الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ar interwiki
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* أقام رئيس فرع نقابة المحامين في حلب وبعض زملائه المحامين، دعوى قضائيةً على المدعو [[دونالد ترامب |دونالد بن جون ترامب]] ، وطالبوه بالمثول أمام المحامي العام الأول في حلب، تمهيداً لإجباره على المثول أمام رئيس محكمة الجنايات، ومحاكمته بتهمة وهن [[كرامة|عزيمة]] الأمة السورية، والتفريط بالجولان [[سوريا|السوري]]، و بادرت إحدى [[حزب البعث|الفرق الحزبية]] في سوريا بصناعة مجسّم يرمز لقضية إعتراف دونالد ترامب بالسيادة [[الصهيونية]] على مرتتفعات الجولان، يتألف من [[طشت]] بلاستيكي مليء ب[[تراب]] الجولان، زُرِعَتْ فيه [[العلم|أعلام]] القطر العربي السوري ، ووقف حوله المسؤولون المحليون، وأخذت لهم صور تذكارية، تصدرت صفحات [[وسائل الإعلام|الصحف]] والمواقع الإلكترونية. وفي لحظة تاريخية نادرة، ظهر [[محلل سياسي|محلل استراتيجي]]، على القناة [[الوطن]]ية السورية، معلناً أن هذه لحظة انتصار، فكان إعلانُه شرارة جعلت الجماهير الكادحة تنزل إلى الشوارع، وترقص وتدبك وتنخّ، احتفاء بلحظة الانتصار ال[[تاريخ]]ية هذه.
* بعد الإستماع الى [[سما المصري]] الفنانة المتكاملة التي ت[[رقص]] وتغني وتمثل و[[فتوى|تفتي]] في برنامجها [[الدين]]ي , أطل على العباد في 18 مايو 2018 وبمناسبة حلول شهر [[رمضان]] الطباخ [[عمرو خالد]] إلى جانب الشيف آسيا عثمان في [[إعلان تجاري|إعلان دعائي]] مفيد للروح و[[الجهاز الهضمي]] تروج لشركة فراخ الجيش [[الوطن]]ية هي شركة تتبع لشركة [[دجاج]] الوطنية [[السعودية]] وقال عمرو خالد أنه وبعد تجربة دجاج الوطنية من سُفرة آسيا عثمان سيكون الارتقاء إلى [[الله]] أثناء صلاة التراويح و قيام [[كهرباء|الليل]] في رمضان أحلى , وقد أبكى هذا الإعلان الذي كان أكثر حماسة من حكاياته عن [[صحابة|السلف الصالح]] وغزوة بدر [[مليون|الملايين]] من ال[[مصر]]يين الذين هبو لشراء فراخ [[الوطن]]ية ,وصرح عمرو خالد ل[[بيضيبيديا]] انه لا يتوقع من اي [[مواطن]] ان ينام وهناك قطعة فراخ وطني في [[مصر]] لازالت ترزح تحت الإحتلال ال[[إسرائيل]]ي , السفارة الأمريكية [[اغتصاب|تغتصب]] القدس و أنتو قاعدين كده من غير فراخ الوطنية, هبو وخلصوا [[الوطن]] من هذا الدجاج أو خلصوا هذا ال[[دجاج]] من الوطن.
* في معرض وصفه للتجربة [[خوف|المرعبة]]، روى جندي قوات الإحتلال [[إسرائيل|الإسرائيلية]] ، يوشي تسيون ، يوم الخميس 16 مايو 2018 ,أثناء تقليده وسام الشجاعة , حكايته البطولية المتمثلة في قتل طفل [[فلسطين]]ي يبلغ من العمر ثمانية أشهر خلال هجوم عنيف ضد المتظاهرين على حدود [[غزة]]. وقال تسيون "كانت تجربة قاسية, كان هناك دخان ونيران في كل مكان، واتخذت قرارا حاسماً بإلقاء القنبلة اليدوية على [[الأطفال|الطفلة]] الزاحفة نحو السياج الحدودي في ذراعي [[الأب|والدها]]". وصف تسيون قشعريرة صعودا وهبوطا في عموده الفقري عندما أدرك أن كل ما كان لديه هو بندقية M16 للدفاع عن نفسه ضد العائلة ال[[فلسطين]]ية غير [[سلاح|المسلحة ]]التي تقف على بعد عشرات الامتار فقط . أضاف تسيون "استطعت أن أرى بياض [[عين]]ي الطفل , لعلمكم لم يكن هذا طفلاً حديث [[الولادة ]]، كان طفلاً من المحتمل أن يتمكن من الجلوس بعد شهرين , كنت [[خوف|خائفاً]] ، لكنني تصرفت بسرعة بإلقاء القنبلة عليها وعلى [[الأخت|أختها]] الكبرى .
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
334

تعديل