الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عنترة بن شداد»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>بعبع
لا ملخص تعديل
imported>Ar interwiki
طلا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
[[صورة:chess.jpg|right|200px|]]
[[صورة:chess.jpg|right|200px|]]
'''عنترة بن شداد العبسي''' : كان بالأصل بلا هوية، أو وثيقة، فهو من البدون والمكتومين، مسجل في سجلات حكومة بني عبس من الأجانب المجهولين، ووعده شيبوب بأن يسرق له هوية، وجواز سفر ، لكنه ذلك يتطلب وقتاً، إلى أن يعثر له على شبيه من الحبشة، أو من السودان، وهكذا أقام عنترة في النزل، مثل السجين، لا هو نازل، ولا طالع، كأنه راهب خاشع، واشتاق إلى الطعان، وضرب الرماح، والسير في الوديان والبطاح، فعلمه شيبوب دخول ديار "الفيسبوق" الزرقاء، واشترى له "تابلت " من نوع سامسونج، فوجد فيه عنترة أُنساً وسلوى، يدفع عنه الملل والبلوى، لكنه كان يشتاق إلى عبلة، حتى صار قلبه كالطبلة، وعمل له شيبوب حساباً، وفتح له في الزرقة والإعجابات أبواباً، كما قال الراوي في الجزء الماضي، يا سادة يا كرام.
'''عنترة بن شداد العبسي''' : كان بالأصل بلا [[هوية]] ، أو وثيقة، فهو من [[البدون]] والمكتومين ، مسجل في سجلات حكومة بني عبس من [[الأجنبي|الأجانب]] المجهولين ، ووعده شيبوب بأن يسرق له هوية ، وجواز سفر ، لكنه ذلك يتطلب وقتاً، إلى أن يعثر له على شبيه من الحبشة ، أو من [[السودان]] ، وهكذا أقام عنترة في النزل ، مثل [[السجن|السجين]] ، لا هو نازل ، ولا طالع ، كأنه راهب خاشع، واشتاق إلى الطعان ، وضرب الرماح ، والسير في الوديان والبطاح ، فعلمه شيبوب دخول ديار [[الفيسبوك]] الزرقاء ، واشترى له تابلت من نوع سامسونج ، فوجد فيه عنترة أُنساً وسلوى ، يدفع عنه [[الملل]] والبلوى ، لكنه كان يشتاق إلى عبلة ، حتى صار قلبه كالطبلة ، وعمل له شيبوب حساباً ، وفتح له في الزرقة والإعجابات أبواباً ، كما قال الراوي في الجزء الماضي، يا سادة يا كرام .


وطمع عنترة في غزوة لوسائل تواصل أخرى، من أجل الذكرى، ولواعج الشوق، وليس من أجل البعير والنوق، فعمل شيبوب له حساباً في ديار "طويطر" العصفور، وهكذا صار عنترة بدلاً من الطعن في النحور الداميات، يعمل الإعجابات، وإعادة التغريدات، سأله عنترة عن الفرق بين الإقامة في ديار الزرقاء الغرور، وديار الطير العصفور، فقال شيبوب، انظر يا أخي المحبوب:
وطمع عنترة في غزوة لوسائل تواصل أخرى، من أجل الذكرى، ولواعج الشوق، وليس من أجل البعير والنوق، فعمل شيبوب له حساباً في ديار "طويطر" العصفور، وهكذا صار عنترة بدلاً من الطعن في النحور الداميات، يعمل الإعجابات، وإعادة التغريدات، سأله عنترة عن الفرق بين الإقامة في ديار الزرقاء الغرور، وديار الطير العصفور، فقال شيبوب، انظر يا أخي المحبوب: