الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»

أُزيل 155 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:P1020785 (5385090220).jpg|left|70px]]
* تقدم شركة أمازون [[أمريكا|الأمريكية]] للتجارة الإلكترونية شحنًا مجانيًّا لعملائها في المستوطنات ال[[إسرائيل]]ية غير الشرعية في الضفة الغربية المحتلة ،المحتلة، في حين تفرض رسومًا على ال[[فلسطين]]يين تصل إلى 24 [[دولار]]ا عندما يدرجون "الأراضي الفلسطينية" [[دولة|بلدًا]] لهم . وذكرت الشركة أن عرض الشحن المجاني متاح أيضًا للفلسطينيين إذا عدلوا عناوينهم واختاروا [[إسرائيل]] بلدًا لهم وإستمروا في إبقاء الرئيس الفلسطيني [[محمود عباس]] ، يراوح مكانه في مربع الرهانات الفاشلة التي أغرق [[القضية الفلسطينية]] فيها ،فيها، بإصراره على وضع كل البيض الفلسطيني في سلة مثقوبة ،مثقوبة، فهذا [[الرجل]] لا يزال يؤمن أن في إسرائيل من يريد [[السلام]] . لا يمكن لل[[شعب]] الفلسطيني أن يغادر مربع المراوحة ، ما دام عباس ومن حوله مستمرّين في ممارسة [[سياسة]] الباب الدوار. لقد بلغ عباس 84 عاماً، ونسأل الله له طول العمر، و[[صائب عريقات]]، رعاه [[الله]] هو الآخر، قال إنه رأى يوم القيامة في غيبوبته. رجاءاً حلو عن [[طيز]]نا، وَ اتركونا نجدّد كفاحنا ،كفاحنا، انزووا بعيداً لتقدم شركة أمازون شحنًا مجانيًّا لكم في إحدى المستوطنات ال[[إسرائيل]]ية في الضفة الغربية .
* ينما تتواصل الهجمة العسكرية على إدلب ، شمال غربيفي [[سوريا]]، لا تتوجه أنظار أحد نحو [[مليون|ملايين]] المدنيين الذين تؤويهم محافظة إدلب حيث قُتل أكثر من 1700 مدني بينهم نحو 500 [[أطفال|طفل]] من [[نزوح|النازحيين]] المدنيين في المخيمات الحدودية من موجة الصقيع وانخفاض درجات الحرارة وعدم قدرة [[نزوح|النازحين]] على تحمل تكاليف التدفئة، و[[موت|وفاتهم]] في المخيمات نتيجة البرد والحروق والاختناقات . وناشدت [[الجامعة العربية]] سكان المخيمات بتجنب [[قبلة|القبلات]] والعناق خلال احتفالات عيد العشاق [[عيد الحب|الفالنتاين]]، تجنبا لمزيد من الضحايا والنكبات عن طريق تفشي فيروس كورونا وتم نصيحة النازحين بعدم مشاهدة الأفلام [[مغازلة|الرومانسية]] وأعربت [[الجامعة العربية]] عن نيتها بتصميم باقات من ورود [[عيد الحب]] مليئة بالمطهرات اليدوية، في عرض فريد من نوعه لمساعدة الأشخاص الرومانسيين على محاربة تفشي الفيروس القاتل . من جهتها قالت سيدة [[سوريا|سورية]] نازحة وهي ترتدي فستاناً ملطخا بالدم الأحمر ،في مقطعاًمقطع مصوراًمصور عبر [[تويتر]] لدعم المعنويات في النازحين وقالت : "أردت فقط أن أقول لكم إننا صامدون وسنحتفل ب[[عيد]] الحب وسنتبادل القبل مع [[أطفال]]نا وأزواجنا قبل دفنهم في م[[قبر]]ة [[نزوح|النازحين]].
* أصبحت أغنية "حضرة السجان على الجدعان قفل بابه" [https://youtu.be/IdjnOno-kv4] واحدة من أكثر الأغاني استماعاً في [[مصر]]، وهي صاروخ موسيقي يغنيها أحمد موزة وموضوعها [[السجن]] وتفاصيل ال[[حياة]] اليومية فيه، في مزيج من الحزن وألم الفراق على الأخوة المساجين . الذين يغنون عن [[السجن]] والذين يسمعون أغاني السجن ليسوا مجرمين ولا نشطاء [[سياسة|سياسيين]]، بل شباب من طبقات متباينة يعيشون تحت ظل حكم [[السيسي]]، حيث الجميع معرض للاختطاف من الشارع والضرب والتعرية والصعق ب[[الكهرباء]] ثم الرمي في [[السجن]] بلا محاكمة.حوّل [[السيسي]] البلد إلى [[سجن]] كبير وأصبح الخروج من [[السجن]] أو تفادي دخوله حلماً لكل شاب و [[دعاء]] كل مصري ومصرية إذ لا تعرف ما الذي قد يودي بك إلى هناك. التعذيب الآن في [[مصر]] لا يُمارس من أجل اعترافات من المتهمين، فالأجهزة الأمنية تتجسس على الجميع، والعساكر يوقفون أي عابر في الشارع ويفتشون في سرواله الداخلي و[[مجلس التعاون الخليجي|أنظمة الخليج]] و[[أمريكا]] والاتحاد الأوروبي تدفع الفاتورة.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
351

تعديل