الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمر بن الخطاب»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
(تبديل الصفحة بـ'ثاني الخلفاء الراشدين رضي الله عنه و ارضاه الذي أعز الله به الاسلام و من بعد اسلامه جهر النبي…')
سطر 1: سطر 1:
ثاني الخلفاء الراشدين رضي الله عنه و ارضاه الذي أعز الله به الاسلام و من بعد اسلامه جهر النبي صلى الله عليه و سلم و المسلمون بالدعوة.
{{مختارة}}
{{ناصبي}}
[[صورة:Cartman.jpg|thumb|left|240px|عمر ابن الخطاب كما تتخيله الشيعة]]
'''عمر بن الخطاب بن نفيل بن عدي''' إبن صهاك إبن حنتمة , عدو [[الشيعة]] الأول , و هو أشد اهل النار عذابا , حتى حاطية جوه [[شيطان|ابليس]] ببايتين لانه بنص الحديث الي ماكايله الرسول ان الشيطان يشرد من عمر. بعث الله [[محمد|نبيه الكريم]] عليه الصلاة والسلام لهداية [[الإنسان|البشر]] إلى [[لحية|الدين القويم]] , وكان مبعثه عليه السلام في مكة المكرمة ، ولم يؤمن به في بداية الأمر إلا قلة من الناس المستضعفين ، ومن ضمن من آمن به إبن عمه [[علي بن أبي طالب]] ([[الائمة المعصومين|المعصوم]] الكرار) وظن النبي الكريم عليه السلام أنه بإسلام إبن عمه علي الكرار سيستطيع الجهر بالدعوة في وجوه قريش و [[العرب]] أجمعين وأنه لن يجد منهم مقاومة تذكر خوفا من علي الكرار . ولكن ما جعل هذا الحلم يتبدد : هو وجود شخص [[ثقيل الدم|عنيد]]ابن كحبة وبايعها من الزغر يقال له (إبن صهاك) وأسمه عمر بن الخطاب في مكة , كان عمر هذا يكفّخ علي الكرار كل ماشافه يمشي ب[[حارة|شوارع]] مكة ويمسح فيه [[الأرض]] ورغم ان عمر الامام علي ذاك الوقت تسع سنوات والهبيل عمر جان رجال جبير تعرفون شكد شجاع وشهم ابو حفصة.وشاف النبي الكريم عليه السلام أن الكرار صار كراّث !! وأنه إذا شاف عمر يصير دجاجة بقدرة قادر , فدعى [[الله]] أن يعز الإسلام بعمر الدودكي (راجع المصدر اسفل الصفحة)او بعمر الحمار الثاني الي هو ابو جهل واثنينهم واحد اضرط من الثاني , وأستجاب الله لدعاء نبيه الكريم وأسلم إبن صهاك (كلاوات)وتعرفون هاي السالفة مالت رجل اخته يقرا قران وهو سمع القرآن واهتدىوهوه لويجيبوله دوبة قرائين مايهتدي ولانه نغل وقريش نغولة يحتاجلهم واحد مثلهم ولان الشيطان من يشوفه يشرد ويقول خل اوخر عنه هذا اخوالكحبة فالاسلام ذاك الوكت محتاج هيجي دودكي وعلى كولتهم من كلت الخيل شدو على عمر سروج ومع ذلك شلع كلب الرسول وكم مرة يمضرط والرسول يسكت ويكول ساعة السودةوالمصيبة يهمبل اكثر من لشته ويكول آني وآني وهو اجبن من اسماعيل ياسين مافد يوم كالو بطل لو شجاع هووذاك المطي ابو بكر.

