الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمر بن الخطاب»

أُضيف 23 بايت ،  قبل سنتين
زين
(زين)
سطر 4:
'''عمر بن الخطاب بن نفيل بن عدي''' إبن صهاك إبن حنتمة هو شخص [[عصب|عصبي]] كان يعاني من [[عصب|مزاج متعكر]] طيلة الوقت ويضرب بعصاه كل من هب ودب بسبب وبدون سبب ، لذا اوصاه [[طبيب|الاطباء]] النفسييون باخذ دورات السيطرة على الغضب وبعض [[حشيش|المهدئات]] ولكنه اوسعهم ضربا واستغل [[سلطة|سلطاته]] فامر بسحب [[شهادة جامعية|شهاداتهم الدراسية]] ونفيهم الى شعاب ابي سفيان (مقابل [[فندق ريتز كارلتون الرياض|شعاب ابي طالب]] خلف ميدان التحرير). كان عمر يحب التقشف لدرجة انه حرم اهل المدينة و[[مكة]] و[[الرياض]] من الحليب نيدو ومكيفات توشيبا فرفعت عليه الشركات [[العالم|العالمية]] قضية امام المحاكم الدولية لا تزال بانتظار الحكم حتى الان . لعب عمر دورا كبيرا في انتشار الكراتيه قبل [[الاسلام]] حتى تغلب عليه [[خالد بن الوليد]] في احد المعارك وتسبب في هزيمته وانزلاق غضروي لديه اضطر الى السفر الى نيويورك على اثره للعلاج . ولذلك عندما صار عمر خليفة كان اول قرار له [[خازوق|فصل]] خالد بن وليد من كل مهامه القتالية التي تخللتها مغامرات [[مغازلة|عاطفية]] كانت تنتهي بقتل [[زواج|الازواج]] تمهيدا للزواج من اراملهم الحسناوات مثل المسكين مالك بن نويرة الذي قتله خالد [[سلاح|بمسدس]] كاتم للصوت بدم دافئ [[عين|لعيون]] ارملته ليلى.
 
وهكذا، كان اول قرار للرئيس عفوا [[خلافة إسلامية|الخليفة]] عمر الاطاحة برموز [[ابو بكر]] وعلى راسهم خالد الذي [[ممنوع|منع]] عمر نشر مذكراته فذهب الى [[شرم الشيخ]] وقضى حياته يبيع اثار [[مصر|مصرية]] مزيفة على [[سياحة|السياح]] . كان عمر يحب ان ينام في العراء مما كان يضطر [[سفير|سفراء]] الدول [[الأجنبي|الاجنبية]] قضاء ساعات طويلة بحثا عن المكان الذي يقضي فيه عمر قيلولته حتى قال احدهم وقد وجده غافيا على جهاز اللابتوب والذباب يطنطن من حوله: "تسكعت [[فيسبوك|وفيسبوكت]] فنمت". وكان عمر غبي.
 
يعتقد [[الشيعة]] ان عمر كان عابدا زاهدا ناسكا [[فتوى|مفتيا]] للديار، يقيم في ظاهر المدينة ، ورأى يوما قومه يقدمون على شجرة الحديبية القريبة ، فيعبدونها ، من دون [[الله]] ، ولم يكونوا من جماعة الخضر (Greenpeace) المدافعة عن البيئة ، ولا من حزب [[مصر]] القويّة ، فحمل فأسه وقصد الشجرة ليقطعها ويحولها أقلام رصاص أو [[صندوق|صناديق]] [[انتخابات]] ، فاعترضه [[الشيطان]] ، فتخاصما واشتجرا وتصارعا ، فوكزه عمر وكزةً فصرعه مع أنّ [[الشيطان]] حائز على الحزام [[كهرباء|الأسود]] في الجودو والكاراتيه ، وفي الكيد ، فجلس على صدر الشيطان ، فقام الشيطان ورفع يد الشيخ اليمنى ، كما في مباريات [[مايك تايسون|الملاكمة]] علامة على النصر، وعرض عليه رشوة : 100 [[دولار]] يجدها كل يوم تحت الوسادة ، مقابل أن [[السكوت|يسكت]] عن الشجرة المسكينة التي تأوي اليها العصافير، وتزيّن الهضبة وهي إلى ذلك شجرة عجيبة جذعها يشبه قدّ [[المرأة]] ، فهي تعبد لشبهها ب[[المرأة]] ، و الناس [[حرية|حرة]] أن تعبد ما تريد . [[الدستور]] الجديد يضمن [[حرية]] الاعتقاد . قال له [[الشيطان]] : كثيرون يعبدون هذه الشجرة يا مولانا ، بعضهم سماها [[كيم كرداشيان]] ثم تابع العرض : ما أن يفيق من نومه سيجد مائتي [[دولار]] تحت الوسادة . فرد عليه عمر قائلا ما أنا بالذي يشرى بالمال يا عدو [[الله]] .. ألعب غيرها . فزاد الشيطان : وقال نرفعها إلى ثلاث مائة [[دولار]] يوميا . فرفض . أربع مائة.. فرفض ... ثم بلغ به أن عرض عليه ألف [[دولار]] في اليوم .. فقال له عمر: والذي نفسي بيده لو حوّلت لي هذا الجبل ذهبا ما قبلت . ومضى إلى الشجرة وحوّلها إلى حطب للتدفئة ، واكتشف أن [[كيم كرداشيان]] الآلهة الوثنية جيدة للتدفئة في الشتاء .
 
وعمر ايضا, عدو [[الشيعة]] الأول , و هو أشد اهل [[جهنم|النار]] عذابا , حتى حاطية جوه [[شيطان|ابليس]] ببايتين . بعث الله [[محمد|نبيه الكريم]] عليه الصلاة و[[السلام]] لهداية [[الإنسان|البشر]] إلى [[لحية|الدين القويم]] , وكان مبعثه عليه [[السلام]] في [[مكة]] المكرمة ، ولم يؤمن به في بداية الأمر إلا قلة من الناس المستضعفين ، ومن ضمن من آمن به [[ابن|إبن]] عمه [[علي بن أبي طالب]] ([[الائمة المعصومين|المعصوم]] الكرار) وظن النبي الكريم عليه [[السلام]] أنه بإسلام إبن عمه علي الكرار سيستطيع الجهر بالدعوة في وجوه [[قريش]] و [[العرب]] أجمعين وأنه لن يجد منهم مقاومة تذكر [[خوف]]ا من علي الكرار . ولكن ما جعل هذا الحلم يتبدد : هو وجود شخص [[ثقيل الدم|عنيد]] يقال له (إبن صهاك) وأسمه عمر بن الخطاب في [[مكة]] , كان عمر هذا يكفّخ علي الكرار كل ماشافه يمشي ب[[حارة|شوارع]] [[مكة]] و[[مسح الكرامة بالأرض|يمسح فيه الأرض]] وشاف النبي الكريم عليه [[السلام]] أن الكرار صار كراّث !! وأنه إذا شاف عمر يصير [[دجاج|دجاجة]] بقدرة قادر , فدعى [[الله]] أن يعز [[الإسلام]] بعمر , وأستجاب الله لدعاء نبيه الكريم وأسلم إبن صهاك (كلاوات).
 
==بعد وفاة الرسول==
مرت السنين وأنتشر [[الإسلام]] وجاء القدر المحتوم للنبي عليه الصلاة والسلام وقال لمن حوله _ وهو على فراش [[الموت]] '''آتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا''' وهنا دار الحديث التالي في بيت النبي عليه [[السلام]]''':
مستخدم مجهول