الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمر بن الخطاب»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>Bigbig1
طلا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
{{مختارة}}
[[ملف:Example.jpg]]{{مختارة}}[[ملف:
{{]][[ملف:[[ملف:Example.jpg]][[ملف:[[ملف:Example.jpg]]]]]]ناصبي}}
{{ناصبي}}
[[صورة:Cartman.jpg|thumb|left|240px|عمر ابن الخطاب كما تتخيله الشيعة]]
[[صورة:Cartman.jpg|thumb|left|240px|عمر ابن الخطاب كما تتخيله الشيعة]]
'''عمر بن الخطاب بن نفيل بن عدي''' إبن صهاك إبن حنتمة , عدو [[الشيعة]] الأول , و هو أشد اهل النار عذابا , حتى حاطية جوه [[شيطان|ابليس]] ببايتين . بعث الله [[محمد|نبيه الكريم]] عليه الصلاة والسلام لهداية [[الإنسان|البشر]] إلى [[لحية|الدين القويم]] , وكان مبعثه عليه السلام في مكة المكرمة ، ولم يؤمن به في بداية الأمر إلا قلة من الناس المستضعفين ، ومن ضمن من آمن به إبن عمه [[علي بن أبي طالب]] ([[الائمة المعصومين|المعصوم]] الكرار) وظن النبي الكريم عليه السلام أنه بإسلام إبن عمه علي الكرار سيستطيع الجهر بالدعوة في وجوه قريش و [[العرب]] أجمعين وأنه لن يجد منهم مقاومة تذكر خوفا من علي الكرار . ولكن ما جعل هذا الحلم يتبدد : هو وجود شخص [[ثقيل الدم|عنيد]] يقال له (إبن صهاك) وأسمه عمر بن الخطاب في مكة , كان عمر هذا يكفّخ علي الكرار كل ماشافه يمشي ب[[حارة|شوارع]] مكة ويمسح فيه [[الأرض]] وشاف النبي الكريم عليه السلام أن الكرار صار كراّث !! وأنه إذا شاف عمر يصير دجاجة بقدرة قادر , فدعى [[الله]] أن يعز الإسلام بعمر , وأستجاب الله لدعاء نبيه الكريم وأسلم إبن صهاك (كلاوات) .
'''عمر بن الخطاب بن نفيل بن عدي''' إبن صهاك إبن حنتمة , عدو نفسه الأول , و هو أشد اهل النار عذابا , حتى حاطية جوه [[شيطان|ابليس]] ببايتين بعث عليه الصلاة والسلام لهداية [[الإنسان|البشر]] إلى [[لحية|الدين القويم]] , وكان مبعثه عليه السلام في مكة المكرمة ، ولم يؤمن به في بداية الأمر إلا قلة من الناس المستضعفين ، ومن ضمن من آمن به إبن عمه وظن النبي الكريم عليه السلام أنه سيستطيع الجهر بالدعوة في وجوه قريش و [[العرب]] أجمعين وأنه لن يجد منهم مقاومة تذكر . ولكن ما جعل هذا الحلم يتبدد : هو وجود شخص [[ثقيل الدم|عنيد كريه المنظر منافق ]] يقال له (إبن صهاك) وأسمه عمر بن الخطاب في مكة , كان عمر هذازنديق يمشي ب[[حارة|شوارع]] مكة ويمسح [[الأرض]] يعتقدأنه دجاجة بقدرة قادر , فدعى أن يصير عمر بعرة , وصار إبن صهاك (كلاوات) .

مرت السنين وأنتشر [[الإسلام]] وجاء القدر المحتوم وقال لمن حوله كل الناس أفقه من عمر حتى ربات الحجال، _


مرت السنين وأنتشر [[الإسلام]] وجاء القدر المحتوم للنبي عليه الصلاة والسلام وقال لمن حوله _ وهو على فراش [[الموت]] '''آتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا''' وهنا دار الحديث التالي في بيت النبي عليه السلام''':
*عمر : شماله ....أهجر ؟؟
*عمر : شماله ....أهجر ؟؟
*علي : جا شبيك ؟ أحترم نفسك يا أبن صهاك !!! وخليه يكتب لنا الكتاب .
* عمر : علاوي ....أشو طالع لك صوت !!! و[[الله]] إن ماسكتت إني لأرجع لك ذكريات التكفيخ بمكة !


