الفرق بين المراجعتين لصفحة: «فكر وهابي»

'''الوهابيون''' هم كل من ينتسب الى [[التعليم|حضانة]] الشيخ [[محمد بن عبد الوهاب]] المختلطة للبنين و [[الرجل|الرجال]] الذين يحفون [[الشوارب]] و يكرمون ال[[لحية]] . قاد هذا الفكر في أواسط القرن الثاني عشر الهجري في وسط وجنوب [[شبه الجزيرة العربية]] وتحديدا في الرياض، فهي حركة تكفيرية [[ديمقراطية]] [[برلمان عربي|برلمانية]] ضد الاستغاثة بالأولياء و الصالحين من [[الأئمة المعصومين]] الاحياء و [[الموت|الأموات]] ، و زيارة قبورهم و طلب الشفاعة منهم و[[فياغرا|علاج العجز الجنسي]] منهم ،منهم، معتبراً تلك الممارسات [[كافر|شركا أعظم بالله]]، وكفراً مخرجاً عن [[اسلام|الملة]] ، ثم تحالف مع أحد أمراء نجد وهو محمد بن سعود و أسس معه ما عرف بالدولة السعودية الأولى . كان مؤسس [[آل باتشينو|عائلة آل سعود]] بحاجة إلى [[ضرطة]] يستغله في محاربة عوائل [[مجلس التعاون الخليجي|دول مجلس التعاون الخليجي]] وذبحهم بدعوى الكفر فاستغل بذلك [[كفاحي|الشيخ أدولف عبدالوهاب]] الذي كفر غالبية العوائل والقبائل [[العربية]] في الرياض والحجاز ذلك الوقت واستطاع الخيبري سعود من تشكيل نواة دولة عائلته في الرياض والحجاز حتى توسعت خيول و[[الحمار|بغال]] مدرسةالوهابية إلى [[العراقصنعاء]] وجعلوا من ضريح [[علي بن أبي طالب]] والحسين إسطبلات لخيولهم.

يعتقد البعض إنأن الفكر الوهابي لا يختلف كثيراً عن [[كفاحي|الفكر النازي]] القائم على تفوق الجين الآري على بقية الأجناس قبل [[الحرب العالمية الثانية]] فالتشابه كبير ، مثل عملية التطهير الذي قام بها النازيون ضد [[اليهود]] و [[مايكل جاكسون]] و [[مايك تايسون]] ، حيث قام النازيون بتعقيم كل [[الأطفال]] السود في [[ألمانيا]] مما أدى إلى انقراضهم فيها ، وقاموا أيضاً بعمليات تعقيم ضد الأطفال الذين يعانون من عاهات وراثية كالصمم وبعض التشوهات ، كل ذلك من أجل الحفاظ على العنصر الآري النقي من [[علي|التلوث]] . وهنا لا تزال دعوات [[رجال دين|مشايخ الوهابية]] للتطهير العرقي ضد [[الشيعة]] و الاشعرية و الصوفية وهدم [[مسجد|مساجدهم]] وقتل مشايخهم وإجبارهم للتحول إلى الوهابية ، كل ذلك للحفاظ على نقاء الإسلام الوهابي من التلوث ، مما يعني رغبة التيار الوهابي في تطهير [[الأرض]] كلّها من البشرية إذا رفضت المثول لمعتقداته . فالمسلمين وغيرهم من [[مسيحية|أهل الكتاب]] ، تم تصنيفهم على أنهم من الكفرة و[[كافر|المشركين والضاّلين]] ويجب أن يُسلموا أو يُقتلوا وتُستباح [[دولار|أموالهم]] ونسائهم ، كما أفتى أكثر من شيخ وهابي ، ولكن أشهرهم هو الشيخ صالح الفوزان عضو هيئة كبار العلماء في كتابة عقيدة التوحيد .