الفرق بين المراجعتين لصفحة: «فيصل القاسم»

أُضيف 14٬376 بايت ،  قبل شهرين
لا يوجد ملخص تحرير
imported>WikiaBot
ط (Adding missing 'px' suffix to video pixel width)
لا ملخص تعديل
وسم: تعديل مصدر 2017
 
(31 مراجعة متوسطة بواسطة 25 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1:
[[صورةImage:qasimFaisal_al-Qasim.jpg|left|150px200px|]]
'''فيصل القاسم''' أو فطحل القزم كما يسميه [[العراق|العراقيين]] مهرج جاعوري سوري [[العالم|عالمي]] الشهرة يحمل [[شهادة جامعية|شهادة]] الديك ثور في قلة الأدب [[بريطانيا|الإنجليزي]] وله طريقته الخاصة في إدارة المشاجرات و المكافشات [[سياسة|السياسية]] الساخنة . [[ولادة|ولد]] في [[سوريا]] في قرية الثعلة بمحافظة السويداء عام 1961 ، يحمل [[هوية|جنسية]] مزدوجة سورية - بريطانية , تدرب وعمل كمقدم ومعد للبرامج [[العربية]] في هيئة الإذاعة البريطانية [[البيبسي]] كولا بين عامي 1988 و 1989 ، وعمل كمقدم برامج في [[الفضائيات العربية|فضائية]] MBC عام 1991 , وكمقدم برامج [[آخر الأخبار|أخبارية]] في قناة الـ بي بي سي [[العربية]] بين عامي 1994م1994 و 1996 ثم انتقل بعد ذلك إلى [[الجزيرة|قناة الخنزيرة الفضائية]] واكتسب شهرته من خلال برنامجه الأسبوعي [[الإتجاه المعاكس|الاتجاه المشاكس]] . و فيصل القاسم [[الإسم|إسم]] على مسمى فتراه في برامجه و حواراته أن يكون الفاصل الذي يقسم المتحاورين عن الأتفاق فيما بينهم . فتراه يأول و يخبث كي ترتفع [[ضرطة|حرارة محركات الضيوف]] إلى أعلى مستواتها و كل واحد فيهم تصبح [[فكرةعصب|أعصابه]] نارا يتفور عليها الشاي . يتميز فيصل القاسم بقلة مفرداته و[[ثقيل الدم|ثقل دمه]] وهو يخطف [[الأعور الدجال|الكاميرا]] من الضيف بتكرار الجمل التي حضرها وحفظها وادخرها للبرنامج و يبدو معجبا بها. وفيصل القاسم صاحب شخصية نمطية يسميها النقاد بالكراكتر، ومخرج برنامجه يسعفه كثيرا من خجل يلازمه ، بخطف [[عين]] الكاميرا عند الغرق في ساقية الخجل ، أو تعبه من التجديف في لجة الكلمات الموحلة ، أو عبثه بنظارته التي لا تنجي من غرق .
 
لبرنامج فيصل القاسم ضيوف معروفون يتكررون ، أحدهم [[فرعون|فرعوني]] أصلع معاد لل[[عروبة]] و[[الإسلام]] وم[[حب]] لل[[صهيونية]] ، وقد مسح به فيصل القاسم [[الأرض]] لكن الأرض توسخت أكثر ! وذلك عندما قال له مرة : أنت يا فلان بن فلان ، لو جاءك [[الرجل|رجل]] وقال لك: يا فلان بن فلان أنت [[حقير]] بن حقير وتفو عليك ، و[[ابن]] ستين ألف [[قندرة|صرماية]] ، يا [[حمار]] ، يا [[كلب]] ، يا أسفل خلائق [[الله]] ، ماذا تقول له يا [[كلب]] ابن الكلب ؟ كيف ترد يا حمار ؟ .
اختارته مجلة "عار ابيان بزنس" واحداً من أهم مائة شخصية عربنجية في [[العالم]] . ثم اختارته مجلة "شالانج شلحني لأشلحك" [[فرنسا|الفرنسية]] السلجوقة المرموقة واحداً من أكثر عشرين [[اللعب على الحبلين|شخصية خباثة]] على مستوى العالم ، على اعتبار أن عدد مشاهدي برنامجه المهلوسين وصل إلى أكثر من خمسين [[مليون]] ساذج إسبوعياً حسب تقديرات المجلة الحائطية . ويعتبر القاسم أكثر إعلامي مثير للجدل في [[الوطن العربي|العالم العربي]] . وكانت مجلة "نورث أتلانتك" [[امريكا|الأمريكية]] قد وصفته بأنه "أكثر الإعلاميين [[العرب]] إثارة للاحترام والكره في الآن ذاته". كان ينشر المقالات في [[مرحاض|الصحف السورية]] وينشر حالياً في العديد من الصحف [[بريطانيا|البريطانية]] و[[صور إباحية|المجلات السكسية]] الأمريكية والمجلات الأسبوعية . من مؤلفاته:-
 