مرت السنين وأنتشر [[الإسلام]] وجاء القدر المحتوم للنبي عليه الصلاة والسلام وقال لمن حوله _ وهو على فراش [[الموت]] '''آتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا''' وانخبص ابن الزناوكال وهبل واللات والعزى ومنات والاحباب كلهم الاصت عليه وراحت من ايدي شلون بية لازم اسويلي بلتيقه ...وهنا دار الحديث التالي في بيت النبي عليه السلام''':
*عمر : شماله ....أهجر ؟؟
*علي : جا شبيك ؟ أحترم نفسك يا أبن صهاك ياابن الكحبة !!! وخليه يكتب لنا الكتاب .
* عمر : علاوي ....أشو طالع لك صوت !!! و[[الله]] إن ماسكتت إني لأرجع لك ذكريات التكفيخ بمكة !
علي :ولك شو تمصرن ابو العرك اي جبان ولك انت علم فهم ولك انت راح تظل طول عمرك هايشه ببيكب .

وهنا سكت الكرار بعد أن مرت به لوهلة تلك الذكريات الشنيعة بمكة وترك مسالة الكتاب وعمل نفسه مشغول بمرض [[محمد|النبي]] عليه السلام وكأنه ماسمع اللي قال له عمرر وماهي إلا أيام وأنتقل النبي الكريم عليه الصلاة والسلام إلى [[الموت|جنة الخلد]] وإلى جوار ربه عز وجل . وجاءت مسألة السقيفة والبيعة [[ابو بكر|لإبي بكر]] ، وأنطلق بعض الناس إلى الكرار علي ليخبره بما فعل [[اسلام|المسلمون]] المنافقين مثل عمر وربعه وبقية الحثلكية فرد عليه ابو الحسن:
* أصبر مولاي بس اخلص [[القرآن|المصحف]] اللي أنا جاي أكتبه ، لإني حالف بالعباس ما ألبس [[دشداشة|هدومي]] حد ما أصفط المصحف هذا وبعد ما أخلص راح [[عين|تشوف]] وشلون أكرّ عليهم و أخلي واليهم ماله طشار ... لو انت رايد اطلع لهم [[ستر العورة|صلوخ]] ؟

