الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:هل تعلم»

أُضيف 135 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* تعرّضت حسابات على [[تويتر]] تابعة لعدد من ال[[شخصيات]] البارزة في [[الولايات المتحدة]]، من أمثال بيل غيتس و[[باراك أوباما]] وكبريات الشركات الأميركية لعملية [[هاكر|قرصنة]] تمكّن خلالها المقرصنون من نشر [[إعلان تجاري|إعلانات]] تدعو متابعي هذه الحسابات لإرسال مبالغ بعملة بيتكوين الرقمية. وقالت الشركة ان تلك [[طيز|الحفرة]] المليئة بالتحريض على [[عنصرية|الكراهية]] والفتنة والذي يعرف ب[[تويتر]] لا تزال تعمل ولم تتأثر باختراقه على نطاق واسع وأوضح مصدر في أكبر شلال [[العدم|هراء]] في [[العالم]]: "لا يزال [[تويتر]] موجودًا ولم يكن هناك سوى عدد قليل من المشاهير و[[سياسة|السياسيين]] الذين فقدوا إمكانية الوصول إليه". وقال الرئيس التنفيذي "بعد سنوات من اتهامنا بالتحريض على الكراهية وال[[عنصرية]] ، والمسؤولية عن عدد لا يحصى من حالات [[الانتحار]] وسلبيات اخرى كان يجب أن نشعر بالسوء حيالها ، ولكن [[لا]] ، كانت قرصنة المشاهير هي التي قصمت ظهر [[الجمل|البعير]] بالنسبة لنا"
* في ظل إختلاف وجهات النظر حول عودة الطلاب الى مدارسهم في [[الولايات المتحدة]] بسبب فشل إدارة [[ترامب]] من السيطرة على [[فيروس كورونا]] تعهدت بيتسي ديفوس [[وزير]]ة التربية و[[التعليم]] ببذل كل ما في وسعها لحماية [[أطفال]] أمريكا من [[التعليم]] . في مقابلة مع CNN ، قالت ديفوس أن العديد من [[الأب|الآباء]] قلقون بشكل مفهوم أنه إذا عاد أطفالهم إلى [[المدرسة]] فقد يتعرضون لفيروس [[التعليم]] ووعدت "هذا لن يحصل على عهدتي فنحن نعمل على مدار الساعة في وزارة التعليم للحفاظ على [[دماغ]] الأطفال من خطورة الفهم" ,وقالت ديفوس إن طاقمها صاغ تدابير صارمة للتباعد التعليمي / [[مجتمع|الاجتماعي]] للتأكد من أن الطلاب [[الأمريكان|الأمريكيين]] سيكونون بعيدين قدر الإمكان عن أي شيء يشبه المنهج الدراسي عندما يعودون إلى [[المدرسة]]. وقالت: "في أسوء الإحتمالات , إذا تم نقل المعرفة بين الطلاب فسوف نغلق تلك [[المدرسة]] ".
* في محاولة لتجريد الأماكن ال[[مقدس]]ة من قدسيتها وتحويلها لأماكن سياحية لتوفير الدخل ل[[آل سعود]] بعد وباء [[فيروس كورونا]] و نتائجه المدمرة على [[السعودية]] و على مواسم [[الحج]] و العمرة. قرر [[محمد بن سلمان]] السماح لمجلة فوغ (بالإنجليزية: Vogue) بتصوير لقطات صاخبة [[عارضة الأزياء|لعارضات أزياء]] عالميات داخل منطقة المدينة المنورة وكانت تكاليف العملية كاملة من نقل العارضات والإقامة على نفقة خادم الحرمين الشريفين. ونشرت الطبعة [[العربية]] من مجلة الأزياء الشهيرة ومقرها [[الولايات المتحدة]]، لقطات صاخبة [[إعلان تجاري|للحملة الدعائية]] للعلامة التجارية مونوت، ومقرها نيويورك، والتي ظهرت فيها عارضات أزياء يرتدين فساتين ضيقة مع شقوق الفخذين في جلسات التصوير، التي تدعى "24 ساعة في العلا" وهي منطقة معروفة بأنها أكبر متحف في الهواء الطلق، وهي تتكون من هياكل صخرية منحوتة مماثلة لمدينة البتراء [[الأردن]]ية.
* وسط الجدل الدائر حول إعادة فتح [[مدرسة|المدارس]] في [[الولايات المتحدة]] بعد فشل إدارة [[ترامب]] من السيطرة على إنتشار [[فيروس كورونا]] ، أظهر استطلاع جديد أن الغالبية العظمى من الأمريكيين يرغبون في عودة [[دونالد ترامب]] إلى المدرسة في الخريف. ونظرًا لمتطلبات التباعد [[مجتمع|الاجتماعي]] ، اتفق المشاركون في الاستطلاع على أنه يجب أن تكون هناك قيود على حجم الفصل الدراسي عندما يعود ترامب إلى ال[[مدرسة]] ، ولكن يجب أن يكون فصله كبيرًا بما يكفي لاستيعاب الطلاب الآخرين الذين يعانون من إنعدام ال[[تعليم]] مثل جاريد كوشنر . على الرغم من أن [[الأمريكان|الأمريكيين]] يعترفون بأن الخدمات اللوجستية لإعادة [[ترامب]] إلى المدرسة يمكن أن تكون معقدة ومكلفة ، إلا أن تكلفة استمرار افتقاره إلى [[التعليم]] أكبر بكثير . انقسم الأمريكيون حول المواد الدراسية التي يرغبون في أن يتعلمها ترامب عندما يعود إلى الفصل الدراسي. تلقى ال[[علوم]] والرياضيات الدعم الأقوى ، لكن عددًا كبيرًا من المستطلعين فضلوا أيضًا ال[[تاريخ]] وال[[جغرافيا]] واللغة الإنجليزية.
* طالب عشاق [[فنون|الفن]] البيض إلى اتخاذ إجراءات بشأن الإتجاه المتزايد في تشويه [[تمثال|التماثيل]] للشخصيات ال[[عنصرية]] البيضاء من قبل السود فقام مجموعة من البيض بإلحاق الدمار ب[[تمثال]] ديفيد لمايكل أنجلو بسبب ما يزعمون أنه صور نمطية ضارة حول حجم ال[[قضيب]] لدى الرجال البيض حيث نزل العشرات من [[الرجل|الرجال]] البيض ، وبدأوا في تدمير العمل الفني. دافع أحد المتظاهرين عن فعل التخريب قائلا "لقرون كان الناس [[سخرية|يسخرون]] من ال[[قضيب]] الأبيض الصغير لديفد ، مما تسبب في ألم ومعاناة لل[[مجتمع]] الأبيض .وأضاف "من الواضح أن أنجلو استخدم نموذجًا عاريًا كان عليه أن يقف في غرفة باردة, هذا هو السبب الذي جعل عضو ديفيد يبدو وكأنه حبة فول. لحسن الحظ أن ديفيد مصنوع من الرخام ، وسيضل [[قضيب]]ه الصغير نبراسا للأجيال القادمة من الرجال البيض غير الآمنين حول أحجام [[قضيب|عيورهم]] مقارنة بالسود.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[أرشيف هل تعلم|من الأرشيف]]'''
290

تعديل