الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* يود الأمير [[السعودية|السعودي]] المضطرب [[محمد بن سلمان]] أن يقدم ل[[دونالد ترامب]] هدية في شهر أكتوبر القادم وذلك من خلال إعلان [[تطبيع]] للعلاقات بين السعودية و[[إسرائيل]]. فآخر شيء يريده ابن سلمان هو انتصار المرشح الديمقراطي في [[الانتخابات]] الرئاسية الأمريكية، جو بايدن، والذي سيؤدي فوزه إلى تجدد السخط إزاء مقتل الصحافي السعودي [[جمال خاشقجي]]، وتبني نهج أمريكي أكثر توازنًا في التعامل مع [[إيران]] .يحاول بن سلمان إقناع والده، [[سلمان بن عبد العزيز|الملك سلمان]]، باتخاذ هذه الخطوة الشهر المقبل، بدعوى أنها تمثل بزوغ فجر [[الشرق الأوسط]] الجديد برعاية [[ترامب]]، ناهيك عن فترة ولاية ثانية من تدليل ترامب المبالغ فيه للسعودية . لقد أسهم ال[[فلسطين]]يون في إذلال أنفسهم؛ إذ لا يتحدث أحد عن [[الانتخابات]] إلا ويجدهم غير جادين. و[[السلطة]] الفلسطينية التي نشأت بوصفها جزءًا من عملية [[سلام]] لم يعُد لها وجود باتت عبارة عن مجموعة من الأشخاص غير [[ديمقراطية|الديمقراطيين]] الذين أدبرت عنهم ال[[حياة]]. ويجلس ال[[زعيم]] الفلسطيني [[محمود عباس]] فوق منزل متهاوٍ، لا يكاد يفيد [[الشعب]] الفلسطيني في شيء، وسينهار يومًا ما.
* لم تنته مطالب ال[[لبنان]]يين في ما يخص جريمة المرفأ الأولى لتبدأ مطالبتهم في التحقيق بالجريمة الثانية فدخان حريق مرفأ بيروت وصل إلى قبرص والملوّثات التي خرجت من الحريق تعتبر من أخطر الملوّثات على الإطلاق لأنها تفرز ثاني الأوكسيد وهو من أهم المواد [[سرطان|المسرطنة]] في [[العالم]]. أي سلطة، مسؤول أو [[مدير]]، يخزّن نيترات الأمونيوم مع مفرقعات نارية؟ من يخزّن زيوتاً وإطارات في مخزن واحد؟ . في [[لبنان]] كل السيناريوهات واردة، طالما أنّ في [[السلطة]] منظومة متمرّسة في القتل والنهب وال[[فساد]]. بات العيش في [[الخوف]]، من يوميات اللبنانيين. من كل شيء خائفون . في السماء سحابة سموم وفي الشوارع [[فيروس كورونا|كورونا]] منتشر. أمام هذا المشهد المتجدّد في مرفأ بيروت، ثمة من يجلس في حديقة قصره يرتشف الشاي , يليّن فيه كعكاً، يغمّسه في الفنجان فيصبح أسهل على اللثة والبلع والهضم. فتطيب له عصرونيّته تحت سماء [[السرطان]] المنظّم، قبل المشاركة في اجتماع أمني رفيع.
* قالت [[وسائل الإعلام|وسائل إعلام]] إن [[السيسي]] [[ممنوع|منع]] أغنية يا بلح زغلول ومقاطع من أغنية أهو ده اللى صار، أثناء عرض مسرحية "سيد درويش" في مسرح البالون في [[القاهرة]] في مهزلة تدلّ على سخافة الرقيب و[[غباء|خفة عقله]] ورطانته. النظام ال[[مصر]]ي قرر منع الأغنيتين وكلاهما من الأغاني التراثية؛ وترتبطان بمقاومة الاحتلال [[بريطانيا|الإنكليزي]] لمصر، وكلاهما من الأغنيات التي أسست لصورة مصر في الوجدان [[الشعب]]ي و[[العرب]]ي. هل ن[[ضحك]] أم [[بكاء|نبكي]]؟ أي نظام هذا الذي [[خوف|يخاف]] أغنية تراثية؟ من الذي ينصب من نفسه رقيباً على تراث موسيقي ردده ال[[مصر]]يون قبل نحو 100 عام كيف يجرؤ على حذف أغنية ما زالت لها مساحة في خريطة الإذاعة و[[تلفاز|التلفزيون]]، وكل الفرق الموسيقية التراثية في مصر تقدمها؟. والنافل أن أغنية "يا بلح زغلول" قدمتها الفنانة الراحلة نعيمة المصرية ولها أهمية سياسية و[[تاريخ]]ية. فالأغنية في ظاهرها تتحدث عن البلح، لكنها في باطنها تمجّد ال[[زعيم]] سعد زغلول، الذي أصدر الحاكم العسكري البريطاني مرسوماً [[ممنوع|يمنع]] ذكر اسمه في أي أغنية، كما أصدر قراراً يمنع سيد درويش من الغناء.
* قال أحد المطلعين على الحملة [[انتخابات|الإنتخابية]] لترامب: "إن [[ترامب]] منهمك في الإختيار بين إستعمال التمييز على أساس الجنس أو [[العنصرية]] في مهاجمته لكامالا هارس التي إختارها بايدن كنائبة له , وقال أحد المصادر إن [[ترامب]] [[فكرة|فكر]] لفترة في استخدام كليهما، لكن تم رفض ذلك لأنه كان يخشى أن يكون ذلك مربكًا للغاية للعديد من أنصاره من [[أصحاب الرقبة الحمراء]] الذين يفهمون الأمور الغير معقدة. و قال [[ترامب]] "نحتاج إلى تحديد شيء واحد فقط ثم توجيه [[عصب|غضب]] الجميع إلى ذلك." حث الكثيرون [[ترامب]] على التمسك بالتمييز على أساس الجنس وفي كل مرة تتفوه هاريس بشيء ناري فسوف تتهم بأنها في فترة الحيض .من جانب آخر يُنظرإلى [[العنصرية]] أيضًا على أنها مناسبة .وقال المستشار "سنحصل على دعم معظم قوات [[الشرطة]] , فكامالا هارس من أصول أفريقية وآسيوية ، فيمكن إتهامها بكونها مدخنة [[مخدرات]] كسولة لكونها سوداء و بصفتها أميركية من أصل آسيوي ، فإن بالإمكان مهاجمتها لأنها عملت بجد و[[سرقة|سرقت]] وظائف البيض.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
125

تعديل