وأنتهى تأليف المصحف , وأجتمع بعض الصحابة إلى علي الكرار وهم ينتضرون منه هجومه التربو الكاسح ولكن الذي حدث كان غير هذا فقد علم (إبن صهاك) عمر بإجتماعهم في بيت علي الكرار ، وعلى طول شال (الدرة) وراح لهم و[[عين|عيونه]] تقدح شرار وطيزه يطلع نار ودفر الباب فد دفرة يريد يكسره , وطلعت له فاطمة مرة الكرار وقالت له
* إكعِد إبن صهاك ابو الضراط؟؟؟ جاي لبيتنا بعد ؟؟ تريد علي الكرار يطلع عليك ويستلمك جلاليق ؟؟؟
لكن إبن صهاك رفس فاطمة رفسة لصقها بالجدار وكسر ضلعها وطيح [[الأطفال|جنينها]]لانه رجع لاصله مطي ابن مطي وابوعيورة وغاسل وجهه بماي الكرشة (ولا هو ضارب حساب لأحد) ونادى إبن صهاك :
* علاوي .... متخبي ورى [[المرأة|حرمتك]] ياعليان ؟.... إطلع قبل و[[الله]] العظيم إني لأدخل عليك وأكسر ضلوعك مثلها .
وهنا خرج الكرار على إبن صهاك وقال له بلهجة الواثق :
* والله يا إبن صهاك .... لولا كتاب سبق إني لأكسر راسك ..... إنت نسيت حديث الغدير ؟؟؟ وإني أنا الوصي ومن بعدي ابنائي [[الأئمة المعصومين|الأئمة]] ؟
فضربه إبن صهاك راشدي على قفاه وقال له
* أقول لك متاكل تبن .....هههههه غدير ياغدير احنه نعرف غدير احنا عالم حمير .... قدامي لأبو بكر قبل والله إني لاكربسك جنب حرمتك
هذا اللي باقي !!! ترد علي بعد ياعليان ؟؟ .... والله إن سمعتك تجيب طاري الغدير مرة ثانية لأنطيك فد محمداوي يخلي وجهك يصير ملعب حواري ....
أمش بايع عمك [[أبو بكر]] ولا تكثر الهرج .. ترا وصلت ويايه لراس خشمي وصلت لباب طيزي المهور .
وبايع الكرار مرغما لإبي بكر وصار تحت إمرته وهو يقول في نفسه '''(إن الإسلام مازال ضعيفا وإذا قتلتهم يمكن يخرب الإسلام)''' طبعا مع العلم ان ابا بكر و عمر ليسا ذا وزن يذكر في المجتمع القبلي بعني هوش الله بارض الله فهما من اضعف بطون قريش (تيم و عدي)يعني كاولية قريش بالمقارنة مع بني هاشم كما ان حكومتهما لم تلق استحسان الكثير كرأس [[الامويون|بني أمية]] أبا سفيان و قائد الانصار سعد بن عبادة الذي قتلوه عصابة السقيفة لاحقا واشاعوا ان الجن سلبوه وخذو سيارته السوبر ماادري البطة وكتلوه وقبلها يوم السقيفة ضربوه وداسوه, وكان يمكن للكرار ان يقتل ابن صهاك بجريمة [[فاطمة الزهراء|الزهراء]] و ليس لاحد من 120 الف [[اسلام|مسلم]] بينهم صناديد [[بدر]] و [[الخندق]] ان يستغرب.
==بعد وفاة أبو بكر==
ومضت الأيام وجاء [[الموت]] إلى أبي بكر ابو العيورة الكبير الي كال قبل ما يروح للجناح الملكي بجهنم يا ليتني كنت زربة عفوا بعرة . وهنا قال أبو بكر للصحابة :
* أنا أشوف المصلحة بتولية الخلافة لعمر بن الخطاب فهو الساعدني وخلاني خليفةوواحد معروف انه نغل ومو حافظ حتى طيزه ومن طيزي يحفظ الامة , فهمس علي الكرار وهو يلتفت ويخفض صوته عن عمر :
* يا أبو بكر يمعود , لا تنسى سالفة الغدير [[الله]] يهداك !!! وش فيك نسيت إني أنا الوصي ووووو ....
* فقال له أبو بكر : زين ياكرار رح قل هالكلام لعمر (أنا تعبان ومريض ولا أقدر آخذ وأعطي معك ) , فطأطأ الكرار رأسه وقال : لالالا خلاص يابو بكر نبايع اللي انت رايده , بالروح , بالدم , نفديك يا ابن صهاك ، بس فكنا من التفاهم مع إبن صهاك ترى يشك حلكي راشديات مثل كل مرة . وجاء الناس لمبايعة عمر بن الخطاب الذي وقف واقفا وتلفت يمنا ويسارا ثم زأر ونهق: غررررر....وين علاوي الكرار ؟؟؟ والله .. والله إذا ديفكر بسالفة الغدير والوصاية و[[كتابة بريل|الخرابيط]] الي غثنا فيهن طول هالسنين إني لأدك راسه دك . ولكن الكرار كان أسرع هذه المرة في المبايعة والتبريكات لإبن صهاك .
[[صورة:Umarali.jpg|thumb|left|250px|عمر ابن صهاك في [[سخرية|مزاحه]] المعهود مع الكرار , لاحظ ان ابن صهاك يلبس الحمرة في هذه الصورة [[تأريخ|التاريخية]] التي رآها المجلسي في منامه و أدرجها في بحار الأنوار و هي من اهم الدلائل و الحجج لدى [[الشيعة]] بان عمر بن الخطاب هو [[بني أمية|اموي]] الهوى لان لونهم هو الأحمربالاضافة للدليل الآخر وهو تولية معاوية خال المؤمنين ابن هند الشريفة جدا على الشام وعمرو بن العاص ابن النابغة صاحبة الراية البرشلونية على مصر , بينما يلبس الكرار العمامة [[الخيار|الخضراء]] وهي شعار [[الشيعة|العلويين]]]]

