الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمر بن الخطاب»
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
| سطر 1: | سطر 1: | ||
'''أبو حفص عمر بن الخطاب، المُلقب بالفاروق، هو ثاني الخلفاء الراشدين ومن كبار أصحاب الرسول محمد، وأحد أشهر الأشخاص والقادة في التاريخ الإسلامي ومن أكثرهم تأثيرًا ونفوذًا. هو أحد العشرة المبشرين بالجنة، ومن علماء الصحابة وزهّادهم. تولّى الخلافة الإسلامية بعد وفاة أبي بكر الصديق في 23 أغسطس سنة 634م، الموافق لـ22 جمادى الثانية سنة 12 هـ. كان ابن الخطّاب قاضيًا خبيرًا وقد اشتهر بعدله وإنصافه الناس من المظالم، سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين، وكان ذلك أحد أسباب تسميته بالفاروق، لتفريقه بين الحق والباطل. |
|||
كان عمر رضي الله عنه وارضاه(لأنه كان دائما زعلان)كريما زاههدا تقيا ورعا حتى انه وصل به الكرم والجهاد في سبيل الأسلام أن أعطى خمسته والتي بشكل oوهي عبارة عن عضو يشبه إلى حد ما فتحة أو بداية نفق كبير فداء وجعلها في خدمة الشواذ من لمسلمين وغير المسلمين في زمن الاسلام.أما للمسلمين فقد كان يؤلمه امر الغير متزوجين منهم حيث كانوا بحاجة لأفراغ الهيدروليك الخاص بهم في مكان ما...,وأما بالنسبة لغير المسلمين فقد كان يفعلهاى حفاظا للسلام مع اصحاب الديانات الأخرى. |
|||
و بالأضافة الى كل هذه الصفات الجليلة فقد كان عمر شجاعا قويا باسلا حيث انه عندما هجم على الزهراء بنت الرسول ضربه علي بن أبي طالب ضربة لطمت وجهه في الجدار وكادت ان تكسر عنقه ولكن هذا لايعني بأن عليا أقوى منه لكن حدث ذلك لأن عمر لم يذهب إلى الجم في ذلك اليوم ,وكانت له ذكريات مع الجنت حيث أن عمر قد فاز في بطولة المصارعة الرومانية للجان... |
|||
وقد سمح الرسول للمسلمين أن يصلوا في المسجد الحرام عندما اعتنق عمر الأسلام,حيث بدؤوا يصلون وعمر واقف وبيده بندقية كلاشينكوف ولم يكن من المصلين حيث انه أحد المبشرين بالجنة فلا حاجة له بالصلاة. |
|||
بالأضافة الى ذلك فأن من صفاته رضي الله عنه الذكاء الحاد حيث تؤكد مصادر ما قبل الأسلان أن أول فكرة عن مواقع التواصل الأجتماعي كان اساسها من عمر بن الخطاب |
|||
و أحدى انجازاته في زمن خلافته هو أنه قد أمر بوضع شبكات اتصال انترنت لاسلكي(Wi Fi) لأنه ىكان يقضي معظم وقته في الصحراء مع لابتوبه العزيز. |
|||
هو مؤسس التقويم الهجري، وفي عهده بلغ الإسلام مبلغًا عظيمًا، وتوسع نطاق الدولة الإسلامية حتى شمل كامل العراق ومصر وليبيا والشام وفارس وخراسان وشرق الأناضول وجنوب أرمينية وسجستان، وهو الذي أدخل القدس تحت حكم المسلمين لأول مرة وهي ثالث أقدس المدن في الإسلام، وبهذا استوعبت الدولة الإسلامية كامل أراضي الإمبراطورية الفارسية الساسانية وحوالي ثلثيّ أراضي الامبراطورية البيزنطية.تجلّت عبقرية عمر بن الخطاب العسكرية في حملاته المنظمة المتعددة التي وجهها لإخضاع الفرس الذين فاقوا المسلمين قوة، فتمكن من فتح كامل إمبراطوريتهم خلال أقل من سنتين، كما تجلّت قدرته وحنكته السياسية والإدارية عبر حفاظه على تماسك ووحدة دولة كان حجمها يتنامى يومًا بعد يوم ويزداد عدد سكانها وتتنوع أعراقها.''' |
|||
انطفأت شمعة حياته الطاهرةعلى يدأبو لؤلؤةالمجوسي(العميل 700). |
|||
مراجعة 01:02، 31 أغسطس 2012
أبو حفص عمر بن الخطاب، المُلقب بالفاروق، هو ثاني الخلفاء الراشدين ومن كبار أصحاب الرسول محمد، وأحد أشهر الأشخاص والقادة في التاريخ الإسلامي ومن أكثرهم تأثيرًا ونفوذًا. هو أحد العشرة المبشرين بالجنة، ومن علماء الصحابة وزهّادهم. تولّى الخلافة الإسلامية بعد وفاة أبي بكر الصديق في 23 أغسطس سنة 634م، الموافق لـ22 جمادى الثانية سنة 12 هـ. كان ابن الخطّاب قاضيًا خبيرًا وقد اشتهر بعدله وإنصافه الناس من المظالم، سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين، وكان ذلك أحد أسباب تسميته بالفاروق، لتفريقه بين الحق والباطل.
هو مؤسس التقويم الهجري، وفي عهده بلغ الإسلام مبلغًا عظيمًا، وتوسع نطاق الدولة الإسلامية حتى شمل كامل العراق ومصر وليبيا والشام وفارس وخراسان وشرق الأناضول وجنوب أرمينية وسجستان، وهو الذي أدخل القدس تحت حكم المسلمين لأول مرة وهي ثالث أقدس المدن في الإسلام، وبهذا استوعبت الدولة الإسلامية كامل أراضي الإمبراطورية الفارسية الساسانية وحوالي ثلثيّ أراضي الامبراطورية البيزنطية.تجلّت عبقرية عمر بن الخطاب العسكرية في حملاته المنظمة المتعددة التي وجهها لإخضاع الفرس الذين فاقوا المسلمين قوة، فتمكن من فتح كامل إمبراطوريتهم خلال أقل من سنتين، كما تجلّت قدرته وحنكته السياسية والإدارية عبر حفاظه على تماسك ووحدة دولة كان حجمها يتنامى يومًا بعد يوم ويزداد عدد سكانها وتتنوع أعراقها.