الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمر بن الخطاب»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل |
(أنا حمار لقد قمت بإزالة محتويات هذه الصفحة) وسم: إفراغ |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{عراق}} |
|||
{{ناصبي}} |
|||
[[صورة:Umar.png|left|200px|]] |
|||
'''عمر بن الخطاب بن نفيل بن عدي''' إبن صهاك إبن حنتمة هو شخص [[عصب|عصبي]] كان يعاني من مزاج متعكر طيلة الوقت ويضرب بعصاه كل من هب ودب بسبب وبدون سبب ، لذا اوصاه [[طبيب|الاطباء]] النفسييون باخذ دورات السيطرة على الغضب وبعض [[حشيش|المهدئات]] ولكنه اوسعهم ضربا واستغل [[سلطة|سلطاته]] فامر بسحب [[شهادة جامعية|شهاداتهم الدراسية]] ونفيهم الى شعاب ابي سفيان (مقابل [[فندق ريتز كارلتون الرياض|شعاب ابي طالب]] خلف ميدان التحرير). كان عمر يحب التقشف لدرجة انه حرم اهل المدينة و[[مكة]] و[[الرياض]] من الحليب نيدو ومكيفات توشيبا فرفعت عليه الشركات [[العالم|العالمية]] قضية امام المحاكم الدولية لا تزال بانتظار الحكم حتى الان . لعب عمر دورا كبيرا في انتشار الكراتيه قبل [[الاسلام]] حتى تغلب عليه خالد بن الوليد في احد المعارك وتسبب في هزيمته وانزلاق غضروي لديه اضطر الى السفر الى نيويورك على اثره للعلاج . ولذلك عندما صار عمر خليفة كان اول قرار له [[خازوق|فصل]] خالد بن وليد من كل مهامه القتالية التي تخللتها مغامرات [[مغازلة|عاطفية]] كانت تنتهي بقتل [[زواج|الازواج]] تمهيدا للزواج من اراملهم الحسناوات مثل المسكين مالك بن نويرة الذي قتله خالد [[سلاح|بمسدس]] كاتم للصوت بدم دافئ [[عين|لعيون]] ارملته ليلى. |
|||
وهكذا، كان اول قرار للرئيس عفوا [[خلافة إسلامية|الخليفة]] عمر الاطاحة برموز [[ابو بكر]] وعلى راسهم خالد الذي [[ممنوع|منع]] عمر نشر مذكراته فذهب الى [[شرم الشيخ]] وقضى حياته يبيع اثار [[مصر|مصرية]] مزيفة على [[سياحة|السياح]] . كان عمر يحب ان ينام في العراء مما كان يضطر سفراء الدول [[الأجنبي|الاجنبية]] قضاء ساعات طويلة بحثا عن المكان الذي يقضي فيه عمر قيلولته حتى قال احدهم وقد وجده غافيا على جهاز اللابتوب والذباب يطنطن من حوله: "تسكعت [[فيسبوك|وفيسبوكت]] فنمت". |
|||
يعتقد [[الشيعة]] ان عمر كان عابدا زاهدا ناسكا مفتيا للديار، يقيم في ظاهر المدينة ، ورأى يوما قومه يقدمون على شجرة الحديبية القريبة ، فيعبدونها ، من دون [[الله]] ، ولم يكونوا من جماعة الخضر (Greenpeace) المدافعة عن البيئة ، ولا من حزب [[مصر]] القويّة ، فحمل فأسه وقصد الشجرة ليقطعها ويحولها أقلام رصاص أو صناديق [[انتخابات]] ، فاعترضه [[الشيطان]] ، فتخاصما واشتجرا وتصارعا ، فوكزه عمر وكزةً فصرعه مع أنّ [[الشيطان]] حائز على الحزام [[كهرباء|الأسود]] في الجودو والكاراتيه ، وفي الكيد ، فجلس على صدر الشيطان ، فقام الشيطان ورفع يد الشيخ اليمنى ، كما في مباريات [[مايك تايسون|الملاكمة]] علامة على النصر، وعرض عليه رشوة : 100 [[دولار]] يجدها كل يوم تحت الوسادة ، مقابل أن يسكت عن الشجرة المسكينة التي تأوي اليها العصافير، وتزيّن الهضبة وهي إلى ذلك شجرة عجيبة جذعها يشبه قدّ [[المرأة]] ، فهي تعبد لشبهها ب[[المرأة]] ، و الناس حرة أن تعبد ما تريد . الدستور الجديد يضمن [[حرية]] الاعتقاد . قال له [[الشيطان]] : كثيرون يعبدون هذه الشجرة يا مولانا ، بعضهم سماها [[كيم كرداشيان]] ثم تابع العرض: ما أن يفيق من نومه سيجد مائتي [[دولار]] تحت الوسادة . فرد عليه عمر قائلا ما أنا بالذي يشرى بالمال يا عدو الله .. ألعب غيرها .