* عمر : ....أشو طالع لك صوت !!! و[[الله]] إن ماسكتت إني لأرجع لك ذكريات التكفيخ بمكة !
وهنا سكت الكرار بعد أن مرت به لوهلة تلك الذكريات الشنيعة بمكة وترك مسالة الكتاب وعمل نفسه مشغول بمرض [[محمد|النبي]] عليه السلام وكأنه ماسمع اللي قال له عمرر وماهي إلا أيام وأنتقل النبي الكريم عليه الصلاة والسلام إلى [[الموت|جنة الخلد]] وإلى جوار ربه عز وجل . وجاءت مسألة السقيفة والبيعة [[ابو بكر|لإبي بكر]] ، وأنطلق بعض الناس إلى الكرار علي ليخبره بما فعل [[اسلام|المسلمون]] فرد عليه ابو الحسن:

* أصبر مولاي بس اخلص [[القرآن|المصحف]] اللي أنا جاي أكتبه ، لإني حالف بالعباس ما ألبس [[دشداشة|هدومي]] حد ما أصفط المصحف هذا وبعد ما أخلص راح [[عين|تشوف]] وشلون أكرّ عليهم و أخلي واليهم ماله طشار ... لو انت رايد اطلع لهم [[ستر العورة|صلوخ]] ؟
وهنا سكت بعد أن مرت به لوهلة تلك الذكريات الشنيعة بمكة وترك مسالة الكتاب وعمل نفسه مشغول بمرض وكأنه ماسمع اللي قال له عمرر وماهي إلا أيام وأنتقل
إلى [[جهنم ]] وإلى جوار شيطانه . وجاءت مسألة السقيفة والبيعة [[ابو بكر|لإبي بكر]] ، وأنطلق بعض الناس ليخبره بما فعل [[اسلام|المسلمون]] فرد عليه:
فقال طوبى لك يا طائر تاكل الثمر وتقع على الشجر وما من حساب ولا عقاب عليك، ولوددت اني شجرة على جانب الطريق مر عليّ جمل فاكلني واخرجني في بعرة ولم أكن من البشر


