الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:مقالة مختارة»

أُزيل 1٬043 بايت ،  قبل شهرين
ط
←‏top: إضافة تصنيف
لا ملخص تعديل
ط (←‏top: إضافة تصنيف)
 
(19 مراجعة متوسطة بواسطة 6 مستخدمين غير معروضة)
سطر 1:
[[صورة:Giacinto Gimignani - An Angel and a Devil Fighting for the Soul of a Child - WGA08997.jpg|left|100px|left|120px|]]<div class="mobile-only"><div style="clear:both"></div></div>
[[صورة:The new anti semitism.jpg|left|120px|]]
'''[[الضمير]]''' عبارة عن صوت باطني , [[أخلاق]]ي المظهر أناني الجوهر يبلغ تردده نحو 20 هيرتز في الثانية يصدر من [[الملائكة|ملاك]] [[العدم|أبيض]] صغير مزعج ذو صوت مسرسع وهالة [[السكوت|ذهبية]] واقف على الكتف الأيمن [[الإنسان|للإنسان]] وبعض الحبليات من القوارض والفيلة والخفافيش والدلافين و[[القرد والسعدان|القردة العليا]] ومفصليات الأرجل من [[الحيوانات|الحشرات]] , يدعو إلى الخير ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، يميز بين الخير والشر والفضيلة و[[شرموطة|الرذيلة]] ويردعك دوما محاولا كبح جماح شهوات وغرائز [[الشيطان]] الصغير الأحمر ذو القرنين الصغيرين والشوكة الثلاثية الرؤوس الواقف على الكتف الأيسر والتي تتنافى [[الفكرة|أفكاره]] مع العرف والقيم والتقاليد و[[الدين]] . صوت الضمير عادة صوت غير معصوم عن الخطأ وبدائي في [[شهادة جامعية|تحصيله العلمي]] وبالكاد يفك الخط مثل [[شيوخ الخليج]] , وهو غريزي الهوى ويعتريه النقص والغموض و الخطأ بسبب تأثره بالقيم والمبادئ [[الأخلاق]]ية المزورة والتربية [[مجتمع|الاجتماعية]] اللاجتماعية ، والأهواء الشخصية الأنانية والذكريات الثقافية المكرسة في الأساطير و[[لحية|الأديان]] . يصاب الضمير بالاضطراب الوسواسي أحيانا و بالخدر أحيانا أخرى وقد يكون مفرطا في الإرهاف حيناً و مفرطا في اللامبالاة حينا آخر .
'''معاداة السامية''' (بالإنجليزية: Anti-Semitism) [[مصطلحات|مصطلح]] يستخدم للتعبير عن معاداة [[اليهود]] للشعوب السامية الأخرى كالأكادية و[[العربية]] والآرامية والأشورية والبابلية والإثيوبية والعمورية والفينيقية والقرطاجية والنبطية ، و[[حرية التعبير|التعبير]] عنها في الكلام همساً أوكتابةً أو في أحلام [[كهرباء|الليل]] أو أحلام القيلولة أو خلال نشر الأساطير المتعلقة بمؤامرة يهودية [[عالم]]ية للسيطرة على [[وسائل الإعلام]] والاقتصاد . نشأت الظاهرة تدريجيا على مر العصور ، حيث نجح الشعب [[اليهود]]ي عبر ال[[تاريخ]] في إزعاج و [[اللعنة|لعن]] سنسفيل الشعوب الأخرى والت[[بول]] على الجميع عن طريق البنوك و[[التلفزيون]] والإذاعة و هوليوود و[[فيسبوك]] و[[تويتر]] , فالعبرانيون أينما عبروا حملوا معهم تراثهم و[[فكرة|أفكارهم]] و أساطيرهم والذي كان عبارة عن حكايات شفهية ولم يكن مدونا في كتب أو أسفار ومن هنا كانت سهولة تضمين هذا التراث الشفهي بأفكار و مضامين جديدة . إستناداً الى أدلة [[أبو عودة|أثرية]] وأحفورية تم العثور عليها في الصفحة الثالثة والأربعين من [[التوراة]] ، كان يهودي [[الصحراء]] من الأنواع الشائعة للإنسان العاقل (باللاتينية: Homo Sapiens) وأقربائه المنقرضين من [[إنسان]] نياندرتال وأنواع أخرى من [[القرد|القردة]] العليا وكانوا يتواجدون في جميع أنحاء [[مصر]] ومعظم مناطق أفريقيا الصحراوية ، من ساحل المحيط الأطلسي في [[المغرب]] إلى البحر الأحمر في الشرق ومن شواطئ البحر المتوسط جنوبًا حتى الغابات المطيرة في وسط إفريقيا , وتشير سجلات المسافرين في القرن الرابع عشر قبل الميلاد وجود تجمعات سكانية يهودية في [[الشرق الأوسط]] في [[فلسطين]] القديمة ، و بدو [[شبه الجزيرة العربية|الربع الخالي]] في [[المملكة العربية السعودية]] الحديثة وجميع أنحاء [[أوروبا]] وآسيا وأستراليا والأمريكتين وعلى سطح [[القمر]] وبلوتو حينما كان يعتبر أصغر كواكب المجموعة الشمسية التسعة.
 
