الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:هل تعلم»

أُزيل 512 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* بسبب الفراغ القاتل الذي تسبب به [[الرقابة على الإنترنت|حجب ومنع الإنترنت]] في [[العراق]] كمحاولة لإخماد [[ثورة تشرين 2019]] ترك الآلاف من الشباب [[بيت|منازلهم]] وتوجهو الى ساحة التحرير للإنهماك والتفاعل مع الكرنفال التراجيدي المعزز بالأناشيد والقذائف المسيلة [[بكاء|للأدمع]] , ومع الأضواء والرسوم وقنابل الدخان وصنوف ال[[فنون]] الأخرى , وقد أدى تكرار واستمرار قطع [[سيبر|الشبكة العنكبوتية]] الى ازدياد حجم التظاهرات وارتفاع اعداد المتظاهرين , وتوسيع مساحات الأحتجاج الى الجسور و ميناء [[أم]] قصر وحقول [[النفط]] ومن جانب أخر طالب [[نائب برلماني]] عراقي من رواد موقع youporn.com توضيحا من رئيس الوزراء [[عادل عبد المهدي|عاطل عبد المهدي]] حول سبب معاقبة كل أعضاء [[مجلس النواب العراقي|البرلمان العراقي]] وحرمانه من الإنترنت بسبب هذا الجزء الصغير من المگاريد الذين لا يشكلون إلاّ القليل من مجموع سكان [[العراق]] .
* بعد تكاثر خطابات [[عادل عبد المهدي|عاطل عبد المهدي]] على وقع هدير [[ثورة تشرين 2019]] وصلت محطة [[تلفزيون]] العراقية الناطقة بإسم [[السلطة]] الى قناعة ان عبد المهدي لايصلح لإلقاء الخطابات وصرح الݘايچي في القناة انه غير مقتنع [[ضرطة|بصوت عبد المهدي]] في إلقاء الخطابات فصوته خافت ومُختنق وهو يتفوه بكلماته ,من المحتمل أصاب [[حنجرة|حنجرته]] خلل ما بفعل الخطابات التي توالت بعد أحداث الشهر الماضي".نتيجة لذلك هب مذيع القناة ل[[قراءة]] خطاب عبد المهدي مهددا الشباب باللوغاريثمات بأن سنوات [[السجن]] التي تنتظرهم تصل إلى المؤبد ,وقال البيان إن عقوبة ارتكاب جناية ضد القوات الأمنية هي [[السجن]] 7 سنوات وجريمة الاعتداء [[شلوت|بالضرب]] على القوات الأمنية، الحبس سنة واحدة ومنع [[موظف]]ي [[الدولة]] عن القيام بواجباتهم، الحبس 3 سنوات. وقال المذيع انه "قلق على مستقبله [[موظف|الوظيفي]]" فعندما يجبر شباب الثورة رئيس الوزراء على ركوب [[تكتك]] الى مطار [[بغداد]] فقد يُعاقب المذيع على عدم قدرته في إيصال التهديدات الصاعقة الى شباب التكتقراطية.
* أدرك [[العالم]] لماذا ثارت [[لبنان]] ففي هجوم بذيئ على ال[[فيسبوك]] كتب الأستاذ الجامعي بيار سركيس كبير أساتذة الدراسات الثقافية وال[[تاريخ]] في الجامعة الأميركية واللاعق ل[[حذاء]] رئيس الجمهورية وصهره [[جبران باسيل]] ، مهاجما المتظاهرين بكلام لا يتفوه به حتى [[الأزعر|أولاد الشوارع]] حيث كتب "إلى [[قحبة|العاهرات]] والسافلات وال[[حقير]]ات وخصوصاً قائدة الهتافات. شوفي منظرك أتطلعي بحالك بأي برميل [[عامل تنظيف|زبالة]] خلقتي وبأي مزبلة تربيت ومين الزبال والزبالة يللي ربوك؟. أنتم يا حثالة [[الشعب]] نتنين، معفنين طالعة ريحتكم بائعات الهوى [[شرف|أشرف]] وأطهر منكم لأن بمهنتهن لديهن عز و[[كرامة]] , روحوا ان[[قبر]]وا انضبوا بنتنشروا وبتنباعوا بأقل من فرنك" , إنتهى الإقتباس.بسبب هذه النوعية من [[حذاء|الأحذية]] ثارت [[لبنان]] فليس عندكم ما تقدمونه لل[[وطن]] إلا الإسفاف و[[العنصرية]] والنظرة الاحتقارية [[المرأة|للنساء]] ولعموم اللبنانيين، ومهووسون بتأليه [[زعيم|الزعماء]].