فزاد الشيطان : وقال نرفعها إلى ثلاث مائة [[دولار]] يوميا .فرفض . أربع مائة.. فرفض ... ثم بلغ به أن عرض عليه ألف [[دولار]] في اليوم .. فقال له عمر: والذي نفسي بيده لو حوّلت لي هذا الجبل ذهبا ما قبلت. ومضى إلى الشجرة وحوّلها إلى حطب للتدفئة ، واكتشف أن [[كيم كرداشيان]] الآلهة الوثنية جيدة للتدفئة في الشتاء . |
|||
وعمر ايضا, عدو [[الشيعة]] الأول , و هو أشد اهل [[جهنم|النار]] عذابا , حتى حاطية جوه [[شيطان|ابليس]] ببايتين . بعث الله [[محمد|نبيه الكريم]] عليه الصلاة و[[السلام]] لهداية [[الإنسان|البشر]] إلى [[لحية|الدين القويم]] , وكان مبعثه عليه [[السلام]] في [[مكة]] المكرمة ، ولم يؤمن به في بداية الأمر إلا قلة من الناس المستضعفين ، ومن ضمن من آمن به إبن عمه [[علي بن أبي طالب]] ([[الائمة المعصومين|المعصوم]] الكرار) وظن النبي الكريم عليه السلام أنه بإسلام إبن عمه علي الكرار سيستطيع الجهر بالدعوة في وجوه قريش و [[العرب]] أجمعين وأنه لن يجد منهم مقاومة تذكر [[خوف]]ا من علي الكرار . ولكن ما جعل هذا الحلم يتبدد : هو وجود شخص [[ثقيل الدم|عنيد]] يقال له (إبن صهاك) وأسمه عمر بن الخطاب في [[مكة]] , كان عمر هذا يكفّخ علي الكرار كل ماشافه يمشي ب[[حارة|شوارع]] مكة و[[مسح الكرامة بالأرض|يمسح فيه الأرض]] وشاف النبي الكريم عليه السلام أن الكرار صار كراّث !! وأنه إذا شاف عمر يصير [[دجاج|دجاجة]] بقدرة قادر , فدعى [[الله]] أن يعز [[الإسلام]] بعمر , وأستجاب الله لدعاء نبيه الكريم وأسلم إبن صهاك (كلاوات). |
|||
==بعد وفاة الرسول== |
|||
مرت السنين وأنتشر [[الإسلام]] وجاء القدر المحتوم للنبي عليه الصلاة والسلام وقال لمن حوله _ وهو على فراش [[الموت]] '''آتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا''' وهنا دار الحديث التالي في بيت النبي عليه [[السلام]]''': |
|||
*عمر : شماله ....أهجر ؟؟ |
|||
*علي : جا شبيك ؟ أحترم نفسك يا أبن صهاك !!! وخليه يكتب لنا الكتاب . |
|||
* عمر : علاوي ....أشو طالع لك صوت !!! و[[الله]] إن ما[[السكوت|سكتت]] إني لأرجع لك ذكريات التكفيخ ب[[مكة]] ! |
|||
وهنا [[سكوت|سكت]] الكرار بعد أن مرت به لوهلة تلك الذكريات الشنيعة بمكة وترك مسالة الكتاب وعمل نفسه مشغول بمرض [[محمد|النبي]] عليه [[السلام]] وكأنه ماسمع اللي قال له عمر وماهي إلا أيام وأنتقل النبي الكريم عليه الصلاة والسلام إلى [[الجنة|جنة الخلد]] وإلى جوار ربه عز وجل . وجاءت مسألة السقيفة والبيعة [[ابو بكر|لإبي بكر]] ، وأنطلق بعض الناس إلى الكرار علي ليخبره بما فعل [[اسلام|المسلمون]] فرد عليه ابو الحسن: |
|||
* أصبر مولاي بس اخلص [[القرآن|المصحف]] اللي أنا جاي أكتبه ، لإني حالف بالعباس ما ألبس [[دشداشة|هدومي]] حد ما أصفط المصحف هذا وبعد ما أخلص راح [[عين|تشوف]] وشلون أكرّ عليهم و أخلي واليهم ماله طشار ... لو انت رايد اطلع لهم [[ستر العورة|صلوخ]] ؟ |
|||
