لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
[[صورة:
* صرح رئيس هيئة الترفيه ب[[المملكة العربية السعودية]] ، تركي آل الشيخ ان المملكة العربية السعودية وبناءا على تعليمات من [[محمد بن سلمان]] إتخذت الخطوات الأولية لتحديث مدينة [[مكة]] المكرمة حيث من المتوقع ان يتم بناء نموذج مصغر لقطار [[الموت]] (بالإنجليزية: Roller coaster ) حول [[الكعبة]] ملتوية صعودا وهبوطا لكي يستمتع [[الحج|حجاج]] ومعتمري بيت [[الله]] الحرام بإجراء الطواف بسرعات تصل إلى 300 كيلومتر في الساعة . وقال كبير المهندسين خالد المطيوزي في تصريح ترفيهي ب[[توقيت مكة المكرمة]]: ان الإختبارات الأولية لقطار [[الموت]] السريع لم تكن خالية من الإخفاقات ، فقد فشل نظام الكبح قبل عدة أيام حيث علق 250 راكب في القطار لمدة ساعتين . وقال أحد المعتمرين العالقين من [[الأردن]] : "في ظل الظروف الإقتصادية السيئة التي تمر بها [[الأردن]] لقد تمكنت من الطواف حول [[الكعبة]] 2500 مرة وهذا مثل القيام بـ 350 عمرة , الحمد لله , هاشمي ... هاشمي".
* إنتصر الدم على السيف في [[العراق]] فكانت المجزرة المرعبة التي حدثت في الناصرية وكذلك دماء [[شهيد|الشهداء]] في النجف التي زلزلت [[السيستاني]] ومرجعيته حيث كانت المظاهرات لا تبعد سوى أمتار عن سردابه العتيد حتى إن قوة تلك المظاهرات وتأثيرها الكبير دعت [[زعيم|زعماء]] المليشيات للتصريح بالذهاب إلى النجف لحماية السيستاني وليس [[الشعب]] [[العراق]]ي . من يقول إن خطبة [[السيستاني]] هي التي أسقطت [[عادل عبد المهدي|عادل زوية]] أبو العدس فهو إما دجال أو متوهم . إن دماء [[شهيد|الشهداء]] وصراخ وعويل اليتامى هي التي أجبرته على الاستقالة وما يروج من إن [[السيستاني]] هو السبب فهي مغالطة و[[كذاب|كذبة]] كبرى يراد منها رفع السيستاني الذي نزل إلى الحضيض عند أبناء [[الشعب]] [[العراق]]ي وتلميع [[قناع]]ه الذي أصبح باليا مكشوفا . بعد عدم إستماعه لكارثة سقوط 400 قتيل و15000 جريح برصاص ميليشياته الأمنية إستمع عادل عبد المهدي بحرص كبير الى خطبة المرجعية يوم 29 نوفمبر 2019 وقرر الإستقالة من توزيع العدس.
* أضرم متظاهرون [[العراق|عراقيون]] النار، مساء الأربعاء 27 نوفمبر 2019 ، في القنصلية ال[[إيران]]ية في مدينة النجف جنوب [[العراق]] ولم تتمكن قوات الإطفاء من إخماد الحريق لأن سعر لتر الماء في [[العراق]] اغلى من سعر لتر [[النفط]] , وندرة المياه تجعل من عمل ادارة المطافي عملا شبه مستحيل , وصرح محافظ النجف ان سبب البلاء هو تدني أسعار الوقود وبناء السدود الإيرانية و[[تركيا|التركية]] على مياه بلاد الرافدين مما جعل العراقيين يعتمدون على التفلات (البصاق) لإخماد الحرائق. ومن جانب أخر قام شاب عراقي خبيث من الناصرية كان متواجدا مع ثوار [[ثورة تشرين 2019]] في النجف بالمجازفة [[حياة|بحياته]] وإنقاذ البعثة [[الدبلوماسية]] الإيرانية بالبصاق في وجوههم لكي لا [[موت|يموتوا]] و يعيشوا طول عمرهم مشوهين من الحريق وأعلن محافظ النجف ال[[حرامي]] ان إخماد الحريق تسبب في هدر الملايين من ال[[دولار]]ات في شراء المياه الغازية التي أستخدمت لإخماد الحريق وانه يطالب الحكومة بتعويضات .
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''
|