* بعد إغلاق مبنى القنصلية ال[[إيران]]ية في كربلاء جنوبي [[بغداد]] ورفع [[العلم العراقي]] فوقها وإنزال [[العلم]] الإيراني منها في 4 نوفمبر 2019 على يد شباب [[ثورة تشرين 2019]] ، حدثت نكسة كبيرة لعمليات تهريب ال[[حشيش]] والحبوب [[المخدرات|المخدرة]] من إيران [[العراق|للعراق]] مما أثر على تمويل عمليات الحرس الثوري ال[[إيران]]ي المعتمدة على الأفيون ، ال[[حشيش]] , الكوكايين ، المورفين ، الهيرويين، البانجو ، جوزة الطيب ، الكرستال ، المهدئات ، المنشطات ، المهلوسات ، والمواد الطيارة. وصرخ محشش [[العراق|عراقي]] يعاني من الأعراض الانسحابية (بالإنجليزية: Withdrawal) بسبب عدم تعاطيه لمدة يومين في ساحة التحرير في [[بغداد]] "عاشت الحكومة , اللي يحجي أسمط [[الأب|أبوه]] , انتو شنو فلمكم" , وأضاف المحشش موجها صراخه نحو أحد المتظاهرين "[[الله]] لاينطيك , خليتوني أشوف قوس قزح [[كهرباء|اسود]] وابيض, شبيك تصيّح أشو هذاك [[موت|مات]] بطلقة وكلشي ما گال, تعال حشش وياي واثنينا نصير [[فن تجريدي|فنانين]] انت تشكيلي وانا اشكيلك".
* مع اقتراب موعد [[الانتخابات الرئاسية الجزائرية 2019]] ، تستكشف المؤسسة العسكرية عددًا من التدابير للمساعدة في تعزيز نسبة المشاركة في محاولة لمنح العصابة مزيدًا من الشرعية. من أهم هذه التدابير فكرة [[ممنوع|حظر]] التصويت في [[الانتخابات]] ، وهو أمر يعتقد الخبراء أنه سيكون الطريقة الأكثر فعالية لجلب [[الشعب]] إلى [[صندوق|صناديق]] الاقتراع. تحظى [[الفكرة]] بدعم قوي من استاذ في كلية ال[[علوم]] [[الإنسان]]ية والعلوم الاجتماعية من جامعة [[الجزائر]] الذي قال إن الجزائريين [[عصب|غاضبون]] دائما بسبب او بدون سبب ومتحمسون جدًا لفعل عكس الشيء الذي يفرض عليهم . وقد أظهرت الدراسات أن الأشخاص في [[دولة|البلدان]] التي لا يكون التصويت فيها قانونيًا يبدون مستويات عالية من الاهتمام بتجربتها ، بينما يصف أولئك الذين صوتوا من قبل بأن التجربة كانت محبطة . وقال الاستاذ المديقوتي: "[[الحقيقة]] البسيطة هي أن التصويت يُنظر إليه على نحو أكثر إيجابية في الأماكن التي لا [[متعة|تتمتع]] به. وقال: "إذا بدأت المؤسسة العسكرية في [[ممنوع|منع]] الناس من التصويت ، فإن ذلك يمكن أن يدفع [[الجزائر]]ين بالإستماتة في المطالبة بالتصويت وهذا يمكن أن يؤدي إلى دورة لا نهاية لها من التصويت التي قد تستهلك حياتهم بأكملها."
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[أرشيف هل تعلم|من الأرشيف]]'''
279

تعديل