الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»

أُزيل 250 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:SU-GBTDonald EgyptAirTrump مصرAugust للطيران19, 2015 (3201822896cropped).jpg|left|80px]]
* بعد أيام من نصيحة [[زعيم]] الأغلبية في مجلس الشيوخ [[أمريكا|الأمريكي]] ، ميتش ماكونيل ، الولايات التي تعاني من ضائقة مالية بسبب [[فيروس كورونا]] بإعلان إفلاسها ، أضاف [[دونالد ترامب]] أنه يمكن لتلك الولايات تجنب إعلان إفلاسهم عن طريق اقتراض [[مليون|الملايين]] من آبائهم. وقال ترامب: "تحتاج هذه الولايات إلى التواصل مع [[الأب|آبائهم]] عبر الهاتف وشرح ال[[فوضى]] التي وقعوا فيها , من خلال تجربتي الشخصية , قد يوبخهم آباؤهم [[شتيمة|توبيخا]] معتبراً ، لكنهم سيحصلون على المال في النهاية إما في حقيبة ، أو كيس من قطع نقود الكازينو , أيهما كان أسهل" وأضاف [[ترامب]] إن لم تتمكن من لحس النقود من [[الأب|والدك]] فإن الإفلاس ليس نهاية الكون , فالمفلس قد يصبح رئيسا [[الولايات المتحدة|للولايات المتحدة]] في يوم ما، وقال: "يمكنك إعلان الإفلاس أربع أو خمس أو ست مرات". "إن لها مفعول [[السحر]] وتعمل بقوة كبيرة ولطيفة" وفي النهاية أعرب ترامب عن دهشته لأنه لم يخطر ببال الولايات التي تعاني من ضائقة مالية أن تطلب المال من [[الأب|أبائهم]] . واشتكى قائلا "في بعض الأحيان أشعر أنني يجب أن أقوم بكل شيء هنا".
* فيما كان الركاب ال[[مصر]]يين العالقين على [[أرض]] مطار العاصمة المجرية قد أنهوا إجراءات عودتهم إلى [[القاهرة]] ، وقبل لحظات من صعود الطائرة نادى منادٍ أن على كل راكب أن يسدّد ثمن الإقامة في فنادق الحجْر [[صحة|الصحي]] المصرية (أكثر من عشرين ألف جنيه) قبل أن يُسمح له بالركوب. منطقيًا، يفترض أن العالقين في الخارج إنما [[فكرة|فكروا]] في العودة إلى [[الوطن]] لأسباب تتعلق بانقطاع السبل ونفاد المال، غير أنه في ظل نظام لا يجد في [[فيروس كورونا]] سوى فرصة استثمارية واعدة، تحوّل حضن [[الوطن]] إلى بوتيك، وصارت حقوق [[المواطن]]ة سلعة تخضع للعرض والطلب، تباع بأسعار مضاعفة. حسب طلابٍ كانوا يمنون النفس بالعودة إلى [[مصر]] قبل حلول [[رمضان]]، انتهى الأمر بأن أقلعت الطائرة متجهة إلى [[القاهرة]]، من دون ركاب، أو زبائن كما تنظر الحكومة المصرية إلى [[مواطن]]يها وقت الأزمة. قبل أسابيع كان مصريون قد وصلوا إلى مطار [[القاهرة]] وفوجئوا بأن المطلوب منهم سداد تكاليف الإقامة الفندقية في الحجْر [[صحة|الصحي]]، فرفض الركاب وأثاروا المشكلة على ال[[فيسبوك]]، وأسدل الستار بلقطة ركيكة، فحواها أن [[السيسي]] تدخل لتتحمّل [[الدولة]] نفقات الإقامة.
* استيقظت [[الجزائر]] وهي تتصدّر قائمة [[الموت|الوفيات]] في [[دول عربية|الدول العربية]] نتيجة انتشار [[فيروس كورونا]]، على سؤال جوهري، كيف أنها تمتلك جيشا من أقوى الجيوش [[العرب]]ية ، ولكن منظومتها [[صحة|الصحية]] متهالكة؟ وكيف هاجر آلاف [[طبيب|الأطباء]] من بلدهم وقد أنفقت [[الدولة]] على [[تعليم]]هم الأموال الطائلة، ليكونوا اليوم على خط الدفاع الأول ضد الوباء في [[فرنسا]] ودول [[اوروبا|أوروبية]] أخرى، وليس في [[الجزائر]] للدفاع عن إخوانهم وأبناء جلدتهم؟ .أدرك الرئيس الجزائري، [[عبد المجيد تبون]]، تبعات الصدمة، وهو يرث حكم بلد من [[بوتفليقة|رئيس معزول]]، ظل أكثر من 7 سنوات يعالج في مستشفيات [[اوروبا|أوروبية]]، ولم [[فكرة|يفكر]] لحظة في بناء مستشفى واحد بمواصفات [[عالم]]ية تحفظ [[كرامة]] الجزائريين، وها هي النتيجة اليوم تتكلم أمام [[عين]]ي الرئيس تبون، الذي لم يرث عن العهد البائد سوى مركز واحد للتحاليل هو مركز باستور بالعاصمة، ولا يجد في طول الجزائر وعرضها أكثر من 2500 سرير للعناية المركزة. تجسّدت هذه الصورة عند زيارة [[إيمانويل ماكرون]] إلى مدينة مارسيليا، للقاء البروفيسور راؤول، صاحب دواء هيدروكسي كلوروكين، حيث فوجئ بأن أغلبية الباحثين الذين يعملون مع البروفيسور هم من [[الجزائر]].
* ينتاب الجنرالات العسكريين والمتعاقدين الخاصين [[أمريكا|الأمريكيين]] شعور عام بالإحباط بسبب أن [[النفط]] المنتج محليًا و[[عالم]]يا يساوي الآن ناقص 36 [[دولار]]ا للبرميل ، مما يحبط أي دافع لإقحام القوات الأمريكية في غزو عشوائي لدولة [[الشرق الأوسط|شرق أوسطية]] على الخريطة و قال الجنرال بوس تيزي "ان [[النفط]] الخام كان في يوم من الأيام السلعة الأكثر طلبًا في [[العالم]] ، و أصبح الآن بقيمة أقل من لفة ورقة [[مرحاض|التواليت]] . انخفاض الأسعار ترك العديد من محبي الحرب محبطين وتعساء وعلق [[سياسة|سياسي]] جمهوري متعجرف كان متحمسا لحرب طويلة تمد لعقود في [[إيران]] أو بعض [[دولة|الدول]] التي تملك الكثير من النفط والتي يمكن أن تخلق نوعًا من أعداد الضحايا التي لا داعي لها والتي ألهمته ليصبح سياسيا في المقام الأول : "[[كس أمك]] فيروس كورونا" . مع انهيار أسعار [[النفط]] يفكر الكثيرون إن كانت دول [[الشرق الأوسط]] و[[مواطن]]يها يستحقون التدمير. وأكد متعاقد خاص : "إنني حزين فقط لأن جميع السكان المحليين لن يحصلوا على [[موظف|وظائف]] لإعادة بناء [[مدرسة|المدارس]] التي قصفناها بطائرات بدون طيار بشكل عشوائي , ماذا تتوقع مني أن أفعل الآن ، الذهاب إلى الشرق الأوسط [[السياحة|كسائح]] مدني وتجربة الثقافة واللغة وال[[تاريخ]] , هل أنت مجنون؟
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''
114

تعديل