]] و [[تلفزيون|تلفزيونات]] و كومبيوترات .
 
او من اوراق نقدية و سبائك معدنية و [[السكوت|ذهبية]] او من سكاكين و معالق و صحون و فناجين او من شاي و حليب و [[مقهى|قهوة]] و زقنبوت او من [[طز|ملح]] و سكر و توابل او من [[دمية جورب|جواريب]] و سراويل و [[دشداشة|دشاشيش]] و [[عقال|عكل]] او من [[قندرة|احذية]] و قنادر و سبابيط و [[الأحذية الطائرة|شحاطات و بوتات و نعالات]] او من ملابس خارجية و داخلية . و كل ما تقع بينهما او من مسخنات و مكيفات و ساحبات و شاحنات و رافعات و نازلات و معلبات و مطعمات و مخدرات و منعشات و منشطات و منومات و ملطفات و مبردات او من [[الفياغرا|حبوب جنس]] و نكاح لتغذية الغرائز الهائجة دوما و الشهوات او من كافة انواع المستوردات و المهربات و [[ممنوع|الممنوعات]] و المسموحات و المحرمات و المحللات او من اوراق و دفاتر و كتب و خرائط و مجلدات اومن [[مرحاض|صحف و جرائد]] و كتب دينية سماوية و ارضية و مصاحف و اعلانات او من اقلام و حبور و فرشات و زيوت و اءلوان او من مكانس و مكابس و مطابخ ومصانع و اقمشة و ازرار و خيوط و ابر و سحابات او من شراب و عصير و سموم و نقيع و قزلقورت .
سواءا اكانت تلك الحاجيات من ماءكل و مشرب و ملبس او من [[الفياغرا|ادوية و عقاقير]] و مواد [[صحة|طبية]] او من مواد منزلية و معمارية و انشائية او من كماليات و عطور و ادوات حلاقة و وسائل تجميل و تزيين و منتهيا حتى بورق [[مرحاض|التواليت]] او من مكائن و دراجات و [[سيارة|سيارات]] و طائرات او من قطع غيار و دبابات و مصفحات و صواريخ و [[هليكوبتر|مروحيات]] او من [[التلفون الموبايل|هواتف منقولة]] و غير منقولة و [[الفضائيات العربية|قنوات فضائية]] و [[تلفزيون|تلفزيونات]] و كومبيوترات او من اوراق نقدية و سبائك معدنية و [[السكوت|ذهبية]] او من سكاكين و معالق و صحون و فناجين او من شاي و حليب و [[مقهى|قهوة]] و زقنبوت او من [[طز|ملح]] و سكر و توابل او من [[دمية جورب|جواريب]] و سراويل و [[دشداشة|دشاشيش]] و [[عقال|عكل]] او من [[قندرة|احذية]] و قنادر و سبابيط و [[الأحذية الطائرة|شحاطات و بوتات و نعالات]] او من ملابس خارجية و داخلية .
 