هناك ضيف [[ايران|فارسي]] ، يتكرر نزوله ضيفا على القاسم أصلع مثل الفرعوني السابق ، يتطاير الشرر من [[عين|عينيه]] ، يبدأ دائما حديثه بالبسملة ثم يهجم على [[الجزيرة]] و[[قطر]] و[[مجلس التعاون الخليجي|الخليج]] .. وقد اضطر هذا الضيف الكريم فيصل القاسم على الكيد له ، ودس السم له في العسل ، فكمن له في كمين وأشهر فيلما من غمد الذكريات وهو فيلم لمفتي [[سوريا]] وبلبلها الشادي يعتبر فيه أن [[إسرائيل]] إلى جانب [[لبنان]] و[[الأردن]] وسوريا من بلاد الشام [[شرف|الشريف]] ! وقتها قال الأصلع غير المجوسي : [[فتوى|المفتي]] رجل عادي ونكرة ولا يمثل سوى نفسه!! ...يصيح فيصل قاسم غاضبا: يا مساااااعد جميل... ثم نرى فيصل قاسم وقد وضع قدمه على رقبة الضيف الكريم الأصلع المبطوح على بساط الريح ، وقاسم يفعل به كما كان [[الشبيحة]] يفعلون بالمتظاهرين في أول أيام الثورة طالبين منهم ذكر كلمة [[كافر|الكفر]] والشرك بالله وتوحيد [[الأسد]] إلها معبودا. ثم يقول للأصلع الفارسي اللئيم وقدمه على رقبته ونحن نتذكر أشهر طرفة سورية : المفتي نكرة ! اعترف يا حقير ابن ال[[حقير]]، يا ابن ستين ألف صورماية أنك [[حمار]] والمفتي غزال .
==فيصل القاسم التائه==
[[الرجل]] لايعرف هو نفسه أين هو ومن هو ولا ماذا يريد ولا أحد يعرف على وجه الدقة ماالذي ضيعه فيصل التائه فيصل الذاهل والمذهول يتحدث وكأنه [[القضيب الذكي|عضو]] في مجلس شيوخ روما القديمة أو أنه سبارتاكوس الذي قاد ثورة [[تجارة الرقيق عند العرب|العبيد]] في روما وبرنامجه [[الاتجاه المعاكس]] يترجم نفسيته ويعكس شخصيته كما تعكس المرآة الوجوه . [[دماغ|عقله]] عقلان في اتجاهين متعاكسين و[[الحقيقة]] هي أنه في البرنامج الذي اشتهر من خلاله انما يمارس طبيعته ويترك عقله يتصرف بعفوية مطلقة ومايراه الناس في برنامجه هو [[دماغ|عقله]] [[الاحتجاج بالتعري|العاري]] المنشطر من غير [[قناع|أقنعة]] مسرحية واكسسوارات واضاءات ولاتوجد لحظة يتجلى فيها فيصل ويبدو فيها نقيا الا في هذه الفترة التي نراه فيها في اطلالاته الهوجاء انها اللحظات التي [[ستر العورة|يخلع]] فيها عقله كل الملابس التنكرية ويمارس فيها ساعة التنفس كما [[السجن|السجناء]] خارج الزنازين عقله السجين يخرج لي[[سجن]] الناس في زنازين [[الجهل]] .
 
أحس بالعتب على الزمن الذي صار فيه أمثال فيصل قادة للرأي وصناع المزاج [[الشعب]]ي وبدا ذلك لي كما يستولي أصحاب الحانات والكازينوهات على المكتبات القيمة ويحيلونها الى [[مقهى|مقاه]] ومقاصف يشرب فيها الناس الأركيلة مع نكهة ال[[حشيش]] والأفيون و[[ضحك]]ات [[قحبة|بنات الهوى]] وبدل الصمت المقدس أمام هيبة الكتب التي تصطف على رفوف المكتبات كما لو أنها صفوف المصلين بخشوع المتعبد في المعابد بدل هذا [[السكوت|الصمت]] المهيب تسمع قرقرة الأراجيل وطقطقة أحجار [[النرد]] والمجادلات الغاضبة للاعبي الورق والقمار ولكنك أيضا تسمع اصوات [[حشيش|الحشاشين]] والسكارى وصوت الشهوة .
 
