الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»

لا تغيير في الحجم ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:No-whatsapp.png|left|100px110px|]]
* إندلعت ثورة الواتساب في [[لبنان]] موحدا جميع [[طائفية|الطوائف]] في كتلة [[عصب|غضب]] واحدة تظاهر بعنف ضد قرار مجلس [[وزير|الوزراء]] بفرض ضريبة 6 [[دولار]]ات شهريا على استخدام تطبيق واتساب المجاني في كل [[العالم]] لجعل [[الشعب]] يدفع ثمن أخطاء الطبقة الحاكمة. انقطع البنزين لم يتحرك اي [[الإنسان|شخص]] بل نزل الجميع الى محطات المحروقات و[[الانتظار|انتظروا]] في الطوابير.انقطع الخبز ,تحولوا الى الذرة والى الريجيم ولم يتأثروا.سحبوا ال[[دولار]]ات من جيوب [[المواطن]]ين وجعلوا المصارف تبتز اللبنانيين ولم يتحرك اي شخص.وعندما اتوا الى الواتساب اهتزت العروش وامتلأت الشوارع وشعر الناس عندها ب[[الفقر]] والجوع والعوز. تريدون اسقاط الحكومة ؟ حسنا فلنسقطهما ولنذهب الى [[انتخابات]] جديدة وهناك [[شيعة|الشيعي]] سيقفز الى [[حزب الله]] و[[السنة|السني]] الى تيار المستقبل و[[مسيحية|المسيحي]] الى التيار الوطني الحر والدرزي الى [[وليد جنبلاط]] وستنتجون مجددا الطبقة الحاكمة ذاتها، لاننا [[شعب]] لا يحب سوى [[الطائفية]] و[[حذاء|أحذية]] [[زعيم|الزعماء]].
* بعد تصويت الكونغرس لقرار يندد بانسحاب [[ترامب]] من [[سوريا]], اعترف [[المواطن]] جيمس فوستر [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذات الرقبة الحمراء]] بأنه بدأ [[فكرة|يفكر]] جدياً في تحديد [[مرشح رئاسي|المرشح]] الذي يفضله في [[إنتخابات]] 2020 وصرح فوستر بأنه غادر ال[[مناظرة]] الأخيرة مع رؤية أكثر وضوحًا عن من يريد قتله من المرشحين الديمقراطيين وقال "في البداية اعتقدت بأنه سيكون جو بايدن لكن الكثير من [[مرشح رئاسي|المرشحين]] الآخرين أشاروا إلى نقاط مهمة حول سبب حاجتهم للقتل على يديه لإنقاذ [[أمريكا]]" فعندما سمع بيرني ساندرز يضع الرعاية [[صحة|الصحية]] الشاملة في مقدمة قائمة إهتماماته شعر بتهديد [[وجودية|وجودي]] كاد ان يمزقة. وأضاف "فكرت في قتل أندرو يانغ لبعض الوقت بسبب طرحه لأفكار من نوعية ما نحتاج الى تطهيره من على سطح [[الأرض]]. وقال "انه بدأ الآن يميل إلى إحداث ثقوب في جمجمة إليزابيث وارن التي لديها الكثير من المقترحات وأنا [[متعة|أستمتع]] بقتل [[المرأة|النسوان]]". وأضاف أنه سيتخذ قراره النهائي بعد أن يحدد [[ترامب]] عدو [[أمريكا]] الأول بين المرشحين.
163

تعديل