الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(14 مراجعة متوسطة بواسطة 13 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1:
* يعاني [[سعد الحريري]] من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ [[نائب برلماني|النوّاب]] على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. [[جبران باسيل]] لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. [[حزب الله]] يريده [[حمار|مطيّةً]] لاستجلاب بعض ال[[دولار]]ات إلى [[لبنان|البلد]]، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة و[[جهل|تجاهل]] للنصف الآخر وهو ان [[الرجل]] لم يتعلّم شيئاً من [[الاحتجاجات اللبنانية 2019 |انتفاضة ١٧ تشرين]]. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على [[التسول]].اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج [[الإنسان]] من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه [[سعد الحريري]].
* أظهر استطلاع رأي جديد قبيل الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020 أن الناخبين الديمقراطيين [[الأمريكان]] ينتظرون ب[[العدم|فارغ]] الصبر يوم [[الانتخابات]] على أمل أن يتوقف المرشحون والناشطون الديمقراطيون عن إرسال الرسائل النصية إليهم . في [[حوار]] [[بيضيبيديا|لاموسوعي]] مع عدد من الناخبين الديمقراطيين في جميع أنحاء الويلات المتعددة الأمريكية ، أعربت الأغلبية ان توقف الديمقراطيين عن إرسال الرسائل النصية الى الناخبين هي واحدة من أهم القضايا بالنسبة لهم في حملة 2020. وقالت كارول فويلر ، وهي ناخبة ديمقراطية في نيو هامشر: "لا تفهموني خطأ , أنا أفهم انهم يحاولون إنهاء [[كابوس]] [[ترامب]] هذا لكنني لست متأكدة من أنني بحاجة إلى التذكير خمس مرات في اليوم للتصويت عندما قمت بالتصويت بالبريد قبل شهر". يوافقها الرأي هارلاند دورنسون ، الذي يعيش في لاس فيغاس. قال: "تلقيت مكالمة هاتفية في [[كهرباء|منتصف الليل]] ، وكنت قاب قوسين من الإصابة بالجلطة القلبية لأنني اعتقدت أنه قد يكون حالة طوارئ عائلية". "لكنه كان جو بايدن على [[التلفون الموبايل|الهاتف]] فقط يقول لي إنه وكامالا هارس بحاجة إلى دعمي".
* ترى إدارة بايدن أن حل [[القضية الفلسطينية|النزاع العربي الإسرائيلي]] يتمثل بالدولتين وإنصاف [[محمود عباس]]، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون [[إسرائيل]] على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد [[ترامب]]، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على [[أميركا]] بل اللوم على [[عرب|عربٍ]] يتقافزون [[غباء|كالبهاليل]] كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك [[خيار]]هم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة [[عين]] أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر [[فلسطين]] من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون [[صهيونية|الصهاينة]]، فيبصم على ذلك [[تطبيع|المطبّعون]]، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية [[حقيقة|الحقيقية]] التي لن يراها عميان [[العرب]].
* [[ماكرون]]، الآن، هو [[السيسي]] و[[بشار الأسد]] ، جميعهم حامي حمى [[الوطن]] من خطر [[الإرهاب]]يين الأشرار، [[الإسلام|المسلمين]] طبعا، الذين لا يحبون ال[[فنون]] والموسيقى والكاريكاتير، ولا يبتهجون ب[[شتيمة]] [[الله]] وأنبيائه. وحين يقف الرئيس الفرنسي في جنازة معلم ال[[تاريخ]] الفرنسي الذي قتله شاب مسلم فرنسي، ويصرّح، إننا، أي هو ومن معه، متمسّكون بالرسومات، فهو لا يقصد سوى الرسومات المسيئة للنبي [[محمد]] .إذا كنتَ ممن تخطوا مرحلة [[مراهقون|المراهقة]]، فأنت تعلم يقينا أن تصريحات [[ماكرون]] بخصوص [[الإسلام]]، هي مزايدات سياسية لا علاقة لها بالإسلام ذاته، أو ب[[العلمانية]] الفرنسية، لا يتمسك ماكرون بالرسومات والكاريكاتيرات المسيئة للنبي من أجل الفن و[[حرية التعبير]]، بل من أجل منصبه و[[كرسي]]ه، والتغطية على إخفاقاته الاقتصادية، وفشله في تجاوز أصحاب السترات الصفراء، وهي وصفةٌ سهلةٌ ومجرّبةٌ ومكرّرةٌ ومضمونة، المسلمون متطرفون، انعزاليون، انفصاليون، خطرون، يقتلوننا، يذبحوننا، و[[أنا]] من يحميكم، ف[[انتخبوني]].
* ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير [[الانتخابات]] [[الأمريكان|الأمريكية]] 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي ل[[دونالد ترامب]] بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار [[دولار]] كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير [[حقيقة|حقيقي]] ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا [[حقيقة|حقيقيًا]] كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من [[نيلة|الزفت]]. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه [[خيار]] سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد [[ترامب|أعلن إفلاسه عدة مرات]]". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم [[انتخابات|انتخابية]] في [[الولايات المتحدة]] وكندا وتم إتهامهم من [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمر]] بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا [[دونالد ترامب]].
* خرج آلاف [[العراق]]يين، يوم 1 تشرين بمسيرات احتجاجية في ساحة التحرير وسط [[بغداد]] إحياءً لذكرى [[ثورة تشرين 2019]] التي يمرّ اليوم عام على انطلاقها. ووسط انتشار أمني مشدد بمحيط الساحة، ردّد المتظاهرون شعارات أكدوا فيها استمرار [[ثورة|ثورتهم]] . تشرين لا تلتفت , واصنع لنا ماض جديد , نريد مستقبل لنا فيه حاضر , ضعنا وضاع فينا المعنى . القتلة كانوا حشرات متوحشة إفترست الحقل وتركتنا على [[ارض]] بلا عرض . هم وليس غيرهم تقيئوا [[فساد]]هم و[[إرهاب]]هم فينا وقالوا عقائد , آمنا بالتخريف والشعوذات وشرائع [[مخدرات|التخدير]] وقلنا آمين , فقدنا فيهم ما كان لنا , سافرنا خلفهم بلا سفر, الجوع و[[الجهل]] والأنهاك والأذلال متاعنا, قالوا نصيبكم في اليوم الآخر. هكذا كنا ومنذ مئآت السنين نتغرغر في الـ آمين, نحمل نعش [[موت]]نا, نستعجلهم الدفن لـنفوز فوزاً عظيما , وهكذا في [[قبر|مقابر]] الأنتظار, حتى التقيناك يا تشرين , في ساحات المدن السمراء, حيث الجدل والرفض والأنتفاض , ووفرة الدماء والمعجزات, فأنسلخنا هناك عن ماضيهم , المشبع بمعتقدات الألغاء والتدمير, وهتفنا البداية نريد [[وطن]] .
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
</div>
<noinclude>[[تصنيف:قوالب]]</noinclude>