الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
* أعلن رئيس مجلس [[فتوى|الإفتاء]] في [[الإمارات]] عبد الله بن بيّه ان ال[[تطبيع]] مع مغتصبي بيت المقدس هو الركن الأول في [[الإسلام]] وليس السادس ودعى الناس الى [[الحج]] إلى شواطئ تل أبيب من كل فجّ عميق ف[[الإنسان]] يغدو [[الحيوانات|حيواناً]] من غير التطبيع مع [[الله]] ،رب إبراهيم و[[موسى]] .هؤلاء الشيوخ يغنّون بال[[فتوى]] من غير [[طبال|طبل]] ويطربون الملوك بفتاويهم ، فوجدنا مفتي [[مصر]] [[علي جمعة]] يزور القدس حتى يؤدي فيها ركعتين خاشعتين قبل أن يقابل ربه، وكان الشيخ [[ابن باز]] قد اهتدى قبله بصلح الحديبية وليس بسورة الحشر في بني النضير، ولا بسورة الأحزاب التي أنزلت في بني قريظة , وارثيه من أئمة وشيوخ السلاطين لا ينظرون إلى النصوص [[الدين]]ية ولا حتى إلى الوقائع ال[[تاريخ]]ية ، فاتفقوا على عصمة ولي الأمر. ومن الجدير بالذكر ان اتفاق ال[[تطبيع]] الذي عقده [[ترامب]] في [[البيت الأبيض]] سُمّي بالاتفاق الإبراهيمي، نسبة إلى أبراهيم و[[اسم]] إبراهيم أطلق أيضاً على دبابة [[الأمريكان|أمريكية]] اسمها أبرامز.
* صرح الدكتور لوجسدون ، رئيس قسم علم النفس بجامعة مينيسوتا ان علماء النفس [[الأمريكان]] في حيرة من أمرهم او ما يسمى بالإنجليزية في حيص بيص لتفسير محتمل لتصرفات [[الرجل|رجل]] في واشنطن يكره [[موظف|الوظيفة]] التي شغلها منذ ما يقرب من أربع سنوات ، ومع ذلك يرفض تركها. في الحالات الطبيعية يتردد الكثير من الناس في ترك الوظائف التي [[متعة|يستمتعون]] بها ، لكن ما يحير [[العالم|العلماء]] ان [[ترامب|هذا الرجل]] أظهر كل علامة ازدراء على وظيفته منذ اليوم الذي تولى فيه تلك الوظيفة. وبدلاً من تكريس نفسه للمهام التي أمامه ، فقد بذل جهودًا كبيرة لتجنبها وكان يشاهد ال[[تلفاز]] معظم اليوم ويغادر المكتب بشكل متكرر للعب الغولف ومع ذلك ، على الرغم من نفوره الواضح من وظيفته ، فقد رفض بثبات قبول [[حقيقة]] أنه طُرد منها منذ أسبوعين .اقترح الدكتور لوجسدون ، تفسيراً محتملاً لتصرفات [[الرجل]] الغريبة.قائلا: "هذا سلوك شخص فشل في العديد من الوظائف على مستوى ما ، إنه مرعوب من أنه غير قابل للتوظيف في أي مكان آخر".
* صرح الدكتور لوجسدون ، رئيس قسم علم النفس بجامعة مينيسوتا ان علماء النفس [[الأمريكان]] في حيرة من أمرهم او ما يسمى بالإنجليزية في حيص بيص لتفسير محتمل لتصرفات [[الرجل|رجل]] في واشنطن يكره [[موظف|الوظيفة]] التي شغلها منذ ما يقرب من أربع سنوات ، ومع ذلك يرفض تركها. في الحالات الطبيعية يتردد الكثير من الناس في ترك الوظائف التي [[متعة|يستمتعون]] بها ، لكن ما يحير [[العالم|العلماء]] ان [[ترامب|هذا الرجل]] أظهر كل علامة ازدراء على وظيفته منذ اليوم الذي تولى فيه تلك الوظيفة. وبدلاً من تكريس نفسه للمهام التي أمامه ، فقد بذل جهودًا كبيرة لتجنبها وكان يشاهد ال[[تلفاز]] معظم اليوم ويغادر المكتب بشكل متكرر للعب الغولف ومع ذلك ، على الرغم من نفوره الواضح من وظيفته ، فقد رفض بثبات قبول [[حقيقة]] أنه طُرد منها منذ أسبوعين .اقترح الدكتور لوجسدون ، تفسيراً محتملاً لتصرفات [[الرجل]] الغريبة.قائلا: "هذا سلوك شخص فشل في العديد من الوظائف على مستوى ما ، إنه مرعوب من أنه غير قابل للتوظيف في أي مكان آخر".