وأنتهى تأليف المصحف , وأجتمع بعض الصحابة إلى علي الكرار وهم ينتضرون منه هجومه التربو الكاسح ولكن الذي حدث كان غير هذا فقد علم (إبن صهاك) عمر بإجتماعهم في بيت علي الكرار ، وعلى طول شال (الدرة) وراح لهم و[[عين|عيونه]] تقدح شرار ودفر الباب فد دفرة يريد يكسره , وطلعت له فاطمة مرة الكرار وقالت له
, وأجتمع بعض الصحابة إ وهم ينتضرون منه هجومه التربو الكاسح ولكن الذي حدث كان غير هذا فقد علم (إبن صهاك) عمر بإجتماعهم ، وعلى طول شال (الدرة) وراح لهم و[[عين|عيونه]] تقدح شرار وقال له
* إكعِد إبن صهاك ؟؟؟ جاي لبيتنا بعد ؟؟ تريد علي الكرار يطلع عليك ويستلمك كلات ؟؟؟
* إكعِد إبن صهاك ؟؟؟
لكن إبن صهاك رفس فاطمة رفسة لصقها بالجدار وكسر ضلعها وطيح [[الأطفال|جنينها]] (ولا هو ضارب حساب لأحد) ونادى إبن صهاك :
لكن إبن صهاك (ولا هو ضارب حساب لأحد) ونادى إبن صهاك :
.
* علاوي .... متخبي ورى [[المرأة|حرمتك]] ياعليان ؟.... إطلع قبل و[[الله]] العظيم إني لأدخل عليك وأكسر ضلوعك مثلها .
وهنا خرج الكرار على إبن صهاك وقال له بلهجة الواثق :
وهنا خرج إبن صهاك وقال له بلهجة :
فضربه راشدي على قفاه وقال له
* والله يا إبن صهاك .... لولا كتاب سبق إني لأكسر راسك ..... إنت نسيت حديث الغدير ؟؟؟ وإني أنا الوصي ومن بعدي ابنائي [[الأئمة المعصومين|الأئمة]] ؟
* أقول لك متاكل تبن .....هههههه .... قدامي لأبو بكر قبل والله إني لاكربسك
فضربه إبن صهاك راشدي على قفاه وقال له
* أقول لك متاكل تبن .....هههههه غدير .... قدامي لأبو بكر قبل والله إني لاكربسك جنب حرمتك
هذا اللي باقي !!! ترد علي بعد ياعليان ؟؟ .... والله إن سمعتك تجيب طاري الغدير مرة ثانية لأنطيك فد محمداوي يخلي وجهك يصير ملعب حواري ....
هذا اللي باقي !!! ترد علي بعد ياعليان ؟؟ .... والله إن سمعتك تجيب طاري الغدير مرة ثانية لأنطيك فد محمداوي يخلي وجهك يصير ملعب حواري ....
أمش بايع عمك [[أبو بكر]] ولا تكثر الهرج .. ترا وصلت ويايه لراس خشمي .
أمش عمك [[أبو بكر]] ولا تكثر الهرج .. ترا وصلت ويايه لراس خشمي .
وبايع الكرار مرغما لإبي بكر وصار تحت إمرته وهو يقول في نفسه '''(إن الإسلام مازال ضعيفا وإذا قتلتهم يمكن يخرب الإسلام)''' طبعا مع العلم ان ابا بكر و عمر ليسا ذا وزن يذكر في المجتمع القبلي فهما من اضعف بطون قريش (تيم و عدي) بالمقارنة مع بني هاشم كما ان حكومتهما لم تلق استحسان الكثير كرأس [[الامويون|بني أمية]] أبا سفيان و قائد الانصار سعد بن عبادة, وكان يمكن للكرار ان يقتل ابن صهاك بجريمة [[فاطمة الزهراء|الزهراء]] و ليس لاحد من 120 الف [[اسلام|مسلم]] بينهم صناديد [[بدر]] و [[الخندق]] ان يستغرب.
وبايع لإبي بكر وصار تحت إمرته وهو يقول في نفسه '''(إن الإسلام مازال ضعيفا)''' طبعا مع العلم ان ابا بكر و عمر ليسا ذا وزن يذكر في المجتمع القبلي فهما من اضعف بطون قريش (تيم و عدي) بالمقارنة مع ان حكومتهما لم تلق استحسان الكثير كرأس [[الامويون|بني أمية]] أبا سفيان و قائد الانصار سعد بن عبادة, وكان يمكن ان يقتل ابن صهاك و ليس لاحد من 120 الف [[اسلام|مسلم]] بينهم صناديد [[بدر]] و [[الخندق]] ان يستغرب.
==بعد وفاة أبو بكر==
==بعد وفاة أبو بكر==
ومضت الأيام وجاء [[الموت]] إلى أبي بكر . وهنا قال أبو بكر للصحابة :
ومضت الأيام وجاء [[الموت]] إلى أبي بكر . وهنا قال أبو بكر للصحابة :
* أنا أشوف المصلحة بتولية الخلافة لعمر بن الخطاب , فهمس علي الكرار وهو يلتفت ويخفض صوته عن عمر :
* أنا أشوف المصلحة بتولية الخلافة لعمر بن الخطاب , فهمس وهو يلتفت ويخفض صوته :
* يا أبو بكر يمعود , لا تنسى سالفة الغدير [[الله]] يهداك !!! وش فيك نسيت إني أنا الوصي ووووو ....
* يا أبو بكر يمعود , يهداك !!! وش فيك نسيت إني أنا الوصي ووووو ....
* فقال له أبو بكر : زين ياكرار رح قل هالكلام لعمر (أنا تعبان ومريض ولا أقدر آخذ وأعطي معك ) , فطأطأ الكرار رأسه وقال : لالالا خلاص يابو بكر نبايع اللي انت رايده , بالروح , بالدم , نفديك يا ابن صهاك ، بس فكنا من التفاهم مع إبن صهاك ترى يشك حلكي راشديات مثل كل مرة . وجاء الناس لمبايعة عمر بن الخطاب الذي وقف واقفا وتلفت يمنا ويسارا ثم زأر : غررررر....وين علاوي الكرار ؟؟؟ والله .. والله إذا ديفكر بسالفة الغدير والوصاية و[[كتابة بريل|الخرابيط]] الي غثنا فيهن طول هالسنين إني لأدك راسه دك . ولكن الكرار كان أسرع هذه المرة في المبايعة والتبريكات لإبن صهاك .
* فقال له أبو بكر : زين رح قل هالكلام لعمر (أنا تعبان ومريض ولا أقدر آخذ وأعطي معك ) , فطأطأ رأسه وقال : لالالا خلاص يابو بكر , يا ابن صهاك ، بس فكنا من التفاهم مع إبن صهاك ترى يشك حلكي راشديات مثل كل مرة . وجاء الناس لمبايعة عمر بن الخطاب الذي وقف واقفا وتلفت يمنا ويسارا ثم زأر : غررررر...؟؟؟ إذا ديفكر بسالفة و[[كتابة بريل|الخرابيط]] الي غثنا فيهن طول هالسنين إني لأدك راسه دك . ولكن كان أسرع هذه المرة .
[[صورة:Umarali.jpg|thumb|left|250px|عمر ابن صهاك في [[سخرية|مزاحه]] المعهود مع الكرار , لاحظ ان ابن صهاك يلبس الحمرة في هذه الصورة [[تأريخ|التاريخية]] التي رآها المجلسي في منامه و أدرجها في بحار الأنوار و هي من اهم الدلائل و الحجج لدى [[الشيعة]] بان عمر بن الخطاب هو [[بني أمية|اموي]] الهوى لان لونهم هو الأحمر , بينما يلبس الكرار العمامة [[الخيار|الخضراء]] وهي شعار [[الشيعة|العلويين]]]]
[[صورة:Umarali.jpg|thumb|left|250px|عمر ابن صهاك في [[سخرية|مزاحه]] المعهود مع , لاحظ ان ابن صهاك يلبس الحمرة في هذه الصورة [[تأريخ|التاريخية]] التي رآها في منامه و أدرجها و هي من اهم الدلائل و الحجج لدى عمر بن الخطاب هو [[بني أمية|اموي]] الهوى لان لونهم هو الأحمر ,