وأنتهى تأليف المصحف , وأجتمع بعض [[الصحابة]] إلى علي الكرار وهم ينتضرون منه هجومه التربو الكاسح ولكن الذي حدث كان غير هذا فقد علم (إبن صهاك) عمر بإجتماعهم في بيت علي الكرار ، وعلى طول شال (الدرة) وراح لهم و[[عين|عيونه]] تقدح شرار ودفر الباب فد دفرة يريد يكسره , وطلعت له فاطمة مرة الكرار وقالت له |
|||
* إكعِد إبن صهاك ؟؟؟ جاي [[بيت|لبيتنا]] بعد ؟؟ تريد علي الكرار يطلع عليك ويستلمك كلات ؟؟؟ |
|||
لكن إبن صهاك رفس فاطمة رفسة لصقها بالجدار و[[حادثة كسر الضلع|كسر ضلعها]] وطيح [[الأطفال|جنينها]](ولا هو ضارب حساب لأحد) ونادى إبن صهاك : |
|||
* علاوي .... متخبي ورى [[المرأة|حرمتك]] ياعليان ؟.... إطلع قبل و[[الله]] العظيم إني لأدخل عليك وأكسر ضلوعك مثلها . |
|||
وهنا خرج الكرار على إبن صهاك وقال له بلهجة الواثق : |
|||
* والله يا إبن صهاك .... لولا كتاب سبق إني لأكسر راسك ..... إنت نسيت حديث الغدير ؟؟؟ وإني أنا الوصي ومن بعدي ابنائي [[الأئمة المعصومين|الأئمة]] ؟ |
|||
فضربه إبن صهاك راشدي على قفاه وقال له |
|||
* أقول لك متاكل تبن .....هههههه غدير .... قدامي ل[[أبو بكر]] قبل والله إني لاكربسك جنب حرمتك |
|||
هذا اللي باقي !!! ترد علي بعد ياعليان ؟؟ .... والله إن سمعتك تجيب طاري الغدير مرة ثانية لأنطيك فد محمداوي يخلي وجهك يصير ملعب حواري .... |
|||
أمش بايع عمك [[أبو بكر]] ولا تكثر الهرج .. ترا وصلت ويايه لراس خشمي . |
|||
وبايع الكرار مرغما لإبي بكر وصار تحت إمرته وهو يقول في نفسه '''(إن [[الإسلام]] مازال ضعيفا وإذا قتلتهم يمكن يخرب الإسلام)''' طبعا مع العلم ان ابا بكر و عمر ليسا ذا وزن يذكر في ال[[مجتمع]] القبلي فهما من اضعف بطون قريش (تيم و عدي) بالمقارنة مع بني هاشم كما ان حكومتهما لم تلق استحسان الكثير كرأس بني أمية أبا سفيان و قائد الانصار سعد بن عبادة, وكان يمكن للكرار ان يقتل ابن صهاك بجريمة الزهراء و ليس لاحد من 120 الف [[اسلام|مسلم]] بينهم صناديد بدر و الخندق ان يستغرب. |
|||
==بعد وفاة أبو بكر== |
|||
ومضت الأيام وجاء [[الموت]] إلى أبي بكر ابو العيورة الكبير . وهنا قال أبو بكر لل[[صحابة]] : |
|||
* أنا أشوف المصلحة بتولية [[خلافة إسلامية|الخلافة]] لعمر بن الخطاب , فهمس علي الكرار وهو يلتفت ويخفض صوته عن عمر : |
|||
* يا أبو بكر يمعود , لا تنسى سالفة الغدير [[الله]] يهداك !!! وش فيك نسيت إني أنا الوصي ووووو .... |
|||
* فقال له أبو بكر : زين ياكرار رح قل هالكلام لعمر (أنا تعبان ومريض ولا أقدر آخذ وأعطي معك ) , فطأطأ الكرار رأسه وقال : لالالا خلاص يابو بكر نبايع اللي انت رايده , بالروح , بالدم , نفديك يا ابن صهاك ، بس فكنا من التفاهم مع إبن صهاك ترى يشك حلكي راشديات مثل كل مرة . وجاء الناس لمبايعة عمر بن الخطاب الذي وقف واقفا وتلفت يمنا ويسارا ثم زأر : غررررر....وين علاوي الكرار ؟؟؟ والله .. والله إذا ديفكر بسالفة الغدير والوصاية و[[كتابة بريل|الخرابيط]] الي غثنا فيهن طول هالسنين إني لأدك راسه دك . ولكن الكرار كان أسرع هذه المرة في المبايعة والتبريكات لإبن صهاك . |
|||
فقد جاء راكضا تلاحقه ذكرياته مع إبن صهاك وهو يكفخه كل شوي .... ذكريات [[خازوق|الكفوف]] والجلاليق .... وآخرها الذكرى المرعبة ... رفسة إبن صهاك للزهراء (اللي ماتت من القهر على ضلعها المكسور و[[ولادة|ولدها]] اللي وكع وزوجها اللي طلع مهرولا...... جاء راكضا ووراءه ابناؤه الحسن و[[الحسين]] (وكانوا صغار السن) وهم يقولون له : بابا الله يخليك أسرع ... ابوسنك بس حط رجلك ... لاتورطنا ويه إبن صهاك النغل.. مابقى لنا بس الله و أنت و[[خوف|نخاف]] يرفسك ه[[الحمار]] ويكسر ضلوعك ويكتل ولدك مثل [[الأم|أمنا]] وتموت (قلت لكم كانوا صغار) |
