بينما تعمل إسرائيل على الحزمة التكنولوجية الخامسة من الاتصالاتG5 وتستعد لإدخال الحزمة السادسة، مازالت غزة تعمل على نظام G2 والضفة الغربية تعمل على نظام G3. إسرائيل ترفض أن تحدث النظامين وهذا ما يعطل كثيرا من الأعمال في مجالات الدوائر الحكوميةوالتعليم والخدمات، خاصة في عهد انتشار كورونا، الذي أقعد الناس في بيوتهم.الكيان الصهيوني يسرق المصادر الطبيعية الفلسطينية من باطن الأرض وفوقها :المياه، الغاز والأسماك، ويسرق الأرض والشجر والحجر ويقيم المستوطنات ويغير من تركيبة المناظر الطبيعية لفلسطين، فيسورها بالأسلاك الشائكة والجدران العازلة والمستوطنات والطرق الالتفافية. لكن الكثيرين لا يعرفون أن إسرائيل تعتدي أيضا على الحزام الفضائي المنتشر فوق الأرض الفلسطينية، وهو جزء من ملكية الشعب الفلسطيني ، فمنه أحزمة الضوء وأطياف موجات الأثير التي تطلق للتواصل مع العالم.
مع تهافت الآلاف من المجرمين اليائسين الذين يسعون للحصول على عفو رئاسي في آخر يوم كامل لدونالد ترامب في منصبه ، أصدر البيت الأبيض تحذيرًا بشأن المحتالين الذين يبيعون العفو الرئاسي المزور عبر الإنترنت ، ووفقًا للتنبيه ، تم خداع العديد من مشتري العفو الرئاسي من قبل مواقع الويب الاحتيالية مثل AuthenticTrumpPardons.com ، التي تزعم أنها تقدم عفواً مقابل مبلغ ضئيل يصل إلى خمسة وعشرين ألف دولار كعفو. وجاء في بيان البيت الأبيض: "هذا ليس موقع ويب مرخصًا من قبل دونالد ترامب ومصدره خادم ويب (بالإنجليزية: web server) في نيجيريا." قال رئيس موظفيترامب ، مارك ميدوز ، إن المحتالين الذين يبيعون العفو الزائف هم حثالة المجتمع وأكثر حثالة من المجرمين الحثالة الذين يحاولون بعزم الحصول على عفو رئاسي , نصيحتي هي: إذا حاول شخص ما أن يبيعك عفوًا بأقل من مليونيدولار ، فهذا مزيف".
بعد تحول واشنطن الى ثكنة عسكرية محاصرة بالحواجز ونقاط التفتيش استعدادا لمراسم تنصيب بايدن يوم 20 يناير 2021 قام احد بلطجيةترامب الذين إقتحموا مبنى الكابيتول بالعودة للمبنى بعد أيام فقط من التمرد حيث شق طريقه بعنف إلى الداخل وحسب مصادر لاإخبارية فان مثير الشغب جوشوا ماكشيري 37 عام قد طرق باب المجلس ليسأل عن استعادة مفاتيح السيارة التي تركها وراءه أثناء اقتحام مبنى الكابيتول الأمريكي. وقال جوشوا عند دجوله المجلس "مرحبًا هذا أمر محرج للغاية، ولكن هل رأى أي منكم مفتاحًا لسيارة Ford Escape هنا؟". ونطق بكلمة "Fuck you all" قبل أن يتجه إلى مقدمة الغرفة للبحث عن المفاتيح المفقودة. وقال "على أي حال هل يعرف أحد هنا كيف يمكنني أن أجد النائبة إلهان عمر؟ ". في وقت دخول جوشوا للمجلس كان العديد من أعضاء المجلس يزحفون على أيديهم وركبهم لمساعدته في بحثه عن مفاتيح سيارته.
