الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»

[[صورة:Mark Zuckerberg F8 2018 Keynote (41118888764).jpg|left|100px]]

* ابتداءً من 2020 ، سيتمكن جميع مستخدمي [[فيسبوك]] من إعلان [[الحرب الأهلية]] [[الطائفية]] على بعضهم البعض. كشف مارك زوكربيرج عن الميزة الجديدة في [[مؤتمر]] للمطورين وقال زوكربيرج "ركزنا على مدار العامين الماضيين جهودنا في محاولة نشر [[آخر الأخبار|الأخبار الزائفة والمنحرفة]] والتأثير على [[الانتخابات]] في جميع أنحاء [[العالم]]. وأضاف"لقد قررنا أن التدهور ال[[مجتمع]]ي الناجم عن تجربتنا الاجتماعية أمر لا رجعة فيه ، و[[خيار]]نا الوحيد هو مضاعفته إلى المستوى التالي. لذلك نحن فخورون بالإعلان عن أحدث ميزاتنا "ابدأ [[الحرب الأهلية]]". حيث يمكن للمستخدمين أخيرًا تفريغ سنوات من العدوان المعبأ على [[مواطن]]يهم ذات الآراء [[سياسة|السياسية]] و ال[[دين]]ية المتعارضة "تخيل أن تكون قادرًا على حمل [[السلاح]] ضد هؤلاء الحمقى الذين لا يتفقون معك ، كل ذلك بنقرة زر واحدة بدون [[فكرة|تفكير]] او انخراط في أي خطاب عقلاني و[[احترام|محترم]]. تتوقع [[فيسبوك]] أن إيرادات الإعلانات الخاصة به ستزداد بمجرد تنشيط الميزة الجديدة.

* إنتصر الدم على السيف في [[العراق]] فكانت المجزرة الم[[رعب]]ة التي حدثت في الناصرية وكذلك دماء [[شهيد|الشهداء]] في النجف التي زلزلت [[السيستاني]] ومرجعيته حيث كانت المظاهرات لا تبعد سوى أمتار عن سردابه العتيد حتى إن قوة تلك المظاهرات وتأثيرها الكبير دعت [[زعيم|زعماء]] المليشيات للتصريح بالذهاب إلى النجف لحماية السيستاني وليس [[الشعب]] [[العراق]]ي . من يقول إن خطبة [[السيستاني]] هي التي أسقطت [[عادل عبد المهدي|عادل زوية]] أبو العدس فهو إما دجال أو متوهم . إن دماء [[شهيد|الشهداء]] وصراخ وعويل اليتامى هي التي أجبرته على الاستقالة وما يروج من إن [[السيستاني]] هو السبب فهي مغالطة و[[كذاب|كذبة]] كبرى يراد منها رفع السيستاني الذي نزل إلى الحضيض عند أبناء [[الشعب]] [[العراق]]ي وتلميع [[قناع]]ه الذي أصبح باليا مكشوفا . بعد عدم إستماعه لكارثة سقوط 400 قتيل و15000 جريح برصاص ميليشياته الأمنية إستمع عادل عبد المهدي بحرص كبير الى خطبة المرجعية يوم 29 نوفمبر 2019 وقرر الإستقالة من توزيع العدس.