حانة فيصل لاتشبهها حانة , [[الرجل]] كان في برنامجه يدمر ثقافة الحوار البناء حيث التلاقح الفكري وتلاقح الليل والنهار ليولد الزمن . [[الدماغ|العقول]] في برنامجه تتناطح كما تتناطح الثيران مع الثيران في مواسم [[تزاوج|التكاثر]] والالقاح [[الحيوانات|البهيمي]] حتى تثخنها الجراح بل ان جهاد النكاح والتحرر بالناتو وسطوع شمس [[وطن|الأوطان]] من تحت عباءة [[برنار هنري ليفي]] وذبح الناس للناس هي ثمار لبذور بذرها هذا البرنامج الذي جعل نقيض المنطق وجهة نظر قابلة لل[[حياة]] [[جهاد النكاح|فتزوج الجهاد من النكاح]] لأول مرة في [[تأريخ|التاريخ]] بعد أن كان الجهاد صديقا للنفس والروح . حيث صار للجهاد هرمونات [[دكر|ذكورية]] عالية لتتدفق في جيمه الشهوة وتنتصب ألفه ويضاجع [[الجنس|النكاح]] . فعندما يغيب المنطق ويلتقي مع اللامنطق يضاجع الجهاد النكاح ويصبح قلب الناتو هو قلب [[الحرية]] و[[دونالد ترامب]] مولودا في [[الكعبة]] وبرنار هنري ليفي يصبح راويا للحديث والصحاح و[[بنيامين نتنياهو]] يتعبد معنا في غار حراء انه [[الإتجاه المعاكس|الاتجاه المعاكس]] للطبيعة والتاريخ وال[[جغرافيا]] .
 
لاأدري من يقبل على نفسه أن يشارك في برنامج لفيصل القاسم , [[الرجل]] لم يعد محايدا في مواقفه وبالتالي لايحق له من الناحية المنطقية و[[الأخلاق]]ية أن يدير نقاشا في الأزمة [[سوريا|السورية]] لأنه صار طرفا مباشرا وله موقف واضح وبرنامجه منصة لبث بيانات الثورجيين وليس لحل المشكلة أو عرضها وهو لم يدر حلقة واحدة يسأل فيها عن المبرر [[الأخلاق]]ي والحضاري لذبح السوريين والجنود علنا أمام [[الأعور الدجال|الكاميرا]] أمام [[الأطفال]] بيد ثواره وبالتالي من السذاجة ان يرى برنامج يكون فيه الخصم والجكم .
==فيصل القاسم القومجي==
القاسم كان [[عروبة|قومجي]] سابق و كان من اشد المؤيدين للقومجية امثال [[مصطفى بكري]] و عبدالخاري عطوان و خرى [[بكاء|باكياً]] عند اعدام [[صدام حسين]] و فاضت حينها [[الجزيرة]] بدموعه مما استدعى المقيمين على إدارة قناة الخنزيرة الموزوية الى جلب [[سيارة]] شفط للمياه الآسنة. بعد [[الثورة]] السورية انقلب القومجي المارق على القومجية و اصبح من [[رقص|الراقصين]] على الايقاع [[الإخوان|الاخواني]] خاصاً بعدما صعد اهبل الاخونجية [[محمد مرسي]] الى سدة الحكم في [[مصر]]. لكنه ما لبث أن انبعص في [[طيز|خلفيته]] بعد أن ازاح [[السيسي]] محمد مرسي صاحب مقولة دونتي ميكس الشهيرة. عندما دخل [[داعش|الدواعش]] و الفواحش و كل جرذان [[الأرض]] الى مدينة الموصل صار فيصل الدرزي القومي الاخواني سابقاً يرقص و يهلهل لدواعش و اطلق عليهم اسم ثوار العشائر و ابناء القشامر و اصبح برنامجه الحوار المداعش من ابرز الادوات [[إعلاميون|الاعلامية]] الداعشية و نسية التصويت لصالح آراء [[داعش|الدواعش]] لا تقل عن 90 %
 
