لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 2:
'''فائق دعبول عبدالله علي المرندي''' (1963) ,عضو [[مجلس النواب العراقي]] , رجل [[الكويت]] الثاني بالعراق بعد اسعد العيداني ,احد من المناضلين المزدوجي الجنسية تنقل بين رفحاء و[[السعودية]] ولندن والكويت , رفعته المقادير ودواليب اللعبة [[الطائفية]] الاحتلالية إلى عضوية [[برلمان عربي|البرلمان]] ككثر غيره . ربيب لبعض [[شيوخ الخليج|حكام الخليج]] الذين اخرجوه من رفحاء [[السعودية]] واوصلوه الى [[بريطانيا]] وعادت به المخابرات الكويتية ليتربى بين احضانهم وبأموالهم ويعمل تحت وصايتهم وفي خدمتهم ظنا منه انه سيتعين [[سفير]]ا للعراق في الكويت . يعرف من أين تؤكل الكتف ويجيد فن اللعب الإجتماعي وإقتناص الفرص فحينما كان في معسكر رفحاء فتح قنوات إتصال مع السعوديين وبفضل تلك العلاقة تم تسفيره الى لندن وفتحت له أبواب جريدة الحياة [[السعودية]] ثم قفز نحو ضربة الحظ [[سعادة|السعيد]] وإرتبط مع الكويت بعلاقات قوية بوظيفة مستشار حصل من خلالها على مكافأت مالية ضخمة . .يريد جمع كل [[بطيخ|البطيخات]] في سلة واحدة فهو يسعى نحو جمع المال وال[[سياسة]] والبرلمان والشهرة [[التلفزيون]]ية بينما كل مؤهلاته التي يتسلح بها هي فقط [[فهلوي|الفهلوة]] النجفية ومحاولة التذاكي والظهور بشخصية [[الوطن]]ي المخلص .
أثناء وجوده في [[الكويت]] كان كثير التردد على اروقة وزارة الإعلام وكان يتقاضى مكافأة ثابتة على تعاونه الأمر الذي اضطر وكيل وزارة الخارجية العراقية لبيد عباوي الى طرح [[اسم]]ه كأول [[سفير]] للعراق في [[الكويت]] في خطوة جريئة ورسمية تجعله قريباً جداً من اولياء نعمته دون اثارة الشكوك ناهيك عن الحصانة [[الدبلوماسية]] التي تمنحه سمة التحرك في محيطه بكل سهولة . عندما ارتخت قبضة [[صدام حسين]] في الخارج , تسلطت عليه الأضواء بعد مشاركته في مؤتمر [[المعارضة العراقية|للمعارضة العراقية]] في لندن حيث تم جمع مشاركيه من [[مقهى|المقاهي]] والبارات ليتصدره من ركبوا دبابات الاحتلال وتقاسموا [[السلطة]] في مجلس الحكم ومنحوا شرعية الاحتلال ونالوا شرعيتهم من ذاك [[المؤتمر]] وسط حشد من المصفقين الذين كانوا يتزاحمون على كشخة الظهور في ذاك المؤتمر التاريخي الحاسم ويمنون أنفسهم بمكافأة الاحتلال القادمة وقد كافأهم جميعا بعد ذلك بما فيهم هذا
فائق الشيخ علي من الذين يبحثون عن الشهرة بتسقيط الاخرين وهو لن يتوانى حتى باستخدام [[شتيمة|اقذع العبارات]] واتفهها وصفا وهو يخاطب الاخرين ظنا منه انه يعبر عن الحرص على [[العراق]] والعراقيين .ان تسلم [[السلطة]] سيقوم فائق الشيخ علي في أربع وعشرين ساعة بإخلاء [[بيت|بيوت]] العراقيين من [[سلاح|الأسلحة]] من [[طيز]]ي و سيقتص من المليشيات ويأخذ سلاحها ويبعدها من [[طيز]]ه . يتحدث عن عصابات إجرامية قتلت المتظاهرين و قدم لنا صورة دموية لعقابهم وبنفس الطرق الوحشية أي تعليقهم في ساحة التحرير إرضاءاً لشباب [[ثورة تشرين 2019]] السلميين . حسب تصوره.البطالة سيقضي عليها في غضون أشهر….وسيبني [[مدن]] صناعية…وسيجعل من العراق بلداً صناعيا ومصدراً لمنتجاته .
| |||