الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
* نشرت صحيفة نيويورك تايمز في تقرير لها [https://www.nytimes.com/2019/08/12/business/jeffrey-epstein-interview.html] وجود صورة ل[[محمد بن سلمان]] على أحد جدران قصر [[القواد]] الأمريكي [[انتحار|المنتحر]] جيفري إيبستين الذي إشتهر بتوفير [[الجنس]] للمشاهير مع البنات القاصرات تحت عمر الـ 16 ووجدت صورة بن سلمان في قصر إيبستين في مانهاتن جنبا إلى جنب مع [[شخصيات]] تورطت في [[فضيحة|فضائح]] جنسية ويتسائل البعض فيما إذا كان إيبستين او جورج نادر الذى كان صديق إيبستين و يقيم صداقة قوية مع بن سلمان قد أمدوا بن سلمان ب[[أطفال]] دون السن القانونية لينيكهم طويل العمر قصير [[قضيب|الأير]] , لكن [[إنتحار]] إيبستين وليس تقطيعه مثل [[جمال خاشقجي]] هو دليل كاف على ان طويل العمر لم ينكح [[الأطفال]] بل ناك الأمة بإجماع الأئمة وكانت السلطات الأمريكية قد أوقفت نادر قبل شهور في مطار جون كيندي بتهمة حيازة مواد [[إباحية]] لأطفال فيما إنتحر إيبستين ولكن بن سلمان سيظل راكبا [[الشعب]] [[السعودية|السعودي]] ليوم القيامة.
* مثل أهل الكهف ،استيقظ ثالث أيام [[عيد]] الأضحى ،الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين - المرابطون في [[لبنان]] ، من سباتهم الطويل مستوحشين ومغشياً عليهم. ومن كهفهم رأوا في ما يرى النائم أن [[جمال عبد الناصر]]، و[[معمر القذافي]]، و[[حافظ الأسد]]، و[[صدام حسين]] يهيبون جميعاً بهم للتحرك وإصدار بيانٍ ما يؤكد حضورهم وعودتهم من غيبتهم المديدة. وبين [[القبر|الأضرحة]] والمقامات تجمع قلةَ يختلط [[موت|أمواتهم]] بأحيائهم: إبراهيم قليلات ، وعصام العرب، ومصطفى حمدان، وعبد الحفيظ قاسم، وشاكر البرجاوي, وحين حاولوا صوغ بيانهم، وجدوا أن غيبتهم الطويلة أفقدتهم [[العربية|اللغة]] تماماً، ولم تُبقِ في [[الدماغ|ذاكرتهم]] سوى أصداء أصوت وكلمات لا يفهمها أحد فجاء في بيانهم إدانة الأعمال التي تستهدف وحدة الأراضي [[الصين]]ية مؤكدين وقوف الهيئة مع القيادة الصينية الحكيمة بقيادة [[حفظه الله ورعاه|فخامة]] الرئيس شي جين ضد ما يجري في مدينة هونغ كونغ من أعمال شغب.
* مثل أهل الكهف ،استيقظ ثالث أيام [[عيد]] الأضحى ،الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين - المرابطون في [[لبنان]] ، من سباتهم الطويل مستوحشين ومغشياً عليهم. ومن كهفهم رأوا في ما يرى النائم أن [[جمال عبد الناصر]]، و[[معمر القذافي]]، و[[حافظ الأسد]]، و[[صدام حسين]] يهيبون جميعاً بهم للتحرك وإصدار بيانٍ ما يؤكد حضورهم وعودتهم من غيبتهم المديدة. وبين [[القبر|الأضرحة]] والمقامات تجمع قلةَ يختلط [[موت|أمواتهم]] بأحيائهم: إبراهيم قليلات ، وعصام العرب، ومصطفى حمدان، وعبد الحفيظ قاسم، وشاكر البرجاوي, وحين حاولوا صوغ بيانهم، وجدوا أن غيبتهم الطويلة أفقدتهم [[العربية|اللغة]] تماماً، ولم تُبقِ في [[الدماغ|ذاكرتهم]] سوى أصداء أصوت وكلمات لا يفهمها أحد فجاء في بيانهم إدانة الأعمال التي تستهدف وحدة الأراضي [[الصين]]ية مؤكدين وقوف الهيئة مع القيادة الصينية الحكيمة بقيادة [[حفظه الله ورعاه|فخامة]] الرئيس شي جين ضد ما يجري في مدينة هونغ كونغ من أعمال شغب.