اختارته مجلة "عار ابيان بزنس" واحداً من أهم مائة شخصية عربنجية في [[العالم]] . ثم اختارته مجلة "شالانج شلحني لأشلحك" [[فرنسا|الفرنسية]] السلجوقة المرموقة واحداً من أكثر عشرين [[اللعب على الحبلين|شخصية خباثة]] على مستوى [[العالم]] ، على اعتبار أن عدد مشاهدي برنامجه المهلوسين وصل إلى أكثر من خمسين [[مليون]] ساذج إسبوعياً حسب تقديرات المجلة الحائطية . ويعتبر القاسم أكثر [[إعلاميون|إعلامي]] مثير للجدل في [[الوطن العربي|العالم العربي]] . وكانت مجلة "نورث أتلانتك" [[امريكا|الأمريكية]] قد وصفته بأنه "أكثر الإعلاميين [[العرب]] إثارة للاحتراملل[[احترام]] والكره في الآن ذاته". كان ينشر المقالات في [[مرحاض|الصحف السورية]] وينشر حالياً في العديد من الصحف [[بريطانيا|البريطانية]] و[[صور إباحية|المجلات السكسية]] الأمريكية والمجلات الأسبوعية . من مؤلفاته:-
* كتاب "ال[[سياسة]] وقلة الأدب"
* كتاب "احفظ و أكل [[خرا|خرة]] و اخرس"
* كتاب " الحوار المفقود في [[العقلية العربية|الثقافة العربية]]"
==الشيخوخة سنّة من سنن الله==
تغيّرت [[هوية]] الجزيرة اللونية فازداد [[العدم|الأبيض]] وقلّ الأحمر، وصارت أفاتارية اللون، وكان الخبر العاجل قد صوحب قبل فترة برموز تنبيه، لكن [[الفضائيات العربية]] التي ولدت لمكاسرتها والكيد لها أكثر براعة في التشكيل اللوني والماكياج والغندرة، مهما يكن فإن الفضائيات جميعها مهددة بقرون [[سيبر|الأنترنت]] اللينة، و[[فيسبوك|بوسائل الاتصال الاجتماعي]]، التي باتت مصدراً للخبر. هذه الوسائل تسبق الفضائيات بعدة أيام التي تتأخر حتى تتأكد من [[صحة]] الخبر أو الواقعة . والأغلب أنَّ برنامج [[الاتجاه المعاكس]] سيستمر، وكان يوماً [[سيد]] البرامج [[الشعب]]ية، ينتظره الناس ليسمعوا كلمة من ضيف متهور، أو منتحر، عن نظامه [[دكتاتور|الدكتاتوري]] ، وكان في بداياته يقدم المعرفة والمعلومة، وعرَّفنا بشخصيات وقامات [[فكرة|فكرية]]، ثم تحول إلى مرحلة النكاية في عصر سقوط [[قناع|الأقنعة]]، وغياب الحياء الإعلامي، والإعلام [[أبضاي|الفتوة]]، فرأينا [[فيصل القاسم]] يقول للطاعم الكاسي، الشارب بالطاس: إذا [[شتيمة|شتمك]] أحد، وقال لك بدي ألعن [[أم]]ك.. يا ابن الستين ألف [[حمار]].. يا ابن [[حذاء|الصرماية]] ألا تضربه يا حمار؟ فما بالك بشخص يسيء إلى [[مقدس]]اتك. ويخشى على البرنامج من الشيخوخة ، ويحتاج إلى زرع شعر ، أو مساحيق تجميل فتنضيب اليورانيوم [[ممنوع]] [[عرب]]ياً ودولياً.
 
[[التلفزيون]] يتعرض لل[[موت]] البطيء، والزمان صار ضيقاً وأمسى متقاربا، فاليوم لم يعد أربعا وعشرين ساعة، إنه أقل بكثير، وتلك من علامات الساعة، ونسب المشاهدة [[التلفزيون]]ية تنخفض بسيولة المعلومات، ومستوى ماء البحر يرتفع بالصوبا الحرارية، لكن من الواضح أنّ معدي [[الجزيرة]] المتصابية قتلوا برنامج "الحصاد"، وصار حصاداً لمحاصيل معينة: [[البطيخ]]، العجور، القثاء، وجعلوه مثل برنامج الواقع العربي. يقول المثل إذا نبتت [[لحية]] ابنك أحلق لحيتك، لكن أن تضع أحمر شفاه، فتلك لعمري قاصمة الظهر، يعني كأن تصدر الجزيرة "الجزيرة سَمَا"، أو" الجزيرة دنيا"، أو "الجزيرة كوميدي"، أليس فيكم رجل رشيد؟ جاتكو البلاوي. الجزيرة على الأغلب ستنسى مشيتها حالها حال الغراب الذي قلّد الحمامة وأتقنها ف[[ضحك]]ت عليه [[الحيوانات]] ، ونسي مشيته الأولى فصار حاله هذا الحال.
 
الشيخوخة سنّة من سنن [[الله]] في خلقه ومخلوقاته، وسبحان من له الثبات والدوام، وأتذكر بعبرة وتحمم، كيف اصطاد شيخ هيمنجواي حوتاً كبير، وكيف أسقطت الجزيرة خمسة من أعتى ال[[دكتاتور]]يات [[العربية]]، ثم عادت هذا الدكتاتوريات أقوى مما كانت، وارتكبت المذابح الديلفري، التي لم ترتكب يوما في ال[[تاريخ]]، ومن المعلوم أنّ الشيخ في الرواية الشهيرة استطاع صيد الحوت وحده، لكنه عندما وصل إلى الشاطئ وجد هيكلا عظميا. فقد كانت الأسماك الصغيرة قد التهمته.
[[تصنيف:مخلوقات أرضية]]
[[تصنيف:سوريا]]
<center>[[ملف:الاتجاه المعاكس|425px]]</center>
{{إعلاميون من طيزي}}
 
[[تصنيف:إعلام]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]