الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:مقالة مختارة»

أُزيل 100 بايت ،  قبل شهرين
ط
←‏top: إضافة تصنيف
لا ملخص تعديل
ط (←‏top: إضافة تصنيف)
 
(5 مراجعات متوسطة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة)
سطر 1:
[[صورة:Giacinto Gimignani - An Angel and a Devil Fighting for the Soul of a Child - WGA08997.jpg|left|100px|left|120px|]]<div class="mobile-only"><div style="clear:both"></div></div>
[[صورة:Pene de moni.jpg|left|100px|]]
'''[[الضمير]]''' عبارة عن صوت باطني , [[أخلاق]]ي المظهر أناني الجوهر يبلغ تردده نحو 20 هيرتز في الثانية يصدر من [[الملائكة|ملاك]] [[العدم|أبيض]] صغير مزعج ذو صوت مسرسع وهالة [[السكوت|ذهبية]] واقف على الكتف الأيمن [[الإنسان|للإنسان]] وبعض الحبليات من القوارض والفيلة والخفافيش والدلافين و[[القرد والسعدان|القردة العليا]] ومفصليات الأرجل من [[الحيوانات|الحشرات]] , يدعو إلى الخير ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، يميز بين الخير والشر والفضيلة و[[شرموطة|الرذيلة]] ويردعك دوما محاولا كبح جماح شهوات وغرائز [[الشيطان]] الصغير الأحمر ذو القرنين الصغيرين والشوكة الثلاثية الرؤوس الواقف على الكتف الأيسر والتي تتنافى [[الفكرة|أفكاره]] مع العرف والقيم والتقاليد و[[الدين]] . صوت الضمير عادة صوت غير معصوم عن الخطأ وبدائي في [[شهادة جامعية|تحصيله العلمي]] وبالكاد يفك الخط مثل [[شيوخ الخليج]] , وهو غريزي الهوى ويعتريه النقص والغموض و الخطأ بسبب تأثره بالقيم والمبادئ [[الأخلاق]]ية المزورة والتربية [[مجتمع|الاجتماعية]] اللاجتماعية ، والأهواء الشخصية الأنانية والذكريات الثقافية المكرسة في الأساطير و[[لحية|الأديان]] . يصاب الضمير بالاضطراب الوسواسي أحيانا و بالخدر أحيانا أخرى وقد يكون مفرطا في الإرهاف حيناً و مفرطا في اللامبالاة حينا آخر .
'''[[الإثارة الجنسية]]''' (بالإنجليزية:Sexual arousal) هي عملية تحدث [[الإنسان|للإنسان]] عند الإستعداد للإستجواب في [[دائرة المخابرات|دوائر المخابرات]] و[[السجن|السجون]] العربية . لا توجد دراسات رسمية في معظم [[دول عربية|البلدان العربية]] عن الخيال [[الجنس]]ي عند [[العرب]]ي الذي وجد [[الجمل|الإبل]] و[[الصحراء]] ولمعة السيوف مادة محفزة للخيال والشهوات لكن الأسرى القدامى و [[موظف]]ي السجون يتفقون على أن معظم السجناء والموقوفين [[متعة|يستمتعون]] جدا بالكلام البذيئ (بالإنجليزية:Dirty Talk) الذي يتفوه به السجّان في إستخدامه لكلمات وقحة تصف صورا من شأنها زيادة الإثارة [[الجنس]]ية قبل الإستجواب كجزء من المداعبة والكلمات الجريئة التي تتحدى التابوهات و[[ممنوع|المحرمات]] والذي يطرح [[فكرة|أفكارا]] خيالية للثنائي لتطبيقها في الواقع , فالكلام البذيئ يسمح للسجين ان يستسلم لأعمق [[فكرة|أفكاره]] الجنسية الخيالية . نشرت المجلة الأكاديمية "إستعمال [[طيز|الكازوزة كعلاج]]" دراسة قام بها الشاويش عتريس ، مع فريقه عن [[الحوار]] المفعم بالإثارة [[الجنس]]ية الذي يستخدمه المحقق مع الموقوف كانت نتيجتها: أن 92% من [[الإنسان|الأشخاص]] الذين شاركوا في إستجوابات , تم التفوه بعبارات جنسية معهم عند أول دخولو شمعة ع طولو . حيث يبدأ الـ Dirty Talk فور دخول المتّهم او المتهمة إلى قسم [[الشرطة]] لتسجيل محضر حيث يستقبلهم المراقب العام الذي يسلّمهم بدوره إلى الشاويش الذي يصطحبهم إلى غرفة خلع المُدانين [[ستر العورة|ملابسهم بالكامل]] بذريعة التفتيش [[كس أمك|المهبلي]] و الشرجي بحثا عن [[جاسوس|هواتف محمولة]] و[[سلاح|أسلحة]] أو [[مخدرات]] ممنوعة باستعمال [[الكلب|الكلاب]] والضرب المدمي. وخلال عملية التفتيش يتعرضون إلى عملية [[التحرش الجماعي|تحرشٍ]] أولية لكشف الميول [[الجنس]]ية .
 