رغمغم كل هذه القائمة الكبيرة و الطويلة و الكثير غيرها من هذه الحاجيات الاساسية اليومية الضرورية للعيش و البقاء على قيد ال[[حياة]] و التي لا يمكن لاءي شخص و في اية زاوية من زوايا [[الأرض|هذا الكوكب]] غظ النظر عنها او التنازل حتى عن قسم قليل منها او العيش [[العدم|من دونها]] و لو لفترة قصيرة و محدودة لكن فبالرغم من كل هذه النعم و الخيرات الكثيرة و الوفيرة الموجودة تحت الخدمة و الاختيار و التصرف و التي نتنعم و نتزقنب و [[السمنة|نتكرش]] بها و منها كل لحظة و كل يوم و المنتجة و المصنوعة جميعها من خلال ايادي اولاد [[القرد|القردة]] و [[خنزير|الخنازير]] من الكفار و الملحدين و عابدي الابقار و [[تمثال|الاصنام]] و الاحجار الا اننا و رغم كل هذه الخدمة الكبيرة و العطاء الزاخر و الغزير و المستمر و الذي لا ينضب لحظة , و الذي نتلقاه منهم و من خلالهم على مدار الدقيقة و الساعة و رغم كل اءستهلاكنا المفرط و غير [[دماغ|العقلاني]] و الزائد لتلك الحاجيات و المواد الاساسية ,.
و كل ما تقع بينهما او من مسخنات و مكيفات و ساحبات و شاحنات و رافعات و نازلات و معلبات و مطعمات و مخدرات و منعشات و منشطات و منومات و ملطفات و مبردات او من [[الفياغرا|حبوب جنس]] و نكاح لتغذية الغرائز الهائجة دوما و الشهوات او من كافة انواع المستوردات و المهربات و [[ممنوع|الممنوعات]] و المسموحات و المحرمات و المحللات او من اوراق و دفاتر و كتب و خرائط و مجلدات اومن [[مرحاض|صحف و جرائد]] و كتب دينية سماوية و ارضية و مصاحف و اعلانات او من اقلام و حبور و فرشات و زيوت و اءلوان او من مكانس و مكابس و مطابخ ومصانع و اقمشة و ازرار و خيوط و ابر و سحابات او من شراب و عصير و سموم و نقيع و قزلقورت .
 
رغم كل هذا العيش الرغيد الذي نعيشه , و الذي تعرفنا عليه من خلال اكتشافاتهم و ابتكاراتهم و منتوجاتهم و [[علوم]]هم وعملهم المضني و فوق كل ذلك و فوق كل هذه الاشياء و الحاجيات الضرورية و غير الضرورية المعروضة علينا و المقدمة لنا بسخاء و رخاء من خلال جهودهم الجبارة المبذولة و التي ما كنا نعرفها لحظة , و لا كنا نراها او نحلم بها يوما من الايام , و لا كان باءمكاننا يوما التحدث عنها و الاشارة اليها في [[ضرطة|احاديثنا الكثيرة]] و لغونا الزائد في حين من الاحيان ولا كان حتى بمقدورنا تخيل امكانية اكتشافها و ظهورها مرة في الحسبان , و لا كان بمقدورنا حتى التعرف على كيفية و ماهية اشكالها و الوانها و انواعها و كيفية استخداماتها , الا اننا و رغم اعتمادنا الكلي على كل تلك الامور و الاحتياجات المادية و السلع و المنتوجات التي سهلت علينا صعوبة و نقمة ال[[حياة]] و التي ليس لنا اي المام بكيفية ظهورها امامنا و فوقنا و تحتنا و بين ايادينا بين ليلة و ضحاها و بهذه السرعة الغريبة و الكمية العجيبة و المقادير الضخمة الكبيرة الا اننا و بحكم غطرستنا و عنجهيتنا و تخلفنا [[فكرة|الفكري]] و قلة وعينا و ندرت ادبنا لا زلنا ننكر دوما عظمة اكتشافاتهم و روعة انجازاتهم العلمية و العملية و عظمة دورهم الرائد في خدمة [[الانسان]] و البشرية لكن الذي يحدث عندنا فهو العكس تماما من ذلك حيث اننا و رغم اتكالنا الكلي على كل هذه الموارد العظيمة الضخمة و رغم عدم معرفتنا لقيمة كل هذه الاشياء الموجودة و الجهود المبذولة التي صرفت و تصرف عليها فاءننا ننظر و لحد الان و سننظر الى صانعي و منتجي هذه الخيرات و الانجازات نظرة السفهاء و البلداء و نظرة القواضم و [[صرصور|الصراصير]] و الجراذين .
رغم كل هذه القائمة الكبيرة و الطويلة و الكثير غيرها من هذه الحاجيات الاساسية اليومية الضرورية للعيش و البقاء على قيد ال[[حياة]] و التي لا يمكن لاءي شخص و في اية زاوية من زوايا [[الأرض|هذا الكوكب]] غظ النظر عنها او التنازل حتى عن قسم قليل منها او العيش [[العدم|من دونها]] و لو لفترة قصيرة و محدودة لكن فبالرغم من كل هذه النعم و الخيرات الكثيرة و الوفيرة الموجودة تحت الخدمة و الاختيار و التصرف و التي نتنعم و نتزقنب و [[السمنة|نتكرش]] بها و منها كل لحظة و كل يوم و المنتجة و المصنوعة جميعها من خلال ايادي اولاد [[القرد|القردة]] و [[خنزير|الخنازير]] من الكفار و الملحدين و عابدي الابقار و [[تمثال|الاصنام]] و الاحجار الا اننا و رغم كل هذه الخدمة الكبيرة و العطاء الزاخر و الغزير و المستمر و الذي لا ينضب لحظة , و الذي نتلقاه منهم و من خلالهم على مدار الدقيقة و الساعة و رغم كل اءستهلاكنا المفرط و غير [[دماغ|العقلاني]] و الزائد لتلك الحاجيات و المواد الاساسية ,
 
