الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(30 مراجعة متوسطة بواسطة 21 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1:
* يعاني [[سعد الحريري]] من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ [[نائب برلماني|النوّاب]] على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. [[جبران باسيل]] لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. [[حزب الله]] يريده [[حمار|مطيّةً]] لاستجلاب بعض ال[[دولار]]ات إلى [[لبنان|البلد]]، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة و[[جهل|تجاهل]] للنصف الآخر وهو ان [[الرجل]] لم يتعلّم شيئاً من [[الاحتجاجات اللبنانية 2019 |انتفاضة ١٧ تشرين]]. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على [[التسول]].اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج [[الإنسان]] من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه [[سعد الحريري]].
* [[لبنان]] ليس بخير، [[شعب]]ه يحتضر، اقتصاده منهار مثل [[الابن|أبنائه]]، طرقاته تضيق من تراكم [[ويكيبيديا|النفايات]]، هواؤه [[سرطان|مسرطن]]، [[زعيم|زعماء]] [[طائفية|الطوائف]] يجتمعون يتفقون يختلفون في جحورهم وحين يظهرون يلسعون من بقي حياً, [[لبنان]] أطفأت أضواؤه، لا [[كهرباء]]، لا ماء، والأسعار حارقة بعد أن تخطى ال[[دولار]] الواحد العشرة آلاف ليرة.[[المواطن]]ون في الشوارع يصرخون ولا أحد يأبه لصراخهم.اعتقالات ووعود كلها [[كذاب|كاذبة]].المؤسسات الصغيرة أقفلت والكبيرة تصرف [[موظف]]يها تدريجياً.تم صرف أكثر من 850 موظفاً من مستشفى الجامعة الأمريكيّة في بيروت.لم يكن عدد الأشخاص المطرودين فقط صاعقاً وإنما مشاهدتهم وهم واقفون في حالة من الانهيار أمام المبنى الذي يكاد يهوي من شدة الحزن عليهم، فالحجر في [[لبنان]] أشد رأفة من بعض [[الإنسان|البشر]].
* ترى إدارة بايدن أن حل [[القضية الفلسطينية|النزاع العربي الإسرائيلي]] يتمثل بالدولتين وإنصاف [[محمود عباس]]، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون [[إسرائيل]] على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد [[ترامب]]، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على [[أميركا]] بل اللوم على [[عرب|عربٍ]] يتقافزون [[غباء|كالبهاليل]] كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك [[خيار]]هم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة [[عين]] أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر [[فلسطين]] من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون [[صهيونية|الصهاينة]]، فيبصم على ذلك [[تطبيع|المطبّعون]]، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية [[حقيقة|الحقيقية]] التي لن يراها عميان [[العرب]].
* قال [[دونالد ترامب]] إن [[العالم]] سيدرك كم كان ترامب محقًا بشأن تنبؤه باختفاء [[فيروس كورونا]] من [[معنى الحياة|الوجود]] في نهاية المطاف عندما لا يترك الفيروس [[حياة]] [[الإنسان|بشرية]] على وجه [[الأرض]]. وفي حديثه إلى كريس والاس في برنامج فوكس نيوز صنداي ، قال [[ترامب]] إنه بمجرد عدم وجود بشر على قيد ال[[حياة]] لإصابتهم بالفيروس ، وكما قلت من قبل ، فإن الفيروس سيختفي مثل المعجزة". وقال ترامب: "الفيروس ليس [[غباء|غبيًا]] إنه يريد أن يصيب الناس وعندما لا يتبقى أي مخلوق بشري للإصابة ،فإن الفيروس لن يتسكع في [[الأرض|الكرة الأرضية]] مثل الفاشلين , سيختفي ثم يظهر لل[[عالم]] كم كان ترامب محقا ".وأضاف ترامب أنه عندما لم يعد لكوكب الأرض أي أثر للحياة [[الإنسان|البشرية]] سأضحك كثيرا لأن من ي[[ضحك]] أخيرا يضحك كثيرا . وأضاف " من السيء للغاية أن بعض [[إعلاميون|الإعلاميين]] المزيفين في [[وسائل الإعلام]] الإخبارية المزيفة مثل جيم أكوستا مراسل CNN سينقرضون في تلك المرحلة ، لكنني أتمنى أن يكونوا على قيد ال[[حياة]] لرؤية كيف كنت على حق في نهاية المطاف". لم يقدم ترامب أي جدول زمني لاختفاء جميع أشكال ال[[حياة]] البشرية من الكوكب ، قائلاً فقط ، "نحن نتحرك بقوة وبقوة في هذا الصدد".
* ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير [[الانتخابات]] [[الأمريكان|الأمريكية]] 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي ل[[دونالد ترامب]] بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار [[دولار]] كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير [[حقيقة|حقيقي]] ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا [[حقيقة|حقيقيًا]] كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من [[نيلة|الزفت]]. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه [[خيار]] سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد [[ترامب|أعلن إفلاسه عدة مرات]]". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم [[انتخابات|انتخابية]] في [[الولايات المتحدة]] وكندا وتم إتهامهم من [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمر]] بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا [[دونالد ترامب]].
* في محاولة لخط جديد من الهجوم على نائب الرئيس السابق ، قال [[ترامب]] ان منافسه من الحزب [[ديمقراطية|الديمقراطي]] جو بايدن لا يمكن أن يكون في عهده جائحة كبيرة مثل جائحة [[فيروس كورونا]]. وقال ترامب: "كان بايدن نائبًا ل[[باراك حسين أوباما|براق حسين أبو عمامة]] لمدة ثماني سنوات وكان لديه كل ذلك الوقت ليتسبب في جائحة ولكنه فشل فشلا ذريعا". على النقيض من ذلك ، أكد [[ترامب]] ، "في غضون بضعة أشهر فقط ، قمت ببناء أكبر جائحة شهدتها [[الولايات المتحدة ]] منذ مائة عام". وقال ترامب: "سيتحدث الناس عن وبائي لأجيال قادمة , ماذا كان لدى بايدن ؟ انفلونزا الخنازير؟ يالها من مزحة مقارنة ب[[فيروس كورونا|كورونا]] " وأكد [[ترامب]] إن فشل بايدن في التسبب بجائحة يستحق الكتابة عنها في كتب ال[[تاريخ]] هو دليل على ان جو بايدن يمثل [[خيار|خيارًا]] رهيبًا ليصبح رئيسًا ل[[الأمريكان|أمريكان]]. وحذر قائلاً: "لقد عملت بجد وبنيت وباءً مذهلاً في شهور قليلة ، ولكن إذا فاز بايدن ب[[الإنتخابات]] فإن كل ذلك سيزول".
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
</div>
<noinclude>[[تصنيف:قوالب]]</noinclude>