في [[الإنسان]] ينبعث صوت الضمير من الفص الجبهي الجانبي في [[الدماغ]] ([[بريطانيا|بالإنجليزية]]:Lateral Frontal Pole) وهو منطقة بحجم ثمرة الجوز , ولدينا اثنان منهم , واحد فوق وخلف كل حاجب . يهمسان في أذنيك ويصدران أحكاماً [[أخلاق]]ية معيارية على أفعالك وتصرفاتك ، ما تحقق منها أو ما هو في طريقه للتحقق فإن تعلق بما وقع ، صاحبك ارتياح أو تأنيب ، وإن تعلق بما سيقع ستجده [[دكتاتور|آمراً أو ناهياً]] ويجعلك تتسائل عما إذا كنت سيئ [[الأخلاق]] , مرذول الأعمال , دنيء المسلك , متفيهق , متشدق , فظ غليظ لا تتراخى حتى إن تم تسليط قوة دوران عليك بمفك مربوط ب[[حمار]] أربعة سلندر . والأهم من هذا ان الـ Lateral Frontal Pole في [[الدماغ]] يوسوس لك بإحتمالية وجود طريقة أخرى أفضل وأكثر حكمة لإنجاز ماقام به [[الطيز|طيزك]] الأرعن [[الفساد|بإفساده]] نتيجة [[السرقة|لسرقتك]] حقيبة جارتك العجوزة المصابة بالألزهايمر أو ضربك بال[[شلوت]] [[تسول|لمتسول]] معوق كان منظره مزعجا للطبقة الداخلية لل[[عين]] المعروفة بالشبكية , أو إختيار إتباع مسار معين عندما تضيع في الغابة على سبيل المثال . هذه المنطقة المكتشفة حديثًا يقوم بتحديد مسارات أخرى ربما كان من الأفضل أن تأخذها للخروج من الغابة ، وتقوم بتسجيل ما يشعر به [[الدماغ]] من مشاعر سلبية عند الوقوع في خطأ. هذه المنطقة تراقب مدى جودة [[الخيار|الخيارات]] التي '''لا نتخذها''' او لا نريد إتخاذها . يتم خزن المشاعر السلبية الناتجة من إتخاذنا قرارات [[حقير]]ة و[[غباء|غبية]] ودنيئة وخسيسة في منطقة الـ Lateral Frontal Pole في [[الدماغ]] .
34% من المشاركين في دراسة الشاويش عتريس كانوا [[المرأة|نساء]] أعمارهن بين 19 و40 عاماً، حيث [[متعة|إستمتعن]] بعبارات الهيمنة الجنسية مثل : مصيرك بيد [[قضيب]]ي و سأفعل بك ما أشاء و أنت لي ، و أ[[حب]] رائحتك و أهلك سايبينك كدا إزاي ؟ أثناء تواجدهم في حجرة الحجز الرطبة الصغيرة جداً والذي فيها 52 [[الشعب|شخصا]] ينامون بجانب بعضهم إن إستطاعوا اليه سبيلا . ترجّح الإحصائيات أن [[المرأة|النساء]] يفضلن لفظ كلمات تدور حول الخضوع فالنساء القويات في ال[[حياة]] والعمل يحببن أكثر كلام الخضوع في التخشيبة ، لسببٍ بيولوجي وهي أن اللوزة [[الدماغ]]ية (بالإنجليزية: Amygdala) تتفاعل عندها بطريقة أفضل . فذلك الجزء من [[الدماغ]] هو مركز [[الخوف]] لدينا وهو متورط أكثر من أي شيءٍ آخر في الإثارة واللذة لدى ممارسة [[الجنس]].
 
لتقريب الفكرة الى الأذهان , تصور انك قررت ان تسافر الى [[دول عربية|بلد عربي]] بدون ان تدرب شفتيك على الابتسام بمناسبة وبدون مناسبة أمام ضابط [[دائرة المخابرات|المخابرات]] او الجوازات القابع خلف جدار من الزجاج الملون في المطار , وبدون ترديد عبارة حاضر سيدي و أمرك سيدي وبدون معطر للجو لإستخدامها في [[مرحاض|حمامات]] المطارات الوسخة وذات الرائحة الكريهة وبدون كروزات الدخان [[الأجنبي]] التي ستحتاجه وإن لم تكن من المدخنين لدفع البلوى عن النفس او مايسمى بالإكرامية أو [[الرشوة]] . الصدمة العاطفية التي سيسجلها الفص الجبهي الجانبي في [[الدماغ]] ([[بريطانيا|بالإنجليزية]]:Lateral Frontal Pole) لأنك إتخذت قرارًا [[غباء|غبيا]] سيتم خزنها في تلك المنطقة من [[الدماغ]] والتي تحتوي أيضا على مجموعة من [[الممنوع|المحظورات]] [[الأخلاق]]ية المتراكمة منذ [[الأطفال|الطفولة]] نتيجة إرتكاب مخالفات للعرف الأخلاقي و[[الدين|الديني]] و[[مجتمع|الإجتماعي]] .
 
يقول الشاويش [[العنتيل|عنتيل]] إن عقول النساء والرجال [[متعة|تتمتع]] بتكوينات بيولوجية مختلفة بعضها عن بعض ، ما يجعل [[مصطلحات|مصطلح]] الإثارة مختلف لدى الفريقين . [[المرأة|النساء]] يشعرن بذروة النشوة [[الجنس]]ية من آذانهن ، وبالفعل النساء هن أكثر سمعاً و[[الرجل|الرجال]] أكثر بصراً. بالغوص في [[فكرة]] أن بعض الكلام الجنسي يحفز انتقال الدوبامين لدى الشخص ، تقول أخصائية العلاقات الجنسية نوال السعداوي إن العبارة [[الجنس]]ية المفضلة لدى النساء هي القضية رقم 1739 أمن [[دولة]] و الانضمام إلى جماعة [[الإرهاب|إرهابية]]، واستخدام حسابها على [[فيسبوك|مواقع التواصل الاجتماعي]] لارتكاب جريمة بهدف الإخلال بالنظام العام، بسبب تعبيرها عن رأيها على صفحتها الشخصية حول [[جاموس|حادثة قطار]] او ودعوتها للتظاهر [[المرأة|فالنساء]] يحببن سماع عبارات تعطي الأفعال للأحاسيس وتصف المشاعر، تماماً لو كان أحداً يأكل [[خازوق|طبقاً لذيذاً]] ويصف في الوقت نفسه كم هو شهي، ما يجعله حتى أكثر شهية بعد .تشير الكثير من [[فتوى|الفتاوى]] الصادرة من [[يوسف القرضاوي|شيوخ السلطان]] بجواز لفظ الكلام البذيء في [[السجن|السجون]] بين السجان والسجين شرط ألا يتعدى حدود [[الاحترام]]. فإذا كان المقصود بالكلمات الفاحشة هو إستخراج المعلومة و الإعتراف فهذا مباح و [[حلال]] زلال ، وإن كان المقصود بالكلمات الفاحشة هو السب و[[الشتيمة]] فقط فهذا حرام، لأن [[الله]] يكره الفاحش البذيء.
<div style="font-size .:08em;text-align:center;paddin
g:10px;">
[[الإثارة الجنسيةالضمير|للمزيد]] | [[الضميربطل|المقال المختار السابق]] | [[مقالات مختارة]]
</div>
<noinclude>
[[تصنيف:قوالب]]
</noinclude><noinclude>
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
</noinclude>