الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كارل ماركس»

يرى الأستاذ حسيب محمد معلم [[مليون|الرياضيات]] في مدرسة [[جمال عبد الناصر]] للبنين و البنات إن بعض الناس يشترون [[كفاحي|كتب]] ماركس ليوقدوا بها مواقد التدفئة في الشتاء القارس ، لانها أرخص من البنزين أو للف بعض المكسرات وبيعها . في دراسة أجريت أخيرا شملت دولاً اشتراكية سابقة قال 98% من طلبة المرحلة الثانوية في [[رومانيا]] انهم لا يعرفون من هو كارل ماركس ، وفي بلغاريا قال 60% انه لاعب [[كرة القدم|كرة قدم]] ، و75% ظنوا انه رئيس دولة آسيوية سابق .

في عام 2007 أصبح كارل ماركس مشرد ومنفي إلى أكثر من بلد وتم رفض [[اللجوء السياسي|طلبات اللجوء]] التي قدمها بسبب أفكاره المساندة للقطط السوداء حيث يؤمن ماركس بأن القطط هي مخلوقات ذات وعي أعلى من الوعي [[الإنسان|الإنساني]] وتسببت هذه الأفكار عن [[سيارة مفخخة|عمليات الإستشهاد]] في [[اليمن|الجحيم]] سنة 666.6.6 الذي قتلت خلالها ما يقارب ال 3.14 [[أبو هريرة|قطة]] بيضاء . في عام 2008 وجد ماركس وظيفة كممثل مسرحي على خشبات مسرح [[كاسترو]] و [[شافيز]] في شارع الهرم وكان دائما يردد عبارة "ثمة جمهور شكرا لله" قبل صعوده على خشبة [[سينما|المسرح]] .

من مكتبة المتحف البريطاني التي تحتوي على اقيم الكتب الانسانية،[[الإنسان|الانسانية]]، ولم يكن لشعوب الجنوبية حظاً وفيراً بها، فلا اختراعات ولا اكتشافات ولا تطورات، غير ان الانجليز [[سرقة|سرقوا]] او اشتروا او اهدوا القطع الفنية والاثرية ومنها [[العربية]] والشرقية، حيث ان اصحابها عديمي المسؤولية كالاطفالك[[الأطفال]] ولا يستحقون ان يجنوا اي رأس مال من زوارها. لأنه ما من زائر. على كل حال.. كارل ماركس كان يتصفح جرائد ذاك اليوم من عام 2009 فوجد خبراً اسعد قلبه المثقل بسبب شرب [[كحول|النبيذ]] في الليلة السابقة وممارسة [[الجنس]] مع زوجته جيني الارستقراطية. وزف له الخبر افلاس عرش من عروش رؤوس الاموال واتباعهم واحذيتهم، وكان ذلك ليهمان بروذرز، "كاااااارلووو" هكذا تهتف له اجمل فتيات [[اوروبا والامريكيتي]] والامريكيتين ويعتقد ان بنك الاستثمارات هذا تأسس بالقرن السادس عشر على دماء الهنود الحمر، بتدبير من الخفافيش التي تعيش على كوكتيلات الدم، وخاصة دماء الحيض، فهم يستلذون بها. لم يفاجئ كارلو، لأنه تنبأ بذلك، ولكن الشعب مشغول باليوتيوب،بال[[يو تيوب]]، والحمير المحملة اسفاراً بتفهمش. تصدرت مبيعات كتب كارلو لوائح ال best sellers في بلده الأم ألمانيا، وتباكى عتاة الخفافيش واحذيتهم ان يفسر لهم كارلو ما حصل واين اخطأوا بتدابيرهم، وقبلوا قدميه واظافره، ولكنه لم يخلع نعليه او قفازية، لكي لا يتلطخ بالقرف. فقال لهم "الحقوني..." وتبعته الخفافيش والصرامي.

فقالت* فسألت جيني: "حبيبيكارلو شو بتحكي؟حبيبي مشمين عيب؟هدول"