* في الذكرى السادسة ل[[مذبحة ميدان رابعة العدوية]] في 14 أغسطس 2013 في [[القاهرة]] يخرج علينا ابو [[الطيز]] الحمرا [[ابراهيم عيسى]] مغردا على [[تويتر]] و محرّضًا على إبادة من بقي على قيد ال[[حياة]] من [[الإخوان]] ، وكأن الأخوان هبطوا على مصر من كوكب [[كس أمك|كس امه]] . كانت رابعة هي الموقف التي استسلم فيه الجميع ل[[فكرة]] ال[[حياة]] من دون [[ضمير]] بعضهم [[خوف]]اً، وبعضهم طمعاً، وجلهم من باب الانتهازية، لكن في الطرف الآخر يتحمل [[الإخوان]] نصيب من المسؤلية حين ورطوا أنفسهم و[[مصر]] في صراع [[السلطة]] وهم غير جاهزون وحين ساقوا الآلاف من الشباب إلى الاعتصامات دون تصور واضح للخروج الآمن حفاظا على الارواح والدماء. رابعة شاهد اثبات على [[موت]] [[ضمير]] وعقل وقلب [[العالم]] وشاهد إثبات على أن العسكر لا أمان لهم والدماء طالت الكل ,الذي ضغط على الزناد، والذي حرّض بالميكروفون، والذي [[السكوت|صمت]]، والذي [[رقص]] ، فتحول [[الوطن]] إلى بحيرة دماء.
* في الذكرى السادسة ل[[مذبحة ميدان رابعة العدوية]] في 14 أغسطس 2013 في [[القاهرة]] يخرج علينا ابو [[الطيز]] الحمرا [[ابراهيم عيسى]] مغردا على [[تويتر]] و محرّضًا على إبادة من بقي على قيد ال[[حياة]] من [[الإخوان]] ، وكأن الأخوان هبطوا على مصر من كوكب [[كس أمك|كس امه]] . كانت رابعة هي الموقف التي استسلم فيه الجميع ل[[فكرة]] ال[[حياة]] من دون [[ضمير]] بعضهم [[خوف]]اً، وبعضهم طمعاً، وجلهم من باب الانتهازية، لكن في الطرف الآخر يتحمل [[الإخوان]] نصيب من المسؤلية حين ورطوا أنفسهم و[[مصر]] في صراع [[السلطة]] وهم غير جاهزون وحين ساقوا الآلاف من الشباب إلى الاعتصامات دون تصور واضح للخروج الآمن حفاظا على الارواح والدماء. رابعة شاهد اثبات على [[موت]] [[ضمير]] وعقل وقلب [[العالم]] وشاهد إثبات على أن العسكر لا أمان لهم والدماء طالت الكل ,الذي ضغط على الزناد، والذي حرّض بالميكروفون، والذي [[السكوت|صمت]]، والذي [[رقص]] ، فتحول [[الوطن]] إلى بحيرة دماء.
* إحتفل طلاب معهد جامع زكي باشا الديني في حلب , [[سوريا]] ب[[عيد]] الأضحى بعد إكمال [[الحج|حجّهم]] حول [[صندوق]] كرتوني ملفوف [[كهرباء|بالأسود]] لأنهم لم يستطيعوا إلى حج [[مكة]] سبيلا، بسبب [[ممنوع|الحظر]] السعودي للسوريين, فبطاقات الحج باتت مثل صكوك الغفران منحاً وحجباً، و[[السعودية]] تهدي كثيراً من هذه الصكوك إلى أعضاء [[برلمان عربي|البرلمان]] في [[مصر]] و [[العراق]] ، وبرلمان [[خليفة حفتر]]، وإلى [[ستات مشهورات|فنانات]] مصريات قضين أعمارهن في الجهاد، وأخلتْ لهنَّ الصحن [[محمد|النبوي]] من أجل الصورة التذكارية حتى يبرزنَها يوم القيامة لل[[ملائكة]]. اجتهد الحجاج الحلبيون فزمزموا ماء نهر الفرات، ورجموا [[إبليس]] المسكين بورق [[مرحاض|المراحيض]] الثمين، مع أنّ الحصى والحجارة كثيرة في حلب لكثرة أنقاضها . الأمر الوحيد الذي تجنبه حجاج [[الكعبة|كعبة]] الكرتون هو الأضاحي، فلو ضحوا لشبع [[الشعب]] الجائع اللحم في يوم ال[[عيد]].
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]