فقد جاء راكضا تلاحقه ذكرياته مع إبن صهاك وهو يكفخه كل شوي .... ذكريات [[خازوق|الكفوف]] والجلاليق .... وآخرها الذكرى المرعبة ... رفسة إبن صهاك للزهراء (اللي ماتت من القهر على ضلعها المكسور و[[ولادة|ولدها]] اللي وكع وزوجها اللي طلع مهرولا...... جاء راكضا ووراءه ابناؤه الحسن و[[الحسين]] (وكانوا صغار السن) وهم يقولون له : بابا الله يخليك أسرع ... ابوسنك بس حط رجلك ... لاتورطنا ويه إبن صهاك .. مابقى لنا بس الله و أنت ونخاف يرفسك ويكسر ضلوعك ويكتل ولدك مثل [[الأم|أمنا]] وتموت (قلت لكم كانوا صغار)
فقد جاء راكضا تلاحقه ذكرياته مع إبن صهاك وهو يكفخه كل شوي .... ذكريات [[خازوق|الكفوف]] والجلاليق .... وآخرها الذكرى المرعبة ... اللي وكع وزوجها اللي طلع مهرولا...... جاء راكضا ووراءه وهم يقولون له : بابا الله يخليك أسرع ... ابوسنك بس حط رجلك ... لاتورطن إبن صهاك .. مابقى لنا بس الله و أنت ونخاف وهكذا بايع وهو يقول ترنيمته المعهودة (لولا كتاب سبق.....) , وأصبح إبن صهاك فيقول له : '''لولا لهلك إبن صهاك''' , فتطول (مترين) وبعدين يزعل عليه ويعطيه كف (من كفوف العادة) فتدخل رقبته بكتوفه . ثم جاء في بال إبن صهاك أنه .وقال له وهو يلوح بـ (الدرة) .
فقال على الفور : أنت الشعب و الشعب أنت ... ذبيحة يا بن صهاك ...أني وحق جنت ناوي أزوجك أياها من يمي ... بس أستحيت منك ... وتزوج إبن صهاك (كما علق , على هذه الشبهة بقوله : ذلك , لاحظ ها هنا حيث يكنى عنه بجهازه التناسلي)
وهكذا بايع الكرار وهو يقول ترنيمته المعهودة (لولا كتاب سبق.....) , وأصبح موظفا عند إبن صهاك الذي كان يرضى عليه أحيانا فيقول له : '''لولا الكرار لهلك إبن صهاك''' , فتطول [[بشار الأسد|رقبة]] الكرار (مترين) وبعدين يزعل عليه ويعطيه كف (من كفوف العادة) فتدخل رقبته بكتوفه . ثم جاء في بال إبن صهاك أنه [[تزاوج|يتزوج]] . فدعى الكرار وقال له وهو يلوح بـ (الدرة) : عليان .... زوجني بنتك .
فقال علاوي على الفور : أنت الشعب و الشعب أنت ... لو هي ذبيحة ماعشتك يا بن صهاك ...أني وحق [[الكاظم|موسى بن جعفر]] جنت ناوي أزوجك أياها من يمي ... بس أستحيت منك ... وتزوج إبن صهاك بنت الكرار (كما علق الإمام [[جعفر الصادق]] , وهو احد احفاد الكرار , على هذه الشبهة بقوله : ذلك <s>فرج</s> غصبناه , لاحظ ها هنا إكرام [[المرأة]] الطاهرة في الإسلام حيث يكنى عنها بجهازها التناسلي)


