الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمر بن الخطاب»

أُضيف 324 بايت ،  قبل 5 أشهر
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
وسوم: مسترجع تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
لا ملخص تعديل
وسوم: مسترجع تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 28:
هذا اللي باقي !!! ترد علي بعد ياعليان ؟؟ .... والله إن سمعتك تجيب طاري الغدير مرة ثانية لأنطيك فد محمداوي يخلي وجهك يصير ملعب حواري ....
أمش بايع عمك [[أبو بكر]] ولا تكثر الهرج .. ترا وصلت ويايه لراس [[اللعب بالخشم|خشمي]] .
وبايع الكرار مرغما لإبي بكر وصار تحت إمرته وهو يقول في نفسه '''(إن [[الإسلام]] مازال ضعيفا وإذا قتلتهم يمكن يخرب الإسلام)''' طبعا مع العلم ان ابا بكر و عمر ليسا ذا وزن يذكر في ال[[مجتمع]] القبلي فهما من اضعف بطون [[قريش]] (تيم و عدي) بالمقارنة مع بني هاشم كما ان حكومتهما [[سقيفة بني ساعدة|لم تلق استحسان الكثير]] كرأس بني أمية أبا سفيان و قائد الانصار سعد بن عبادة, وكان يمكن للكرار ان يقتل ابن صهاك بجريمة الزهراء و ليس لاحد من 120 الف [[اسلام|مسلم]] بينهم صناديد بدر و الخندق ان يستغرب.
 
===حياته الجنسية ===
كان يحب نكاح كل شيء , من النساء الى الرجال الى الاثاث ,و بلغ به الأمر انه جلخ زبره سبع مرات و وصل للنشوة الكبيرة و خرج عاريا من منزله و هو يصرخ:[[انا الله انا الله ]]
 
==بعد وفاة أبو بكر==
ومضت الأيام وجاء [[الموت]] إلى أبي بكر ابو العيورة الكبير . وهنا قال أبو بكر لل[[صحابة]] :
مستخدم مجهول