في [[الإنسان]] ينبعث صوت الضمير من الفص الجبهي الجانبي في [[الدماغ]] ([[بريطانيا|بالإنجليزية]]:Lateral Frontal Pole) وهو منطقة بحجم ثمرة الجوز , ولدينا اثنان منهم , واحد فوق وخلف كل حاجب . يهمسان في أذنيك ويصدران أحكاماً [[أخلاق]]ية معيارية على أفعالك وتصرفاتك ، ما تحقق منها أو ما هو في طريقه للتحقق فإن تعلق بما وقع ، صاحبك ارتياح أو تأنيب ، وإن تعلق بما سيقع ستجده [[دكتاتور|آمراً أو ناهياً]] ويجعلك تتسائل عما إذا كنت سيئ [[الأخلاق]] , مرذول الأعمال , دنيء المسلك , متفيهق , متشدق , فظ غليظ لا تتراخى حتى إن تم تسليط قوة دوران عليك بمفك مربوط ب[[حمار]] أربعة سلندر . والأهم من هذا ان الـ Lateral Frontal Pole في [[الدماغ]] يوسوس لك بإحتمالية وجود طريقة أخرى أفضل وأكثر حكمة لإنجاز ماقام به [[الطيز|طيزك]] الأرعن [[الفساد|بإفساده]] نتيجة [[السرقة|لسرقتك]] حقيبة جارتك العجوزة المصابة بالألزهايمر أو ضربك بال[[شلوت]] [[تسول|لمتسول]] معوق كان منظره مزعجا للطبقة الداخلية لل[[عين]] المعروفة بالشبكية , أو إختيار إتباع مسار معين عندما تضيع في الغابة على سبيل المثال . هذه المنطقة المكتشفة حديثًا يقوم بتحديد مسارات أخرى ربما كان من الأفضل أن تأخذها للخروج من الغابة ، وتقوم بتسجيل ما يشعر به [[الدماغ]] من مشاعر سلبية عند الوقوع في خطأ. هذه المنطقة تراقب مدى جودة [[الخيار|الخيارات]] التي '''لا نتخذها''' او لا نريد إتخاذها . يتم خزن المشاعر السلبية الناتجة من إتخاذنا قرارات [[حقير]]ة و[[غباء|غبية]] ودنيئة وخسيسة في منطقة الـ Lateral Frontal Pole في [[الدماغ]] .
تم العثور على حفريات يهودية في أنحاء مختلفة من [[المغرب]] و[[الجزائر]] و[[تونس]] و[[ليبيا]] بالإضافة إلى [[مصر]] ولكن ليس في [[إسرائيل]] على الرغم من المسوحات واسعة النطاق في المنطقة. كان العبرانيون ينهلون من كنوز [[مصر]] و[[العراق|سومر وبابل]] الحضارية وينقلونه الى [[التوراة|كتابهم المقدس]] . البابليون والمصريون لم يجبروا اليهود على إعتنناق الديانة ال[[صدامية]] و[[السيسية]] ولو أنهم فعلوا ذلك لربما انتهى [[الدين]] اليهودي ولم يتم سيطرتهم لاحقا على [[السلطة]] السيادية [[أمريكا|الأمريكية]] في عام 1913 من خلال وضع ضريبة الدخل ، وأحداث نظام الاحتياطي الفيدرالي .معظم [[أبو عودة|علماء الآثار]] يدعون أن الشاب الكلداني الذي يدعى أبرام ، والذي كان يعيش في زمن الملك حمورابي ، كان أول عبراني عبر نهر الفرات , بعد أن قال ذات يوم [[الأب|لوالده]]: بابا ، أنا لست كلداني بعد الآن ، من الآن فصاعدًا أنا يهودي . غير أبرام [[الإسم|اسمه]] إلى إبراهيم حتى لا يتعرف عليه الكلدان الآخرون ووعد بإيجاد منزل جديد له ولزوجته ساراي (التي تنكرت بإسم سارة) ، في [[أرض]] أحلامه: أرض مليئة بالعسل والحليب , لكنه فقد طريقه إلى أرمينيا ووصل إلى كنعان بدلاً من ذلك. عندما وصل ، شعر بحاجة قوية لطرد ال[[فلسطين]]يين ، لكنهم لم يكونوا موجودين بعد ، لذلك شعر ب[[الملل]] حقًا. ثم ذهب إلى خيمة ومارس [[الجنس]] مع زوجته دون توقف لمدة 50 عامًا ، حتى حمل بها في سن اللــ مائة.
 