* يبدو ان [[السلطة]] ال[[فلسطين]]ية مصمّمة بطريقة لا تقبل الفطام عن [[كس امك|كس الأم]] الإسرائيلي، سواء سياسياً أم أمنياً أم اقتصادياً ,حيث أن وجودها، بشكلها الحالي مرتبط باستمرار وجود الاحتلال. هذا أمر لا ينكره [[محمود عباس]] نفسه. فقد قررت السلطة الفلسطينية العودة إلى مربع التنسيق الأمني مع [[إسرائيل]] واستئناف الاتصالات معها. تبريرات مسؤولي [[السلطة]] أمران: الأول فوز بايدن في [[انتخابات]] الرئاسة الأميركية وكأنه سيكون حامي حمى [[الشعب]] الفلسطيني.الثاني، تلقي السلطة رسائل إسرائيلية تؤكّد التزام [[إسرائيل]] بالاتفاقات الموقعة مع ال[[فلسطين]]يين من [[طيز]]ي.ثلاثة عقود من المفاوضات العلنية و[[العادة السرية|السرية]]، وتحت إشراف إدارات جمهورية وديمقراطية متعاقبة لم تنجح في إرغام [[إسرائيل]] على القبول عملياً ب[[دولة]] فلسطينية ذات سيادة على كامل الأراضي المحتلة عام 1967.هذه القيادة لا تعتبر نفسها ممثلة ل[[شعب]] تحت الاحتلال يناضل من أجل [[حرية|حريته]]، بقدر ما أنه تمَّ تكييفها لتكون امتداداً لنظام عربي رسمي [[قحبة|شرموط]] تلعب دورا في ترسيخ الاحتلال [[صهيونية|الصهيوني]] بأقل التكاليف.
* يبدو ان [[السلطة]] ال[[فلسطين]]ية مصمّمة بطريقة لا تقبل الفطام عن [[كس امك|كس الأم]] الإسرائيلي، سواء سياسياً أم أمنياً أم اقتصادياً ,حيث أن وجودها، بشكلها الحالي مرتبط باستمرار وجود الاحتلال. هذا أمر لا ينكره [[محمود عباس]] نفسه. فقد قررت السلطة الفلسطينية العودة إلى مربع التنسيق الأمني مع [[إسرائيل]] واستئناف الاتصالات معها. تبريرات مسؤولي [[السلطة]] أمران: الأول فوز بايدن في [[انتخابات]] الرئاسة الأميركية وكأنه سيكون حامي حمى [[الشعب]] الفلسطيني.الثاني، تلقي السلطة رسائل إسرائيلية تؤكّد التزام [[إسرائيل]] بالاتفاقات الموقعة مع ال[[فلسطين]]يين من [[طيز]]ي.ثلاثة عقود من المفاوضات العلنية و[[العادة السرية|السرية]]، وتحت إشراف إدارات جمهورية وديمقراطية متعاقبة لم تنجح في إرغام [[إسرائيل]] على القبول عملياً ب[[دولة]] فلسطينية ذات سيادة على كامل الأراضي المحتلة عام 1967.هذه القيادة لا تعتبر نفسها ممثلة ل[[شعب]] تحت الاحتلال يناضل من أجل [[حرية|حريته]]، بقدر ما أنه تمَّ تكييفها لتكون امتداداً لنظام عربي رسمي [[قحبة|شرموط]] تلعب دورا في ترسيخ الاحتلال [[صهيونية|الصهيوني]] بأقل التكاليف.
* بسبب [[ممنوع|إمتناع]] إدارة [[ترامب]] عن الإعتراف بالهزيمة في [[الانتخابات]] الرئاسية [[الأمريكان|الأمريكية]] وعدم إستعداده للتداول السلمي لل[[سلطة]]، يمكن للرئيس المنتخب جو بايدن الحصول على جميع المعلومات [[دائرة المخابرات|الاستخباراتية]] السرية التي يحتاجها ببساطة عن طريق التسكع في منتجع مار إيه لاغو ، كما أوصي أعضاء من مجتمع التجسس الدولي. قال [[جاسوس]] [[أجنبي]] تحدث شريطة عدم الكشف عن [[الهوية|هويته]]: "لا ينبغي أن يقلق بايدن بشأن الحصول على معلومات استخباراتية رسمية خلال الفترة الإنتقالية , كل ما يجب عليه هو حجز طاولة في Mar-a-Lago ، وسيسمع كل ما يحتاجه." وعرض ال[[جاسوس]] أساليبه الخاصة للحصول على معلومات استخبارية سرية كخريطة طريق محتملة للرئيس المنتخب. قال: "احصل على طاولة بالقرب من [[ترامب]] ، واطلب بيرة وشطيرة [[ماكدونالدز]] ، وإستخدم ممثلة [[إباحية]] حجم [[ثدي|صدرها]] اكبر من رأس ترامب وستحصل على كل المعلومات.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]