الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمر بن الخطاب»

أُضيف 290 بايت ،  قبل سنتين
لا ملخص تعديل
سطر 10:
وعمر ايضا, عدو [[الشيعة]] الأول , و هو أشد اهل [[جهنم|النار]] عذابا , حتى حاطية جوه [[شيطان|ابليس]] ببايتين . بعث الله [[محمد|نبيه الكريم]] عليه الصلاة و[[السلام]] لهداية [[الإنسان|البشر]] إلى [[لحية|الدين القويم]] , وكان مبعثه عليه [[السلام]] في [[مكة]] المكرمة ، ولم يؤمن به في بداية الأمر إلا قلة من الناس المستضعفين ، ومن ضمن من آمن به [[ابن|إبن]] عمه [[علي بن أبي طالب]] ([[الائمة المعصومين|المعصوم]] الكرار) وظن النبي الكريم عليه [[السلام]] أنه بإسلام إبن عمه علي الكرار سيستطيع الجهر بالدعوة في وجوه [[قريش]] و [[العرب]] أجمعين وأنه لن يجد منهم مقاومة تذكر [[خوف]]ا من علي الكرار . ولكن ما جعل هذا الحلم يتبدد : هو وجود شخص [[ثقيل الدم|عنيد]] يقال له (إبن صهاك) وأسمه عمر بن الخطاب في [[مكة]] , كان عمر هذا يكفّخ علي الكرار كل ماشافه يمشي ب[[حارة|شوارع]] [[مكة]] و[[مسح الكرامة بالأرض|يمسح فيه الأرض]] وشاف النبي الكريم عليه [[السلام]] أن الكرار صار كراّث !! وأنه إذا شاف عمر يصير [[دجاج|دجاجة]] بقدرة قادر , فدعى [[الله]] أن يعز [[الإسلام]] بعمر , وأستجاب الله لدعاء نبيه الكريم وأسلم إبن صهاك (كلاوات).
===حياته الجنسية ===
كان يحب نكاح كل شيء , من النساء الى الرجال الى الاثاث ,و بلغ به الأمر انه جلخ زبره سبع مرات و وصل للنشوة الكبيرة و خرج عاريا من منزله و هو يصرخ:[[انا الله انا الله ]]
 
==بعد وفاة الرسول==
مستخدم مجهول