لتقريب الفكرة الى الأذهان , تصور انك قررت ان تسافر الى [[دول عربية|بلد عربي]] بدون ان تدرب شفتيك على الابتسام بمناسبة وبدون مناسبة أمام ضابط [[دائرة المخابرات|المخابرات]] او الجوازات القابع خلف جدار من الزجاج الملون في المطار , وبدون ترديد عبارة حاضر سيدي و أمرك سيدي وبدون معطر للجو لإستخدامها في [[مرحاض|حمامات]] المطارات الوسخة وذات الرائحة الكريهة وبدون كروزات الدخان [[الأجنبي]] التي ستحتاجه وإن لم تكن من المدخنين لدفع البلوى عن النفس او مايسمى بالإكرامية أو [[الرشوة]] . الصدمة العاطفية التي سيسجلها الفص الجبهي الجانبي في [[الدماغ]] ([[بريطانيا|بالإنجليزية]]:Lateral Frontal Pole) لأنك إتخذت قرارًا [[غباء|غبيا]] سيتم خزنها في تلك المنطقة من [[الدماغ]] والتي تحتوي أيضا على مجموعة من [[الممنوع|المحظورات]] [[الأخلاق]]ية المتراكمة منذ [[الأطفال|الطفولة]] نتيجة إرتكاب مخالفات للعرف الأخلاقي و[[الدين|الديني]] و[[مجتمع|الإجتماعي]] .
 
يهوا [[الله|اله]] اليهود القبلي تحول الى إيلوهيم بفعل إحتكاكه بثقافة [[العراق|وادي الرافدين]] فإيلوهيم بالأصل هو ايل والوصايا االعشرة كانت تشكل جزاً من البنية [[مجتمع|الإجتماعية]] لقوانين حمورابي و ترنيمات أخناتون . شعوب منطقة بلاد الشام في ذلك الوقت هم الكنعانيين و الفينيقيين والفلستنيين وهم موجة بشرية جاءت قبل 1400 ق م من بحر إيجة أرادوا دخول دلتا [[مصر]] لكنهم طردوا من هناك فدخلوا [[فلسطين]] عن طريق أنفاق [[غزة]] وسميت المنطقة ب[[إسم]]هم. كان اليهود مجموعة من البدو وكانوا يعيشون على أطراف الحضارات القديمة في بلاد الشام وفي لحظة معينة قدر لقائدهم يوشع بن نون ان ينتصر على أريحا , دخل يوشع الى القدس وبدأت هنا ومن هنا القصة [[التوراة|التوراتية]] التي إستمرت حتى يومنا هذا . قصص [[التوراة]] ما هي إلا فلكلور شعبي وحكايات قصاصين أطرت بمفاهيم [[العراق|الفكر الرافديني]] ومن لطيف القول ان نستذكر التقليد الطقوسي [[الدين]]ي السومري حيث إعتاد الكاهن السومري على حلاقة [[شعر الرأس]] من جميع أطرافه إلا من قمته بحيث يبدو على شكل طاقية , وإستمر هذا [[التقليد]] الطقوسي وإقتبسه [[اليهود]] في الأسر البابلي ومنه قاموا بتقليد كهنة بابل بوضع الطاقية [[كهرباء|السوداء]] على رؤوسهم في فترة الأعياد الدينية لحد يومنا هذا .
<div style="font-size .:08em;text-align:center;paddin
g:10px;">
[[معاداة الساميةالضمير|للمزيد]] | [[الضميربطل|المقال المختار السابق]] | [[مقالات مختارة]]
</div>
<noinclude>
[[تصنيف:قوالب]]
</noinclude><noinclude>
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
</noinclude>