بل و لا نتردد و في اية لحظة باءن نرد لهم الجميل بالعاطل و الابتكار بالاحتقار عن طريق استغلال اية فرصة كبيرة كانت ام صغيرة للقيام بالدعاء عليهم [[العدم|بالابادة و الفناء]] و الانقراض , و التحريض لمحاربتهم و سحقهم , و النيل منهم و[[معاذ الكساسبة|حرقهم]] , و محوهم من الوجود و في اقرب فرصة ممكنة , كوننا نؤمن و نعتقد حق اعتقاد باءننا نحن المسلمون الطاهرون المعافون , هي الامة التي خلق [[الله]] الدنيا و الاخرة , و الشمس و [[القمر]] , و النجوم و الكواكب لها و من اجلها و باءننا لله القوم المختار , و خير الخليقة و الامة التي اخرجت للناس فما لنا الا و ان نفرض قيمنا و افكارنا و تخلفنا على الجميع و ما لنا الا و ان ان نعظم من شاءننا جل تعظيم , و نفتخر باءنفسنا خير افتخار .
رغم كل هذا العيش الرغيد الذي نعيشه , و الذي تعرفنا عليه من خلال اكتشافاتهم و ابتكاراتهم و منتوجاتهم و [[علوم]]هم وعملهم المضني و فوق كل ذلك و فوق كل هذه الاشياء و الحاجيات الضرورية و غير الضرورية المعروضة علينا و المقدمة لنا بسخاء و رخاء من خلال جهودهم الجبارة المبذولة و التي ما كنا نعرفها لحظة , و لا كنا نراها او نحلم بها يوما من الايام , و لا كان باءمكاننا يوما التحدث عنها و الاشارة اليها في [[ضرطة|احاديثنا الكثيرة]] و لغونا الزائد في حين من الاحيان ولا كان حتى بمقدورنا تخيل امكانية اكتشافها و ظهورها مرة في الحسبان , و لا كان بمقدورنا حتى التعرف على كيفية و ماهية اشكالها و الوانها و انواعها و كيفية استخداماتها , الا اننا و رغم اعتمادنا الكلي على كل تلك الامور و الاحتياجات المادية و السلع و المنتوجات التي سهلت علينا صعوبة و نقمة ال[[حياة]] و التي ليس لنا اي المام بكيفية ظهورها امامنا و فوقنا و تحتنا و بين ايادينا بين ليلة و ضحاها .
 
