الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* فُجع [[العراق]]يون برحيل أسطورتهم في [[كرة القدم]] أحمد راضي، الذي توفي بسبب مضاعفات إصابته ب[[فيروس كورونا]]. وسلطت تجربة النجم الكروي [[الموت|الراحل]] الأضواء على جانب من أسباب تفشي فايروس كورونا في [[العراق]] على هذا النطاق، فبينما يوشك [[العالم]] على احتواء مضاعفات [[فيروس كورونا]]، يتهاوى وضع [[العراق]] بشدة، إذ تزداد الإصابات بشكل كبير بالتوازي مع ازدياد الوفيات . ينتمي أحمد راضي إلى قطاع واسع من العراقيين الذين ينكرون وجود [[فيروس كورونا]] من الأساس، لذلك واصل ممارسة نشاطاته بشكل طبيعي، ولا يجد العراقيون الكثير عندما يفتشون عن قدوة يحذون حذوها في الالتزام بوصايا التباعد الاجتماعي؛ فعلى سبيل المثال أقام رئيس لجنة ال[[صحة]] والبيئة في [[مجلس النواب العراقي|البرلمان العراقي]] قتيبة الجبوري، وهو [[طبيب]]، عزاء لوالده حضره المئات من الأشخاص، دون أن يرتدي هو شخصيا الكمامة.
* نزل [[المواطن]] عبدالله الذي يعمل سائقا في [[لبنان]] من [[بيت|منزله]] عند الثامنة صباحاً، وعاد إليه عند الثامنة مساءً. جنى 22 ألف ليرة فقط. أي بأحسن أحوال الصرف الرسمي المزعوم 6.8 [[دولار]]ات، وفي الواقع 3.6 دولارات. أرقام التطبيق لا تكذب، ولا أمواله المحوّلة، لكن الأوضاع هي الأشبه [[كذاب|بالكذب]]. كل ما بات يحصل في يوميات اللبنانيين، بات أشبه بالكذب. يعيش كل اللبنانيين على أمل أن يرفع أحدهم الإضاءة عنهم، ليقول لهم أكلتم الطعم ووقعتم في [[خازوق|مقلب]] ظريف، تعيشوا وتاكلوا غيرها . وبرزت في الآونة الأخيرة ترديد اللبنانيين لعبارة "يا محلا أيام الحرب" فبرغم القتل و[[نزوح|التهجير]] والدمار و[[فقراء|الفقر]] أبان الحرب الأهلية، كان هناك دائماً مَن يهاجر ويرسل ما يعيل أسرة أو أكثر. تحويلات المغتربين سمحت باستكمال الحياة. ال[[حياة]] التي قد ينهيها عبثاً تقلبات الدولار .تغلي الطوائف بغرائزها، فتنقضّ، لكنها لا تقع إلا على السراب في هذه [[الصحراء]] القاحلة بعدما هُرِّب ما هُرِّب
* في مفارقة [[علمانية]] وعقوبة [[الله|ربانية]] ل[[فرنسا]] التي اضطهدت [[الإسلام|المسلمين]] وفرضت الأقنعة لمواجهة [[فيروس كورونا]] ومنعت البرقع , ان سلط [[الله]] عليهم ان يتنقبوا من رئيسهم الى اخر فرد في ال[[مجتمع]] حيث تاب و[[حجاب|تحجب]] المجتمع الفرنسي ولبس النقاب. ومن [[سخرية]] القدر ان [[فرنسا]] تستمر في [[ممنوع|حظرها]] لارتداء البرقع رغم إلزامها [[المواطن]]ين على ارتداء الأقنعة للوقاية من [[فيروس كورونا]]. قد تكون تلك المفارقة هي التي دفعت [[إيمانويل ماكرون]] إلى الظهور بقناع مزين بألوان [[علم]] البلاد التي يقول الفرنسيون إنها تمثل قيم [[الحرية]] وال[[مساواة]]. في [[فرنسا]] اليوم , إذا كنت [[الإسلام|مسلما]] وقمت بإخفاء وجهك لأسباب [[دين]]ية، فأنت عرضة لغرامة ودورة تثقيفية في [[المساواة]] حيث سيتم [[تعليم]]ك ما يعنيه أن تكون [[مواطن]]ا صالحا أما إذا كنت مواطنا غير مسلم ، فسيتم تشجيعك وإجبارك على اتباع إجراءات التباعد والإمتناع عن [[شرموطة|الشرمطة]] لحماية ال[[مجتمع]] الوطني. هذه ال[[قراءة]] غير المتكافئة لنفس السلوك [[قمع|تعسفية]] في أفضل الأحوال وتمييزية في أسوأ الأحوال.
* تعهد رئيس [[شرطة]] لوس أنجلِس باتخاذ إجراءات من شأنها أن تؤدي إلى تغيير في [[مدير|الإدارة]] باتخاذ خطوات ملموسة للتغطية بشكل أفضل على العنف. وقال مور ، الذي أشار إلى أن [[الشرطة]] ستبدأ في مصادرة الهواتف المحمولة لل[[مواطن]]ين "نحن ننزعج مثل أي شخص آخر من ظهور [[يوتيوب|مقاطع فيديو]] تظهر العنف المفرط للشرطة تجاه ال[[مواطن]]ين ونحن بصدد إتخاذ إجراءات فورية للتأكد من عدم حدوث هذه التسجيلات مرة أخرى من خلال استهداف ال[[صحفي]]ين والمصورين وضمان عدم رؤية هذا السلوك غير المقبول. وأضاف "إن السماح بتصوير حوادث وحشية ال[[شرطة]] هذه هو تقصير كبير من جانبنا ونتعهد ببذل كل ما في وسعنا للحد من انتشارها وسيُطلب من جميع الضباط أن يأخذوا برنامجًا تدريبيًا مدته 12 ساعة يعلمهم التعرف على [[الأعور الدجال|الكاميرات]] واستهدافها,وأضاف أن [[شرطة]] لوس أنجلِس تعمل على قدم وساق لإجراء الزيادات المناسبة في الميزانية اللازمة لتنفيذ التغييرات.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
383

تعديل