فقد جاء راكضا تلاحقه ذكرياته مع إبن صهاك وهو يكفخه كل شوي .... ذكريات [[خازوق|الكفوف]] والجلاليق .... وآخرها الذكرى المرعبة ... رفسة إبن صهاك للزهراء (اللي ماتت من القهر على ضلعها المكسور و[[ولادة|ولدها]] اللي وكع وزوجها اللي طلع مهرولا...... جاء راكضا ووراءه ابناؤه الحسن و[[الحسين]] (وكانوا صغار السن) وهم يقولون له : بابا الله يخليك أسرع ... ابوسنك بس حط رجلك ... لاتورطنا ويه إبن صهاك النغل.. مابقى لنا بس الله و أنت ونخاف يرفسك هالحمارويكسر ضلوعك ويكتل ولدك مثل [[الأم|أمنا]] وتموت (قلت لكم كانوا صغار)
وهكذا بايع الكرار وهو يقول ترنيمته المعهودة (لولا كتاب سبق.....) , وأصبح موظفا عند إبن صهاك النغل الذي كان يرضى عليه أحيانا فيقول له : '''لولا الكرار لهلك إبن صهاك''' , فتطول [[بشار الأسد|رقبة]] الكرار (مترين) وبعدين يزعل عليه ويعطيه كف (من كفوف العادة) فتدخل رقبته بكتوفه . ثم جاء في بال إبن صهاك أنه [[تزاوج|يتزوج]] . فدعى الكرار وقال له وهو يلوح بـ (الدرة) : عليان .... زوجني بنتك .
فقال علاوي على الفور : أنت الشعب و الشعب أنت ... لو هي ذبيحة ماعشتك يا بن الكحبة صهاك ...أني وحق [[الكاظم|موسى بن جعفر]] جنت ناوي أزوجك أياها من يمي ... بس أستحيت منك ... وتزوج إبن صهاك بنت الكرار (كما علق الإمام [[جعفر الصادق]] , وهو احد احفاد الكرار , على هذه الشبهة بقوله : ذلك <s>فرج</s> غصبناه , لاحظ ها هنا إكرام [[المرأة]] الطاهرة في الإسلام حيث يكنى عنها بجهازها التناسلي)

ثم تمضي السنين ويطعن إبن صهاك غدرا على يد الفارس البطل [[أبو لؤلؤة المجوسي|بابا شجاع الدين]] الذي حاول أن يزيل العار عن الامةالكرار .... ولكن هيهات , فأبن صهاك حتى وهو مطعون ما مخلي الكرار يرفع صوته ولا يتنفس , وأجتمع الناس عند إبن صهاك وهو يجود بأنفاسه الأخيرة وهو يفكر في أمر الخليفة بعده .... وفجأة طرأ على بال إبن صهاك رأي , فقال لهم : أسمعوا ..... قررت أخلي المسألة [[برلمان عربي|شورى]]وراح احط خمس مناويج ويا ابو الحسن , والتفت بعين الغضب على الكرار وقال له : هاه عليوي ....عندك مانع ؟؟؟
فقال الكرار (وهو يتحسس [[طيز|قفاه]] متذكرا الزمن السابق) : لا والله ياعمي ماعندي مانع ... أنت فصل واحنا نلبس .
ومات إبن صهاك الى جهنم حيث الجناح الخاص المحجوز له ولم تمت معه ذكرياته في [[فكرة|عقل]] الكرار. فقبل بالشورى وقبل ببيعة [[عثمان أبن عفان]]المنيوك الثالث .
وكلما فكر أن [[معارضة|يعترض]] على شيء ترائت له صورة إبن صهاك النغل وهو يبتسم له [[الضحك|إبتسامة]] الغضب فيشيل [[الفكرة]] من رأسه .

== المصادر ==
[ http://www.d-sunnah.net/forum/archive/index.php/t-40858.html شبكة الدفاع عن السنة, رجل من نجد]
المصادر : راجع الشيح حسن شحاته
كتاب الخليفةالمتناك ابن صهاك
كتاب الخليفة الثاني ونسبه الشريف جدا
{{الخلفاء الراشدون}}

[[تصنيف:خلفاء]]
[[تصنيف:مقالات مختارة]]
[[تصنيف:اسماء ممنوعة عند الشيعة]]

مراجعة 13:02، 9 أغسطس 2010

ثاني الخلفاء الراشدين رضي الله عنه و ارضاه الذي أعز الله به الاسلام و من بعد اسلامه جهر النبي صلى الله عليه و سلم و المسلمون بالدعوة.