و بهذه السرعة الغريبة و الكمية العجيبة و المقادير الضخمة الكبيرة الا اننا و بحكم غطرستنا و عنجهيتنا و تخلفنا [[فكرة|الفكري]] و قلة وعينا و ندرت ادبنا لا زلنا ننكر دوما عظمة اكتشافاتهم و روعة انجازاتهم العلمية و العملية و عظمة دورهم الرائد في خدمة [[الانسان]] و البشرية لكن الذي يحدث عندنا فهو العكس تماما من ذلك حيث اننا و رغم اتكالنا الكلي على كل هذه الموارد العظيمة الضخمة و رغم عدم معرفتنا لقيمة كل هذه الاشياء الموجودة و الجهود المبذولة التي صرفت و تصرف عليها فاءننا ننظر و لحد الان و سننظر الى صانعي و منتجي هذه الخيرات و الانجازات نظرة السفهاء و البلداء و نظرة القواضم و [[صرصور|الصراصير]] و الجراذين .
 
بل و لا نتردد و في اية لحظة باءن نرد لهم الجميل بالعاطل و الابتكار بالاحتقار عن طريق استغلال اية فرصة كبيرة كانت ام صغيرة للقيام بالدعاء عليهم [[العدم|بالابادة و الفناء]] و الانقراض , و التحريض لمحاربتهم و سحقهم , و النيل منهم و[[معاذ الكساسبة|حرقهم]] , و محوهم من الوجود و في اقرب فرصة ممكنة , كوننا نؤمن و نعتقد حق اعتقاد باءننا نحن المسلمون الطاهرون المعافون , هي الامة التي خلق [[الله]] الدنيا و الاخرة , و الشمس و [[القمر]] , و النجوم و الكواكب لها و من اجلها و باءننا لله القوم المختار , و خير الخليقة و الامة التي اخرجت للناس فما لنا الا و ان نفرض قيمنا و افكارنا و تخلفنا على الجميع و ما لنا الا و ان ان نعظم من شاءننا جل تعظيم , و نفتخر باءنفسنا خير افتخار .
 
كالديك الذي يخرج من البيضة و يعتقد فور خروجه منها , باءنه خلق ليكون مهمته الاساسية و منذ اليوم الاول ان يكون بهيئة الحاكم المطلق و السلطان المستبد و [[الفرعون]] الجبار اثناء ظهوره فجئة بين حاشيته من الدجاجات المسالمات الخاضعات لسطوة حكمه العنفواني القمعي , و سلوكه الشاذ و تصرفاته المتعجرفة , و المسلم ايضا مثله مثل الديك الشرقي , و سلوكه لا يختلف كثيرا مقارنة مع سلوكه , فهو يؤمن ايضا و كاءخيه الديك , باءنه هو [[دكتاتور|الحاكم و السلطان]] و في يديه كل من السيف و الميزان و انه ديك الديكة , و يحق له اللجوء الى منطق القوة و العنف و التسلط على الاخرين متى ما طاب له ذلك , و متى ما شاء و اراد , و من دون ان يحسب لاءي طرف اية قيمة او حساب , فهو لا يقبل على نفسه اساسا الاعتراف بعلم و مجهود و وجود الاخرين , و لا يقبل ان ينظر اليهم ليس فقط نظرة بشر من الدرجة الثانية , و انما و لا حتى على هيئة [[القرد|قردة]] من المرتبة فوق العاشرة , فهمه الاساسي و الكلي , و هدفه الاسمى و الاعلى , و مهمته الفعلية و المقدسة اصبحت تكمن في قتل و ذبح كل من خالف راءيه وناقض [[فكرة|فكره]] و معتقده , فقتلهم و ذبحهم مباح و مشروع ان كانو هم صغارا او كبارا [[المرأة|نساءا]] او اطفالا و شيوخا او [[الرجل|رجالا]] , كما ان رمي لحومهم و عظامهم امام [[الكلب|الكلاب]] الجائعة المفترسة او في قعر البحار و المحيطات و محوهم من الوجود كمحو الرب [[البحر الميت|لقوم لوط]] اصبح فريضة من فرائضه المقدسة .
مستخدم مجهول