الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* طالب مستشفى [[مركوب جني|الأمراض العقلية]] ب[[مصر]] بإيقاف برنامج المقالب الذي تبثه قناة MBC طوال أيام [[رمضان]] ويحمل [[اسم]] "رامز مجنون رسمي" وإيداع مُقدمه [[الحمار]] [[رامز جلال]] المستشفى ذاته. حساب الفنان المصري على [[تويتر]] يحمل يومياً مئات الإشادات بالبرنامج من [[غباء|الأغبياء]] [[العرب]]، معتبرين إياه أفضل برنامج مقالب [[سخرية|ساخر]] ويثير الفرحة بين متابعيه من [[خروف|الخرفان]]. مستشفى الصحة النفسية ب[[مصر]] طالب النائب العام بتحقيق عاجل وتدخُّل فوري لوقف عرض البرنامج، مضيفاً أن "البرنامج يسيء لل[[مجتمع]] المصري والصحة النفسية له، ويحمل كثيراً من العنف والتعذيب وال[[سخرية]] والاستهانة بالضيوف والتلذذ بآلامهم". من جانب أخر وتطبيقا لمقولة "شر البلية ما ي[[ضحك]] , أرسل النائب المصري [[التفلسف|فيلسوف]] زمانه [[مرتضى منصور]] إنذاراً ل[[وزير|وزارة]] الداخلية للقبض على [[رامز جلال]] . ويُبث برنامج "رامز مجنون رسمي" عقب صلاة المغرب، أي إنه أول وجبة [[تلفاز|متلفزة]] على إفطار المصريين و[[دول عربية]] يساهم في تقرب الصائم من [[الله]] رب العزة من خلال النفثات الروحية التي تدخل روح الصائم [[العرب]]ي خلال شهر [[رمضان]].
* استيقظت [[الجزائر]] وهي تتصدّر قائمة [[الموت|الوفيات]] في [[دول عربية|الدول العربية]] نتيجة انتشار [[فيروس كورونا]]، على سؤال جوهري، كيف أنها تمتلك جيشا من أقوى الجيوش [[العرب]]ية ، ولكن منظومتها [[صحة|الصحية]] متهالكة؟ وكيف هاجر آلاف [[طبيب|الأطباء]] من بلدهم وقد أنفقت [[الدولة]] على [[تعليم]]هم الأموال الطائلة، ليكونوا اليوم على خط الدفاع الأول ضد الوباء في [[فرنسا]] ودول [[اوروبا|أوروبية]] أخرى، وليس في [[الجزائر]] للدفاع عن إخوانهم وأبناء جلدتهم؟ .أدرك الرئيس الجزائري، [[عبد المجيد تبون]]، تبعات الصدمة، وهو يرث حكم بلد من [[بوتفليقة|رئيس معزول]]، ظل أكثر من 7 سنوات يعالج في مستشفيات [[اوروبا|أوروبية]]، ولم [[فكرة|يفكر]] لحظة في بناء مستشفى واحد بمواصفات [[عالم]]ية تحفظ [[كرامة]] الجزائريين، وها هي النتيجة اليوم تتكلم أمام [[عين]]ي الرئيس تبون، الذي لم يرث عن العهد البائد سوى مركز واحد للتحاليل هو مركز باستور بالعاصمة، ولا يجد في طول الجزائر وعرضها أكثر من 2500 سرير للعناية المركزة. تجسّدت هذه الصورة عند زيارة [[إيمانويل ماكرون]] إلى مدينة مارسيليا، للقاء البروفيسور راؤول، صاحب دواء هيدروكسي كلوروكين، حيث فوجئ بأن أغلبية الباحثين الذين يعملون مع البروفيسور هم من [[الجزائر]].
* ينتاب الجنرالات العسكريين والمتعاقدين الخاصين [[أمريكا|الأمريكيين]] شعور عام بالإحباط بسبب أن [[النفط]] المنتج محليًا و[[عالم]]يا يساوي الآن ناقص 36 [[دولار]]ا للبرميل ، مما يحبط أي دافع لإقحام القوات الأمريكية في غزو عشوائي لدولة [[الشرق الأوسط|شرق أوسطية]] على الخريطة و قال الجنرال بوس تيزي "ان [[النفط]] الخام كان في يوم من الأيام السلعة الأكثر طلبًا في [[العالم]] ، و أصبح الآن بقيمة أقل من لفة ورقة [[مرحاض|التواليت]] . انخفاض الأسعار ترك العديد من محبي الحرب محبطين وتعساء وعلق [[سياسة|سياسي]] جمهوري متعجرف كان متحمسا لحرب طويلة تمد لعقود في [[إيران]] أو بعض [[دولة|الدول]] التي تملك الكثير من النفط والتي يمكن أن تخلق نوعًا من أعداد الضحايا التي لا داعي لها والتي ألهمته ليصبح سياسيا في المقام الأول : "[[كس أمك]] فيروس كورونا" . مع انهيار أسعار [[النفط]] يفكر الكثيرون إن كانت دول [[الشرق الأوسط]] و[[مواطن]]يها يستحقون التدمير. وأكد متعاقد خاص : "إنني حزين فقط لأن جميع السكان المحليين لن يحصلوا على [[موظف|وظائف]] لإعادة بناء [[مدرسة|المدارس]] التي قصفناها بطائرات بدون طيار بشكل عشوائي , ماذا تتوقع مني أن أفعل الآن ، الذهاب إلى الشرق الأوسط [[السياحة|كسائح]] مدني وتجربة الثقافة واللغة وال[[تاريخ]] , هل أنت مجنون؟
* بسبب مرور شهر مارس 2020 في [[الولايات المتحدة]] بدون حوادث إطلاق نار في [[مدرسة|المدارس]] أصدر الـ NRA الاتحاد القومي الأمريكي للأسلحة ([[بريطانيا|بالإنجليزية]]: National Rifle Association of America)‏ بيانًا زعمت فيه أن "البنادق لا تقتل [[الأطفال]] انما المدارس المفتوحة هي التي تقتلهم".وقال المتحدث ب[[اسم]] الرابطة: "ربما يكون القاتل [[حقيقة|الحقيقي]] هو المدارس المفتوحة لمدة 10 أشهر في السنة وليس حيازة [[سلاح|الأسلحة]] من قبل كل من هب ودب" وأضاف المتحدث انه "مع قلة عدد [[الأطفال]] الذين يُقتلون ، اضطرت مؤسستنا إلى إعادة تنظيم أولوياتنا لإستغلال ما يريده المستهلكون الآن في وسط حالة [[خوف|الذعر]] المحيطة بأوامر العزل الاجتماعي التي تفرضها الحكومة .وقامت المنظمة بتحديث موقعها على [[سيبر|الإنترنت]] للإشارة إلى مهمتها الجديدة: "في صميم عقيدتنا ، نحن هنا في NRA نعتقد أنه في أي لحظة سينهار ال[[مجتمع]] وسيحتاج الأمريكيون [[سلاح|أسلحة]] لمقاتلة بعضهم البعض للحصول على آخر قطعة من ورق [[مرحاض|التواليت]] المتاحة. وقد شجع تركيز NRA الجديد العديد من [[أصحاب الرقبة الحمراء]] على إصدار هاشتاغ جديد # لا تعزلني عن صديقتي الوحيدة.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]