لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
[[صورة:دار الإفتاء المصرية.png|left|90px]]
* أفتى [[غباء|العبقري]] الشيخ محمد وسام، أمين ال[[فتوى]] بدار الإفتاء ال[[مصر]]ية بعدم جواز إعطاء الزكاة ل[[كافر|غير المسلمين]]. متى تتوقف مواشى دار الإفتاء المصرية عن ظُلم [[الإسلام]] وهو منهم براء. [[حمار|حمير]] دار الإفتاء أفتت بأنه لا تجوز الزكاة لغير المسلمين وهذا مخالف للإسلام و[[القرآن]] فالزكاة بمفهومها :الإنفاق وإعطاء المال لل[[فقراء]] تجوز لكل مُحتاج بعض النظر عن [[دين]]ه وجنسه ولونه وأصوله العرقية. عليهم أن يُراجعوا آيات [[القرآن]] التى حددت نوعية أصحاب الحقوق فى الزكاة ولم تُشر أبدا لنوعية [[دين]]ه أو جنسه أو لونه أو أو م[[وطن]]ه. وكان شوقي علام مفتي الجمهورية حدد قيمة زكاة الفطر لهذا العام 2020 بـ 15 جنيهًا كحدٍّ أدنى عن كل فرد، مشيرًا إلى أن دار الإفتاء أخذت برأي ال[[إمام]] أبي حنيفة في جواز إخراج زكاة الفطر بالقيمة نقودًا بدلًا من الحبوب؛ تيسيرًا على ال[[فقراء]] في قضاء حاجاتهم. وأضاف المفتى أن قيمة زكاة الفطر تعادل 2.5 كيلو كغم من البلح عن كل فرد نظرًا لأنه غالب قوت أهل [[مصر]] هي [[السيسي|البلحة]].
* أعلنت [[السعودية]] عن إجراءات غير مسبوقة لإنقاذ وضعها المالي من الانهيار بسبب سوء الإدارة وليس بسبب [[فيروس كورونا]] أو انهيار أسعار [[النفط]] في محاولة يائسة لإنقاذ اقتصاد [[دولة]] لم تزل تتعرض للنهب على مدى أجيال. وما هذا التحرك سوى البداية، وذلك أن الحكومة قد تلجأ إلى تقليص عدد العاملين في [[موظف مصري|القطاع الحكومي]]، وخفض رواتب العاملين. لقد تم هدر المليارات من ال[[دولار]]ات في مشاريع رؤية 2030 وبرامج التحول [[الوطن]]ي وإنشاء ال[[مدن]] المستقبلية والتي ما هي سوى آلة دعائية تعبر عن أوهام ونزوات [[محمد بن سلمان]]. والآن تطالب القيادة السعوديين بتقبل إجراءات التقشف. ولكن ماذا عن الرواتب الشهرية الضخمة التي يتقاضاها أمراء [[آل سعود]] من خزينة [[الدولة]]؟ ناهيك عن
* طبقاً لتوجيهات أعلم أهل زمانه، وفلتة جيله و[[القائد العربي المحنك|القائد الملهم]] [[السيسي]]
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''
|