ثم تمضي السنين ويطعن إبن صهاك غدرا على يد الفارس البطل [[أبو لؤلؤة المجوسي|بابا شجاع الدين]] الذي حاول أن يزيل العار عن الكرار .... ولكن هيهات , فأبن صهاك حتى وهو مطعون ما مخلي الكرار يرفع صوته ولا يتنفس , وأجتمع الناس عند إبن صهاك وهو يجود بأنفاسه الأخيرة وهو يفكر في أمر الخليفة بعده .... وفجأة طرأ على بال إبن صهاك رأي , فقال لهم : أسمعوا ..... قررت أخلي المسألة [[برلمان عربي|شورى]] , والتفت بعين الغضب على الكرار وقال له : هاه عليوي ....عندك مانع ؟؟؟
ثم تمضي السنين ويطعن إبن صهاك على يد الفارس البطل [[أبو لؤلؤة ]] الذي حاول أن يزيل عار الزندقة والنفاق .... ولكن هيهات , فأبن صهاك حتى وهو مطعون ولا يتنفس , يتكلم كذباً الناس عند إبن صهاك وهو يجود بأنفاسه الأخيرة وهو يفكر في أمر الخليفة بعده .... وفجأة طرأ على بال إبن صهاك رأي , فقال لهم : أسمعوا ..... قررت أخلي المسألة [[برلمان عربي|شورى]] , والتفت
فقال الكرار (وهو يتحسس [[طيز|قفاه]] متذكرا الزمن السابق) : لا والله ياعمي ماعندي مانع ... أنت فصل واحنا نلبس .
فقال (متذكرا الزمن السابق) : ليتني كنت تراباً .
ومات إبن صهاك ولم تمت معه ذكرياته في [[فكرة|عقل]] الكرار. فقبل بالشورى وقبل ببيعة [[عثمان أبن عفان]] .
ومات إبن صهاك ولم تمت معه ذكرياته ما زالت نتائج اعماله القذرة إلى يومنا هذا . وقبل ببيعة [[عثمان أبن عفان]] .
وكلما فكر أن [[معارضة|يعترض]] على شيء ترائت له صورة إبن صهاك وهو يبتسم له [[الضحك|إبتسامة]] الغضب فيشيل [[الفكرة]] من رأسه .
وكلما فكر أن [[معارضة|يعترض]] على شيء ترائت له صورة إبن صهاك وهو يبتسم له [[الضحك|إبتسامة]] الغضب فيشيل [[الفكرة]] من رأسه .