|||
وهكذا بايع الكرار وهو يقول ترنيمته المعهودة (لولا كتاب سبق.....) , وأصبح [[موظف مصري|موظفا]] عند إبن صهاك الذي كان يرضى عليه أحيانا فيقول له : '''لولا الكرار لهلك إبن صهاك''' , فتطول [[بشار الأسد|رقبة]] الكرار (مترين) وبعدين يزعل عليه ويعطيه كف (من كفوف العادة) فتدخل رقبته بكتوفه . ثم جاء في بال إبن صهاك أنه [[تزاوج|يتزوج]] . فدعى الكرار وقال له وهو يلوح بـ (الدرة) : عليان .... زوجني بنتك . |
|||
فقال علاوي على الفور : أنت [[الشعب]] و الشعب أنت ...أني وحق موسى بن جعفر جنت ناوي أزوجك أياها من يمي ... بس أستحيت منك ... وتزوج إبن صهاك بنت الكرار (كما علق الإمام جعفر الصادق , وهو احد احفاد الكرار , على هذه الشبهة بقوله : ذلك <s>فرج</s> غصبناه , لاحظ ها هنا إكرام [[المرأة]] الطاهرة في الإسلام حيث يكنى عنها بجهازها التناسلي) |
|||
ثم تمضي السنين ويطعن إبن صهاك غدرا على يد الفارس البطل [[أبو لؤلؤة المجوسي|بابا شجاع الدين]] الذي حاول أن يزيل العار عن الامةالكرار .... ولكن هيهات , فأبن صهاك حتى وهو مطعون ما مخلي الكرار يرفع صوته ولا يتنفس , وأجتمع الناس عند إبن صهاك وهو يجود بأنفاسه الأخيرة وهو [[الفكرة|يفكر]] في أمر الخليفة بعده .... وفجأة طرأ على بال إبن صهاك رأي , فقال لهم : أسمعوا ..... قررت أخلي المسألة [[برلمان عربي|شورى]]وراح احط خمسة ويا ابو الحسن , والتفت بعين الغضب على الكرار وقال له : هاه عليوي ....عندك مانع ؟؟؟ |
|||
فقال الكرار (وهو يتحسس [[طيز|قفاه]] متذكرا الزمن السابق) : لا والله ياعمي ماعندي مانع ... أنت فصل واحنا نلبس . |
|||
ومات إبن صهاك ولم تمت معه ذكرياته في [[فكرة|عقل]] الكرار. فقبل بالشورى وقبل ببيعة [[عثمان أبن عفان]]. |
|||
وكلما فكر أن [[معارضة|يعترض]] على شيء ترائت له صورة إبن صهاك النغل وهو يبتسم له [[الضحك|إبتسامة]] الغضب فيشيل [[الفكرة]] من رأسه . |
|||
==إنجازات عمر بن الخطاب== |
|||
* أول من أدى حركة الجقلمبة |
|||
* أول من [[اللعب بالخشم|لعب بخشمه]] |
|||
* اول من تبول في قناني الماء |
|||
* أول من حضر وصفة الكسكس |
|||
* أول من [[بول|تبول]] واقفآ . |
|||
* أول من حطم الرقم القياسي في [[اللعب بالخصيان]] |
|||
* أول من حطم الرقم القياسي في شرب [[الكحول|الويسكي]] |
|||
* اول من استخدم التابلت |
|||
* أول من أستعمل [[الإبريق|الأبريج]] . |
|||
* أول من قال [[خرا|خره]] بربك . |
|||
* ثاني من قال كس أخت الفرس بعد [[علي بن أبي طالب]] . |
|||
* أول من قام بركلة الدراجون [[حادثة كسر الضلع]] . |
|||
* أول من [[ضرطة|ضرط]] بالصلاة |
|||
::''هذه قائمة غير مكتملة بأوليات عمر بن الخطاب , ساهم معنا في إثرائها!'' |
|||
== المصادر == |
|||
* [http://www.d-sunnah.net/forum/archive/index.php/t-40858.html شبكة الدفاع عن السنة, رجل من نجد] |
|||
{{الخلفاء الراشدون}} |
|||
[[تصنيف:خلفاء]] |
|||
[[تصنيف:اسماء ممنوعة عند الشيعة]] |
|||
[[تصنيف:اسلام]] |
|||
[[تصنيف:رجال دين]] |