مراجعة 00:30، 9 أكتوبر 2009

هذه المقالة تحوي الكثير من المعلومات وتمثل أحدى أفضل مقالات اللاموسوعة وعليه فقد تم إختيارها كمقالة مختارة

[[ملف:

{{]][[ملف:[[ملف:]]]]ناصبي}}

عمر ابن الخطاب كما تتخيله الشيعة

عمر بن الخطاب بن نفيل بن عدي إبن صهاك إبن حنتمة , عدو نفسه الأول , و هو أشد اهل النار عذابا , حتى حاطية جوه ابليس ببايتين بعث عليه الصلاة والسلام لهداية البشر إلى الدين القويم , وكان مبعثه عليه السلام في مكة المكرمة ، ولم يؤمن به في بداية الأمر إلا قلة من الناس المستضعفين ، ومن ضمن من آمن به إبن عمه وظن النبي الكريم عليه السلام أنه سيستطيع الجهر بالدعوة في وجوه قريش و العرب أجمعين وأنه لن يجد منهم مقاومة تذكر . ولكن ما جعل هذا الحلم يتبدد : هو وجود شخص عنيد كريه المنظر منافق يقال له (إبن صهاك) وأسمه عمر بن الخطاب في مكة , كان عمر هذازنديق يمشي بشوارع مكة ويمسح الأرض يعتقدأنه دجاجة بقدرة قادر , فدعى أن يصير عمر بعرة , وصار إبن صهاك (كلاوات) .

مرت السنين وأنتشر الإسلام وجاء القدر المحتوم وقال لمن حوله كل الناس أفقه من عمر حتى ربات الحجال، _

  • عمر : شماله ....أهجر ؟؟
  • عمر : ....أشو طالع لك صوت !!! والله إن ماسكتت إني لأرجع لك ذكريات التكفيخ بمكة !

وهنا سكت بعد أن مرت به لوهلة تلك الذكريات الشنيعة بمكة وترك مسالة الكتاب وعمل نفسه مشغول بمرض وكأنه ماسمع اللي قال له عمرر وماهي إلا أيام وأنتقل

إلى جهنم  وإلى جوار شيطانه  . وجاءت مسألة السقيفة والبيعة لإبي بكر ، وأنطلق بعض الناس  ليخبره بما فعل المسلمون فرد عليه:

فقال طوبى لك يا طائر تاكل الثمر وتقع على الشجر وما من حساب ولا عقاب عليك، ولوددت اني شجرة على جانب الطريق مر عليّ جمل فاكلني واخرجني في بعرة ولم أكن من البشر

, وأجتمع بعض الصحابة إ وهم ينتضرون منه هجومه التربو الكاسح ولكن الذي حدث كان غير هذا فقد علم (إبن صهاك) عمر بإجتماعهم ، وعلى طول شال (الدرة) وراح لهم وعيونه تقدح شرار وقال له
  • إكعِد إبن صهاك ؟؟؟

لكن إبن صهاك (ولا هو ضارب حساب لأحد) ونادى إبن صهاك : . وهنا خرج إبن صهاك وقال له بلهجة : فضربه راشدي على قفاه وقال له

  • أقول لك متاكل تبن .....هههههه .... قدامي لأبو بكر قبل والله إني لاكربسك

هذا اللي باقي !!! ترد علي بعد ياعليان ؟؟ .... والله إن سمعتك تجيب طاري الغدير مرة ثانية لأنطيك فد محمداوي يخلي وجهك يصير ملعب حواري .... أمش عمك أبو بكر ولا تكثر الهرج .. ترا وصلت ويايه لراس خشمي . وبايع لإبي بكر وصار تحت إمرته وهو يقول في نفسه (إن الإسلام مازال ضعيفا) طبعا مع العلم ان ابا بكر و عمر ليسا ذا وزن يذكر في المجتمع القبلي فهما من اضعف بطون قريش (تيم و عدي) بالمقارنة مع ان حكومتهما لم تلق استحسان الكثير كرأس بني أمية أبا سفيان و قائد الانصار سعد بن عبادة, وكان يمكن ان يقتل ابن صهاك و ليس لاحد من 120 الف مسلم بينهم صناديد بدر و الخندق ان يستغرب.

بعد وفاة أبو بكر

ومضت الأيام وجاء الموت إلى أبي بكر . وهنا قال أبو بكر للصحابة :

  • أنا أشوف المصلحة بتولية الخلافة لعمر بن الخطاب , فهمس وهو يلتفت ويخفض صوته  :
  • يا أبو بكر يمعود , يهداك !!! وش فيك نسيت إني أنا الوصي ووووو ....
  • فقال له أبو بكر : زين رح قل هالكلام لعمر (أنا تعبان ومريض ولا أقدر آخذ وأعطي معك ) , فطأطأ رأسه وقال : لالالا خلاص يابو بكر , يا ابن صهاك ، بس فكنا من التفاهم مع إبن صهاك ترى يشك حلكي راشديات مثل كل مرة . وجاء الناس لمبايعة عمر بن الخطاب الذي وقف واقفا وتلفت يمنا ويسارا ثم زأر : غررررر...؟؟؟ إذا ديفكر بسالفة والخرابيط الي غثنا فيهن طول هالسنين إني لأدك راسه دك . ولكن كان أسرع هذه المرة .

[[صورة:Umarali.jpg|thumb|left|250px|عمر ابن صهاك في مزاحه المعهود مع , لاحظ ان ابن صهاك يلبس الحمرة في هذه الصورة التاريخية التي رآها في منامه و أدرجها و هي من اهم الدلائل و الحجج لدى عمر بن الخطاب هو اموي الهوى لان لونهم هو الأحمر ,

فقد جاء راكضا تلاحقه ذكرياته مع إبن صهاك وهو يكفخه كل شوي .... ذكريات الكفوف والجلاليق .... وآخرها الذكرى المرعبة ... اللي وكع وزوجها اللي طلع مهرولا...... جاء راكضا ووراءه وهم يقولون له : بابا الله يخليك أسرع ... ابوسنك بس حط رجلك ... لاتورطن إبن صهاك .. مابقى لنا بس الله و أنت ونخاف وهكذا بايع وهو يقول ترنيمته المعهودة (لولا كتاب سبق.....) , وأصبح إبن صهاك فيقول له : لولا لهلك إبن صهاك , فتطول (مترين) وبعدين يزعل عليه ويعطيه كف (من كفوف العادة) فتدخل رقبته بكتوفه . ثم جاء في بال إبن صهاك أنه .وقال له وهو يلوح بـ (الدرة) . فقال على الفور : أنت الشعب و الشعب أنت ... ذبيحة يا بن صهاك ...أني وحق جنت ناوي أزوجك أياها من يمي ... بس أستحيت منك ... وتزوج إبن صهاك (كما علق , على هذه الشبهة بقوله : ذلك , لاحظ ها هنا حيث يكنى عنه بجهازه التناسلي)

ثم تمضي السنين ويطعن إبن صهاك على يد الفارس البطل أبو لؤلؤة الذي حاول أن يزيل عار الزندقة والنفاق .... ولكن هيهات , فأبن صهاك حتى وهو مطعون ولا يتنفس , يتكلم كذباً الناس عند إبن صهاك وهو يجود بأنفاسه الأخيرة وهو يفكر في أمر الخليفة بعده .... وفجأة طرأ على بال إبن صهاك رأي , فقال لهم : أسمعوا ..... قررت أخلي المسألة شورى , والتفت فقال (متذكرا الزمن السابق) : ليتني كنت تراباً . ومات إبن صهاك ولم تمت معه ذكرياته ما زالت نتائج اعماله القذرة إلى يومنا هذا . وقبل ببيعة عثمان أبن عفان . وكلما فكر أن يعترض على شيء ترائت له صورة إبن صهاك وهو يبتسم له إبتسامة الغضب فيشيل الفكرة من رأسه .

المصادر

[ http://www.d-sunnah.net/forum/archive/index.php/t-40858.html شبكة الدفاع عن السنة, رجل من نجد]


الخلفاء الراشدون
ابو بكر - عمر - عثمان - علي